ركزت جمعية زمزم للخدمات الصحية التطوعية الخيرية خطتها التوعوية على المستفيدين من برنامج العلاج الخيري من خلال إرسال سلسلة من الرسائل النصية التوعوية الصحية التي تؤكد بأن الصحة ليست اختياراً صعب المنال، وتشجيعهم على انتهاج نمط حياة صحي لحمايتهم من التعرض للأمراض.
وأوضح مساعد المدير العام للجمعية المتحدث الرسمي الأستاذ فهد بن محمد الزهراني بأن الرسائل تضمنت نصائح وتوجيهات ورسائل توعوية للمحافظة على الصحة والسلامة الغذائية والنظافة الشخصية ضمن منهجية "الوقاية خير من العلاج"، مبيناً بأن الرسائل التي تم إرسالها منذ مطلع العام الحالي 19500 رسالة تصل للمستفيدين عبر هواتفهم المتنقلة.
وأضاف الزهراني بأن إرسال الرسائل النصية يعتبر وسيلة من ضمن التقنيات الحديثة التي تستخدمها الجمعية في مجال التوعية الصحية، جنباً إلى جنب مع قنوات التواصل الاجتماعي والإعلام التي تساهم في التوعية الصحية بشكل عام.
وأشار الزهراني بأن الجمعية حرصت على تنوع الرسائل مثل رسائل التوعية للوقاية من مرض السكري وأمراض القلب وكيفية تعامل المصابين مع هذا المرض، إضافة إلى التوعية بأضرار السمنة وما تسببه من آثار جانبية، مبيناً بأن الرسائل لم تُغفل جانب الرياضة ومالها من أثر إيجابي في الوقاية من العديد من الأمراض، موضحاً بأن رسائل التوعية يتم بثها تزامناً مع المواسم المختلفة مثل موسم الحج وموسم رمضان والأعياد إلى جانب الأيام العالمية كاليوم العالمي للقلب واليوم العالمي للسكري واليوم العالمي للتوعية بأمراض السمنة.
وبيّن الزهراني بأن الجمعية تؤكد ضمن برامجها وحملاتها التوعوية بأن الصحة ليست اختياراً صعب المنال، مبيناً بأنها تحرص على تشجيع الناس على انتهاج نمط حياة صحي وتوعيتهم بما يمكن اتباعه لحمايتهم من التعرض للأمراض.
يُشار إلى أن جمعية زمزم للخدمات الصحية التطوعية الخيرية بمنطقة مكة المكرمة وضعت لنفسها رؤية وهي أن تكون النموذج الرائد للرعاية الصحية الخيرية والتطوعية، وحددت رسالتها في تقديم الرعاية الصحية بمختلف أنواعها لذوي الاحتياج في منطقة مكة المكرمة آخذين بعين الاعتبار أولوية وجودة الخدمة.
الأستاذ فهد الزهراني
وأوضح مساعد المدير العام للجمعية المتحدث الرسمي الأستاذ فهد بن محمد الزهراني بأن الرسائل تضمنت نصائح وتوجيهات ورسائل توعوية للمحافظة على الصحة والسلامة الغذائية والنظافة الشخصية ضمن منهجية "الوقاية خير من العلاج"، مبيناً بأن الرسائل التي تم إرسالها منذ مطلع العام الحالي 19500 رسالة تصل للمستفيدين عبر هواتفهم المتنقلة.
وأضاف الزهراني بأن إرسال الرسائل النصية يعتبر وسيلة من ضمن التقنيات الحديثة التي تستخدمها الجمعية في مجال التوعية الصحية، جنباً إلى جنب مع قنوات التواصل الاجتماعي والإعلام التي تساهم في التوعية الصحية بشكل عام.
وأشار الزهراني بأن الجمعية حرصت على تنوع الرسائل مثل رسائل التوعية للوقاية من مرض السكري وأمراض القلب وكيفية تعامل المصابين مع هذا المرض، إضافة إلى التوعية بأضرار السمنة وما تسببه من آثار جانبية، مبيناً بأن الرسائل لم تُغفل جانب الرياضة ومالها من أثر إيجابي في الوقاية من العديد من الأمراض، موضحاً بأن رسائل التوعية يتم بثها تزامناً مع المواسم المختلفة مثل موسم الحج وموسم رمضان والأعياد إلى جانب الأيام العالمية كاليوم العالمي للقلب واليوم العالمي للسكري واليوم العالمي للتوعية بأمراض السمنة.
وبيّن الزهراني بأن الجمعية تؤكد ضمن برامجها وحملاتها التوعوية بأن الصحة ليست اختياراً صعب المنال، مبيناً بأنها تحرص على تشجيع الناس على انتهاج نمط حياة صحي وتوعيتهم بما يمكن اتباعه لحمايتهم من التعرض للأمراض.
يُشار إلى أن جمعية زمزم للخدمات الصحية التطوعية الخيرية بمنطقة مكة المكرمة وضعت لنفسها رؤية وهي أن تكون النموذج الرائد للرعاية الصحية الخيرية والتطوعية، وحددت رسالتها في تقديم الرعاية الصحية بمختلف أنواعها لذوي الاحتياج في منطقة مكة المكرمة آخذين بعين الاعتبار أولوية وجودة الخدمة.
الأستاذ فهد الزهراني