تواصل بلدية مُحافظة بارق أعمال سفلتة الطريق الرديف للطريق الرئيسي "طريق الخدمة" وسط المُحافظة . في حين تُعاني أطراف المُحافظة التهميش الخدمي .
فهُناك عدد من المشاريع التي كانت قد بدأتها البلدية تعثرت وأخرى سحبت البلدية معداتها منها وقُرى المُحافظة تحت خط الفقر الخدمي
مواطنون تساءلوا لماذا هذه القُرى وتلك المراكز تُعاني من نقص كبير في الخدمات وما هو دور المجلس البلدي في توزيع المشاريع على قُرى المراكز الإدارية للمُحافظة بالتساوي ؟
المواطن "علي الشهري " قال إن الكثير من الخدمات البلدية تحضى بها المُحافظة وهذا يدل على المركزية في الخدمات وعدم توزيع الخدمات على قُرى تلك المراكز بالتساوي .
إما المواطن "عبد الله الشهري " فقد قال لم نجني من بلدية بارق ولا من المجلس البلدي في المُحافظة سواء الوعود الرنانة والغير مُجدية واستشهد بمركز حضاري ثلوث المنظر الذي كانت بلدية بارق قد وعدت في وقتٍ سابق بالعمل على إعادة تهيئته وإيصال التيار الكهربائي له رغم مرور قرابة 6 سنوات على إنشائه الا انهُ لازال يعني عزله عن بالتيار الكهربائي . واردف قائلاً مشروع طريق بارق الفرعة خير دليل فقد سحبت البلدية مُعداتها من الموقع ووعدت بعودتها الا إنها لم توفي بهذه الوعود حتى الآن .
المواطن " يحيى صالح الشهري " قال سوق الثلاثاء وسط ثلوث المنظر عملت البلدية على إعادة تهيئته الا انه بقي مغلقاً حتى هذه اللحظة . وأضاف انه في مطلع الشهر المُنصرم أحضرت البلدية مظلات جُلبت من موقع آخر (مستعملة) بعد أن تهالكت وكانت تعتزم تركيبها وسط السوق مُبيناً إنهُ تقدم بشكوى لرئيس المركز مما دفع بالبلدية إلى سحب تلك المظلات من وسط السوق .
"الشهري" اشار إلى تساءل مواطني ثلوث المنظر عن افتتاح مركز خدمات البلدية بقرى جمعة ربيعة رغم كُبر مساحة قُرى ثلوث المنظر.!
أما مواطني قُرى وادي بقرة فلهم مع بلدية المُحافظة ألف مُعاناة وألف مُطالبة البعض منها تسبب الزمن في ضياعها والأخرى لاتزال في طريقها بين المجلس البلدي والبلدية . ولم تجد إلى الآن طريقها إلى التنفيذ في حين تحضى المُحافظة كُل يوم بمشروع خدمي جديد.
قُرى سد عامر وآل يماني المواطن "عبدالله شيبان" قال هذه القُرى خارج نطاق الكثير من الخدمات البلدية طُرق مُتهالكة وانعدام النظافة وأودية قطعت أوصال تلك القُرى ومُطالباتنا أغلقت الأبواب دونها . مُضيفاً إننا لم نحضى حتى بزيارة أمين عسير عندما قام بزيارة المُحافظة في المرة الأولى في مطلع العام المُنصرم 1437هـ وكذلك في بداية العام الحالي 1438هـ
مواطني سليم وضحى سيالة لم نستطيع الوصول لهم ولم نستمع إلى مُطالباتهم بسبب وعورة الطرق المؤدية قُراهم ونحن نعلم إن تلك القُرى لديها الكثير الكثير من النقص في الخدمات التي كفلتها لهم الدولة ولكن لم يصل صوتهم إلى منابر المسئولين في مُحافظة بارق .
مبنى حضاري ثلوث المنظر
طريق الفرعة بعد ان توقف العمل على هذا الطريق
جانب آخر لطريق الفرعة
سوق الثلاثاء بمركز ثلوث المنظر
تهالك الطرق بقرى سد عامر
جانب آخر لطرق سد عامر
جانب من طرق جرفتها السيول
مدارس في سد عامر لم يصلها الأسفلت
مظلات مُتهالكة
جانب آخر للمظلات التي تم سحبها في وقت لاحق
فهُناك عدد من المشاريع التي كانت قد بدأتها البلدية تعثرت وأخرى سحبت البلدية معداتها منها وقُرى المُحافظة تحت خط الفقر الخدمي
مواطنون تساءلوا لماذا هذه القُرى وتلك المراكز تُعاني من نقص كبير في الخدمات وما هو دور المجلس البلدي في توزيع المشاريع على قُرى المراكز الإدارية للمُحافظة بالتساوي ؟
المواطن "علي الشهري " قال إن الكثير من الخدمات البلدية تحضى بها المُحافظة وهذا يدل على المركزية في الخدمات وعدم توزيع الخدمات على قُرى تلك المراكز بالتساوي .
إما المواطن "عبد الله الشهري " فقد قال لم نجني من بلدية بارق ولا من المجلس البلدي في المُحافظة سواء الوعود الرنانة والغير مُجدية واستشهد بمركز حضاري ثلوث المنظر الذي كانت بلدية بارق قد وعدت في وقتٍ سابق بالعمل على إعادة تهيئته وإيصال التيار الكهربائي له رغم مرور قرابة 6 سنوات على إنشائه الا انهُ لازال يعني عزله عن بالتيار الكهربائي . واردف قائلاً مشروع طريق بارق الفرعة خير دليل فقد سحبت البلدية مُعداتها من الموقع ووعدت بعودتها الا إنها لم توفي بهذه الوعود حتى الآن .
المواطن " يحيى صالح الشهري " قال سوق الثلاثاء وسط ثلوث المنظر عملت البلدية على إعادة تهيئته الا انه بقي مغلقاً حتى هذه اللحظة . وأضاف انه في مطلع الشهر المُنصرم أحضرت البلدية مظلات جُلبت من موقع آخر (مستعملة) بعد أن تهالكت وكانت تعتزم تركيبها وسط السوق مُبيناً إنهُ تقدم بشكوى لرئيس المركز مما دفع بالبلدية إلى سحب تلك المظلات من وسط السوق .
"الشهري" اشار إلى تساءل مواطني ثلوث المنظر عن افتتاح مركز خدمات البلدية بقرى جمعة ربيعة رغم كُبر مساحة قُرى ثلوث المنظر.!
أما مواطني قُرى وادي بقرة فلهم مع بلدية المُحافظة ألف مُعاناة وألف مُطالبة البعض منها تسبب الزمن في ضياعها والأخرى لاتزال في طريقها بين المجلس البلدي والبلدية . ولم تجد إلى الآن طريقها إلى التنفيذ في حين تحضى المُحافظة كُل يوم بمشروع خدمي جديد.
قُرى سد عامر وآل يماني المواطن "عبدالله شيبان" قال هذه القُرى خارج نطاق الكثير من الخدمات البلدية طُرق مُتهالكة وانعدام النظافة وأودية قطعت أوصال تلك القُرى ومُطالباتنا أغلقت الأبواب دونها . مُضيفاً إننا لم نحضى حتى بزيارة أمين عسير عندما قام بزيارة المُحافظة في المرة الأولى في مطلع العام المُنصرم 1437هـ وكذلك في بداية العام الحالي 1438هـ
مواطني سليم وضحى سيالة لم نستطيع الوصول لهم ولم نستمع إلى مُطالباتهم بسبب وعورة الطرق المؤدية قُراهم ونحن نعلم إن تلك القُرى لديها الكثير الكثير من النقص في الخدمات التي كفلتها لهم الدولة ولكن لم يصل صوتهم إلى منابر المسئولين في مُحافظة بارق .
مبنى حضاري ثلوث المنظر
طريق الفرعة بعد ان توقف العمل على هذا الطريق
جانب آخر لطريق الفرعة
سوق الثلاثاء بمركز ثلوث المنظر
تهالك الطرق بقرى سد عامر
جانب آخر لطرق سد عامر
جانب من طرق جرفتها السيول
مدارس في سد عامر لم يصلها الأسفلت
مظلات مُتهالكة
جانب آخر للمظلات التي تم سحبها في وقت لاحق