نفى المُتحدث الرسمي لوزارة العمل والتنمية الإجتماعية خالد ابا الخيل شائعة إن وزير العمل والشؤون الإجتماعية كان قد دعى إلى خفض القبول في الجامعات "ابا الخيل " قال لاحظت أن ما كتب ويتداول عن حديث وزير العمل والتنمية الاجتماعية حول القبول في الجامعات.. لم يكن واضحاً لدى العديد من شرائح المجتمع حتى الآن، وعلى الرغم أننا وضحنا ذلك في بيان إلحاقي إلا أنه ما زال يتداول ويكتب أن الوزير يدعو إلى خفض القبول في الجامعات، وهذا غير صحيح إطلاقاً.
في البداية أؤكد أن الذي نقل كلام الوزير عن تخفيض القبول في الجامعات بنسبة 50% لم ينقله بشكل دقيق، فالوزير لم يصرح أو يلمح إلى هذا الأمر إطلاقاً.
لعلي هنا أنقل ما قاله الوزير حرفياً في منتدى أسبار، ثم أشرح ما هو التوجه.
وهذا ما قاله نصاً: "إن الجامعات تستقطب من 70 إلى 90% من مخرجات الثانوية العامة، والمفترض ألا تتعدى 50% من مخرجات الثانوية العامة، تلتحق بدراسات أكاديمية بحتة، وإنما بالإضافة إلى الطب والهندسة والعلوم الصحية والتخصصات الصحية والهندسية، يوجه الغالبية منهم إلى الاحتياج الفعلي الذي نتحدث عنه في هذا المنتدى، وهو احتياج سوق العمل في المجالات التقنية التطبيقية والمهنية".
وهو يؤكد توجه الجامعات لخفض القبول في التخصصات النظرية، والتوسع في التخصصات التقنية التطبيقية التي تبني مخرجاتها وفق الاقتصاد المعرفي الذي يحقق إنتاج التقنية، ويعزز الإنتاجية في سوق العمل، وتفتح خيارات تمكن أبناء وبنات الوطن من الالتحاق بالجامعات في تخصصات يحتاجها الاقتصاد الوطني.
في البداية أؤكد أن الذي نقل كلام الوزير عن تخفيض القبول في الجامعات بنسبة 50% لم ينقله بشكل دقيق، فالوزير لم يصرح أو يلمح إلى هذا الأمر إطلاقاً.
لعلي هنا أنقل ما قاله الوزير حرفياً في منتدى أسبار، ثم أشرح ما هو التوجه.
وهذا ما قاله نصاً: "إن الجامعات تستقطب من 70 إلى 90% من مخرجات الثانوية العامة، والمفترض ألا تتعدى 50% من مخرجات الثانوية العامة، تلتحق بدراسات أكاديمية بحتة، وإنما بالإضافة إلى الطب والهندسة والعلوم الصحية والتخصصات الصحية والهندسية، يوجه الغالبية منهم إلى الاحتياج الفعلي الذي نتحدث عنه في هذا المنتدى، وهو احتياج سوق العمل في المجالات التقنية التطبيقية والمهنية".
وهو يؤكد توجه الجامعات لخفض القبول في التخصصات النظرية، والتوسع في التخصصات التقنية التطبيقية التي تبني مخرجاتها وفق الاقتصاد المعرفي الذي يحقق إنتاج التقنية، ويعزز الإنتاجية في سوق العمل، وتفتح خيارات تمكن أبناء وبنات الوطن من الالتحاق بالجامعات في تخصصات يحتاجها الاقتصاد الوطني.