أوضح اللواء الركن أحمد عسيري، المتحدث باسم قوات التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن، في تصريحات صحفية، أن قوات التحالف، عندما استهدفت الموقع الذي أطلق منه الصاروخ، وجدت أنه عبارة عن “مسجد”، وأن القذائف تنطلق منه بشكل مهول.
وأضاف بقوله: “هؤلاء أشخاص لا أخلاق لهم ولا دين، يستخدمون المساجد والمدارس والمستشفيات لممارسة أعمالهم الإجرامية”.
وأكد "عسيري" أن الصواريخ الباليستية في اليمن لم تنته، “طالما أن هناك عمليات تهريب وتصنيعًا محليًّا وتخزينًا في أماكن مختلفة، فهذه كلها عوامل تساعد في ذلك، خصوصًا أن إيران نشرت تقنية تعديل الصواريخ والمتفجرات في المنطقة”.
وبين أن عمل قوات التحالف لدعم الشرعية اليمنية يستمر على مسارين، سياسي وعسكري، “فالجانب السياسي يدعم جهود الأمم المتحدة، والمبعوث الأممي لليمن إسماعيل ولد الشيخ للوصل إلى حل تسوية لدعم الشرعية اليمنية، أما الجانب العسكري، فقوات التحالف مستمرة في أعمالها للتصدي للميليشيات الحوثية”.
وأضاف بقوله: “هؤلاء أشخاص لا أخلاق لهم ولا دين، يستخدمون المساجد والمدارس والمستشفيات لممارسة أعمالهم الإجرامية”.
وأكد "عسيري" أن الصواريخ الباليستية في اليمن لم تنته، “طالما أن هناك عمليات تهريب وتصنيعًا محليًّا وتخزينًا في أماكن مختلفة، فهذه كلها عوامل تساعد في ذلك، خصوصًا أن إيران نشرت تقنية تعديل الصواريخ والمتفجرات في المنطقة”.
وبين أن عمل قوات التحالف لدعم الشرعية اليمنية يستمر على مسارين، سياسي وعسكري، “فالجانب السياسي يدعم جهود الأمم المتحدة، والمبعوث الأممي لليمن إسماعيل ولد الشيخ للوصل إلى حل تسوية لدعم الشرعية اليمنية، أما الجانب العسكري، فقوات التحالف مستمرة في أعمالها للتصدي للميليشيات الحوثية”.