التقى محافظ المندق صالح بن محمد القلطي صباح هذا اليوم شيخ ومعرفي وأعيان مركز بلخزمر وذلك بمقر المركز .
حيث كان في إستقباله رئيس المركز عون القرني وعدد من الأهالي وقد حضر اللقاء مدراء الإدارات الحكومية بالمحافظة ضمن الجولات التفقدية لمراكز المحافظة حيث بدأ اللقاء بكلمة ترحيبية لرئيس مركز بالخزمر الذي رحب بالمحافظ والحضور الكريم مبينا الدور الكبير الذي يبذله المحافظ في زياراته المتعددة للمراكز ولقاء الأهالي .
بعد ذلك تحدث المحافظ الذي اشار في كلمته إلى أن هذه الزيارة تأتي ضمن جولاته التفقدية لكافة مراكز المحافظة في ضوء توجيهات سمو أمير المنطقة يحفظه الله الذي يهتم كثيرا بتلمس إحتياجات المواطنين والوصول إليهم في أماكنهم وبحث كل إحتياجاتهم التنموية وتحقيقها
وأضاف: أن كافة الجهات الحكومية تعمل لتقديم الخدمات للمواطنين وتهيئة سبل العيش الكريم الذي تنشده حكومة خادم الحرمين الشريفين والتي وضعت المواطن في أولى اهتماماتها .
فيما طالب المحافظ معرفي القرى بالتعاون المثمر مع الجهات الحكومية بالإهتمام بالغابات والمحافظة على الممتلكات العامة ومراقبة الأراضي الحكومية وعدم السماح بالتعدي عليها ، بعد ذلك إستمع المحافظ لأبرز المطالَب والإحتياجات التي طرحها معرفو القرى والذين أشادوا بالخدمات المقدمة في مركز بلخزمر مطالبين بإستكمال بعض النواقص ومن أبرزها إعادة السفلتة في كامل قرى المركز .
ثم إستعرض رئيس بلدية المندق المهندس ناصر العلياني المشاريع في نطاق المركز الذي أوضح أن المشاريع تنقسم إلى ثلاث فئات المشاريع المنفذة واستعرضها كاملة حيث تم الإنتهاء من حديقة بلخزمر على مرحلتين ثم مشاريع السفلتة والإنارة في معظم قرى المركز وكذلك تم الإنتهاء من مشاريع درء أخطار السيول ثم إنشاء ساحات شبابية والتي تسعى البلدية مع لجنة التنمية ببلخرمر بتشغيلها عن طريق اللجنة
القسم الأخير مشاريع تحت التنفيذ حيث أوضح في هذا الجانب أن البلدية لديها عقود إعادة السفلتة في كامل جغرافية المحافظة وهي من المشاريع التي تم ترسيتها على مقاولين حيث بلغت التكلفة الإجمالية ما يفوق ٤٤ مليون وهي الأن في طور التنفيذ في قرى المحافظة
والقسم الثالث المشاريع التي إنتهت دراستها وهي تحت الترسية قد تتم في ميزانية العام القادم فيما لم يُخفي العلياني أن معظم المشاريع التي لم يستكمل تنفيذها يعود سببها الى محاولة التنسيق فيما بين البلدية والمياه حتى تكتمل مشاريع المياه .
وتحدث مدير مكتب التعليم الأستاذ عبدالعزيز موسى الزهراني والذي اشار إلى أن عدد المدارس ما يُقارب ٢٠ مدرسة منها ١٢ مدرسة حكومية والباقي مستأجر وأضاف أن هناك مشروعين تحت الترسية مدرسة مولغ الإبتدائية والمتوسطة للبنات ومدرسة الملك فيصل بالرخيلة
وألمح إلى أن بقية المدارس لديها أراضي مخصصة ولكنها لم تحقق إشتراطات الوزارة حتى تنشيء عليها مباني حكومية .
بعد ذلك تحدث مدير الشبكات بمياة المندق الاستاذ عبدالله سعيد الزهراني ناقلاً بشارة توقيع عقد المرحلة الخامسة صباح هذا اليوم والذي سيغطي كافة المحافظة وإستكمال المنازل الحديثة التي أنشئت بعد التمديدات السابقة
وعن عدم إيصال المياه لبعض قرى بلخزمر اشار الى أن هناك تنسيق ما بين فرع المياة وشركة الكهرباء لإطلاق التيار الكهربائي كون دفع الماء لا يعمل بالجاذبية لذا يحتاج الى مولد كهربائي لضخ المياه الى الخزان .
وتحدث مدير المراكز الصحية والمشرف على قطاع المندق الأستاذ ناصر يحي الزروق أن المراكز تعمل بطاقة بشرية مناسبة لكثافة السكان في قطاع مركز بلخزمر والعمل جاري في إنشاء مقر مركز القبل ورسباء .
وفي ختام الزيارة شكر المحافظ الحضور وقام بجولة ميدانية شملت بعض القرى للوقوف على بعض مطالب الأهالي فيما وجه الإدارات كل فيما يخصه بالتعامل مع كافة الملاحظات ومعالجة بعض نواحي القصور .
حيث كان في إستقباله رئيس المركز عون القرني وعدد من الأهالي وقد حضر اللقاء مدراء الإدارات الحكومية بالمحافظة ضمن الجولات التفقدية لمراكز المحافظة حيث بدأ اللقاء بكلمة ترحيبية لرئيس مركز بالخزمر الذي رحب بالمحافظ والحضور الكريم مبينا الدور الكبير الذي يبذله المحافظ في زياراته المتعددة للمراكز ولقاء الأهالي .
بعد ذلك تحدث المحافظ الذي اشار في كلمته إلى أن هذه الزيارة تأتي ضمن جولاته التفقدية لكافة مراكز المحافظة في ضوء توجيهات سمو أمير المنطقة يحفظه الله الذي يهتم كثيرا بتلمس إحتياجات المواطنين والوصول إليهم في أماكنهم وبحث كل إحتياجاتهم التنموية وتحقيقها
وأضاف: أن كافة الجهات الحكومية تعمل لتقديم الخدمات للمواطنين وتهيئة سبل العيش الكريم الذي تنشده حكومة خادم الحرمين الشريفين والتي وضعت المواطن في أولى اهتماماتها .
فيما طالب المحافظ معرفي القرى بالتعاون المثمر مع الجهات الحكومية بالإهتمام بالغابات والمحافظة على الممتلكات العامة ومراقبة الأراضي الحكومية وعدم السماح بالتعدي عليها ، بعد ذلك إستمع المحافظ لأبرز المطالَب والإحتياجات التي طرحها معرفو القرى والذين أشادوا بالخدمات المقدمة في مركز بلخزمر مطالبين بإستكمال بعض النواقص ومن أبرزها إعادة السفلتة في كامل قرى المركز .
ثم إستعرض رئيس بلدية المندق المهندس ناصر العلياني المشاريع في نطاق المركز الذي أوضح أن المشاريع تنقسم إلى ثلاث فئات المشاريع المنفذة واستعرضها كاملة حيث تم الإنتهاء من حديقة بلخزمر على مرحلتين ثم مشاريع السفلتة والإنارة في معظم قرى المركز وكذلك تم الإنتهاء من مشاريع درء أخطار السيول ثم إنشاء ساحات شبابية والتي تسعى البلدية مع لجنة التنمية ببلخرمر بتشغيلها عن طريق اللجنة
القسم الأخير مشاريع تحت التنفيذ حيث أوضح في هذا الجانب أن البلدية لديها عقود إعادة السفلتة في كامل جغرافية المحافظة وهي من المشاريع التي تم ترسيتها على مقاولين حيث بلغت التكلفة الإجمالية ما يفوق ٤٤ مليون وهي الأن في طور التنفيذ في قرى المحافظة
والقسم الثالث المشاريع التي إنتهت دراستها وهي تحت الترسية قد تتم في ميزانية العام القادم فيما لم يُخفي العلياني أن معظم المشاريع التي لم يستكمل تنفيذها يعود سببها الى محاولة التنسيق فيما بين البلدية والمياه حتى تكتمل مشاريع المياه .
وتحدث مدير مكتب التعليم الأستاذ عبدالعزيز موسى الزهراني والذي اشار إلى أن عدد المدارس ما يُقارب ٢٠ مدرسة منها ١٢ مدرسة حكومية والباقي مستأجر وأضاف أن هناك مشروعين تحت الترسية مدرسة مولغ الإبتدائية والمتوسطة للبنات ومدرسة الملك فيصل بالرخيلة
وألمح إلى أن بقية المدارس لديها أراضي مخصصة ولكنها لم تحقق إشتراطات الوزارة حتى تنشيء عليها مباني حكومية .
بعد ذلك تحدث مدير الشبكات بمياة المندق الاستاذ عبدالله سعيد الزهراني ناقلاً بشارة توقيع عقد المرحلة الخامسة صباح هذا اليوم والذي سيغطي كافة المحافظة وإستكمال المنازل الحديثة التي أنشئت بعد التمديدات السابقة
وعن عدم إيصال المياه لبعض قرى بلخزمر اشار الى أن هناك تنسيق ما بين فرع المياة وشركة الكهرباء لإطلاق التيار الكهربائي كون دفع الماء لا يعمل بالجاذبية لذا يحتاج الى مولد كهربائي لضخ المياه الى الخزان .
وتحدث مدير المراكز الصحية والمشرف على قطاع المندق الأستاذ ناصر يحي الزروق أن المراكز تعمل بطاقة بشرية مناسبة لكثافة السكان في قطاع مركز بلخزمر والعمل جاري في إنشاء مقر مركز القبل ورسباء .
وفي ختام الزيارة شكر المحافظ الحضور وقام بجولة ميدانية شملت بعض القرى للوقوف على بعض مطالب الأهالي فيما وجه الإدارات كل فيما يخصه بالتعامل مع كافة الملاحظات ومعالجة بعض نواحي القصور .