الطالبات الفائزات على مستوى المملكة في مسابقة المهارات الأدبيّة المقامة بمنطقة القصيم في الفترة من 6_9 ربيع الأول 1438 ..عبرن عن فرحتهن بالفوز مشيدات بجهود المشرفات عليهن من تعليم المحافظة في البداية قالت الطالبة أسماء عطيه علي الخالدي الحائزة على الميدالية الفضية في مجال الالقاء والارتجال
ماذا يعني لكم الفوز؟
يعني لي الفوز الكثير من المعاني الجميله والتي اعلاها هو رفع رايه منطقتي ووطني عاليا فكم اردت تلك اللحظه طالما انتظرتها كثيرا والتي ستظل راسخة في ذهني كبدايه لمسيرتي الأدبيه بإذن الله فالحمدلله دائما وابدا.
الجهود التي بذلت حتى وصلتم لهذا الفوز؟بذلت الكثير من الجهود والتي اهمها الدعم المعنوي فكان الثناء له تأثيرا كبير في تنميه تلك المهارة ولاشك بأن معلماتي الفاضلات قاموا بنصحي والوقوف بجانبي واسرتي تقف بالمقام الاول فشكرا لهن.
مالشعور الذي شعرتي به حين سماع اسمك ضمن الفائزات وماذا بعد الفوز؟كم من شعور تبعثر في مخيلتي فلم اعرف كيف اصوغ الاحرف قد امتلكتني سعاده غامره لم اقدر على وصفها استطعت وصفها فقط بتلك الدموع التي امتلأت منها الاجفان،اما بعد الفوز قمت بالتحدث مع معلماتي وافراد اسرتي والتي كانت كل كلمه منهم تثلج صدري بالسعاده.
كلمه بهذا المناسبه؟
تلك المسابقه كانت كأحدى الطرق المعبره عن المواهب التي تحملها كل فتاة منهم فلا نتحطم ان لم نحصل على لقب الفوز وانما كانت فرصه جميله لم يحالف الحظ بعضا منا.
شعورك بهذا الفوز؟
لم اقدر ولن اقدر على وصفه شعور جميل يغمرك بحب الجميع من حولك والطمأنينه بكوني قدرت لو بالقليل رفع رأس كل من وضع ثقته بي.
بالختام احمدالله على ماوصلت له احلامي لن تضعف هنا بل سأعتبرها كبدايه جميله شكر جزيل لكل من وقف معي ولم يخيب ظنه بي والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته.
كما وصفت الطالبة ريم يحيى محمد الحادثي الحائزة على الميدالية البرونزية في مجال القصة القصيرة مالشعور الذي شعرتي به حين سماع اسمك ضمن الفائزات وماذا بعد الفوز....استحلتني الفرحة وعجزت عن التحدث بسبب رؤية تعبي وجهدي اللذين لم يذهبا سدى....الجهود التي بذلت حتى وصلتم لهذا الفوز..
القراءة المكثفة في مجال القصص والأدب لتطوير الموهبة وللوصول للهدف.....
ماذا يعني لكم الفوز
هو انجاز بحد ذاته
هذا وقد قالت الطالبة فاطمه خليل سالم القحطاني المشاركة في مجال الشعر الفصيح وحصلت على شهادة شكر وتقدير
مالجهود التي بذلت حتى وصلتم لهذا المستوى ؟
في البدايه هو توفيق من الله سبحانه وتعالى ومن ثم يعود الفضل في ذلك الى التشجيع الأسري على الاستمرار و المحاولة ولا شك في أن الممارسه منذ الصغر في قراءه الشعر وإلقائه والاستماع للشعراء كان لها دور كبير وهام في ذلك فهي تنمي مهارة التفكير الإبداعي و العاطفي لدى الفرد.
ماشعورك وانتي تشاركين في هذه المسابقة الكبيرة ؟
أشعر بفخر وسعادة لما وصلت اليه من تطور وتقدم في هوايتي التي بدأتها بقراءة و إلقاء الشعر ومن ثم الكتابة التي كانت بدايتي لها بالعام الماضي والآن ولله الحمد أفوز بالمركز الاول في الشعر على محافظة القنفذه وضواحيها و تمثيلها في مشروع المهارات الادبيه.
هل لديك رغبة المشاركة في منافسة أخرى ؟
بالطبع فالمنافسه تنمي الهوايات وتطورها وتعزز الثقه بالنفس ومن ناحية اخرى تخلق روح رياضيه لدى المتنافسين كما أني أطمح بالحصول على شهادات أكثر وتحقيق الوصول الى مناصب و مراكز أعلى لتوسيع مداركي وهوايتي لذا فالمشاركه في المسابقات تعد بمثابة خطوه أولى لذلك بحول الله وتوفيقه.
في نهاية اللقاء نسأل الله تعالى لهن التوفيق والنجاح أن يحفظهن ويجعلهن دائما في المراكز الأولى و في منافسات أقوى
ماذا يعني لكم الفوز؟
يعني لي الفوز الكثير من المعاني الجميله والتي اعلاها هو رفع رايه منطقتي ووطني عاليا فكم اردت تلك اللحظه طالما انتظرتها كثيرا والتي ستظل راسخة في ذهني كبدايه لمسيرتي الأدبيه بإذن الله فالحمدلله دائما وابدا.
الجهود التي بذلت حتى وصلتم لهذا الفوز؟بذلت الكثير من الجهود والتي اهمها الدعم المعنوي فكان الثناء له تأثيرا كبير في تنميه تلك المهارة ولاشك بأن معلماتي الفاضلات قاموا بنصحي والوقوف بجانبي واسرتي تقف بالمقام الاول فشكرا لهن.
مالشعور الذي شعرتي به حين سماع اسمك ضمن الفائزات وماذا بعد الفوز؟كم من شعور تبعثر في مخيلتي فلم اعرف كيف اصوغ الاحرف قد امتلكتني سعاده غامره لم اقدر على وصفها استطعت وصفها فقط بتلك الدموع التي امتلأت منها الاجفان،اما بعد الفوز قمت بالتحدث مع معلماتي وافراد اسرتي والتي كانت كل كلمه منهم تثلج صدري بالسعاده.
كلمه بهذا المناسبه؟
تلك المسابقه كانت كأحدى الطرق المعبره عن المواهب التي تحملها كل فتاة منهم فلا نتحطم ان لم نحصل على لقب الفوز وانما كانت فرصه جميله لم يحالف الحظ بعضا منا.
شعورك بهذا الفوز؟
لم اقدر ولن اقدر على وصفه شعور جميل يغمرك بحب الجميع من حولك والطمأنينه بكوني قدرت لو بالقليل رفع رأس كل من وضع ثقته بي.
بالختام احمدالله على ماوصلت له احلامي لن تضعف هنا بل سأعتبرها كبدايه جميله شكر جزيل لكل من وقف معي ولم يخيب ظنه بي والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته.
كما وصفت الطالبة ريم يحيى محمد الحادثي الحائزة على الميدالية البرونزية في مجال القصة القصيرة مالشعور الذي شعرتي به حين سماع اسمك ضمن الفائزات وماذا بعد الفوز....استحلتني الفرحة وعجزت عن التحدث بسبب رؤية تعبي وجهدي اللذين لم يذهبا سدى....الجهود التي بذلت حتى وصلتم لهذا الفوز..
القراءة المكثفة في مجال القصص والأدب لتطوير الموهبة وللوصول للهدف.....
ماذا يعني لكم الفوز
هو انجاز بحد ذاته
هذا وقد قالت الطالبة فاطمه خليل سالم القحطاني المشاركة في مجال الشعر الفصيح وحصلت على شهادة شكر وتقدير
مالجهود التي بذلت حتى وصلتم لهذا المستوى ؟
في البدايه هو توفيق من الله سبحانه وتعالى ومن ثم يعود الفضل في ذلك الى التشجيع الأسري على الاستمرار و المحاولة ولا شك في أن الممارسه منذ الصغر في قراءه الشعر وإلقائه والاستماع للشعراء كان لها دور كبير وهام في ذلك فهي تنمي مهارة التفكير الإبداعي و العاطفي لدى الفرد.
ماشعورك وانتي تشاركين في هذه المسابقة الكبيرة ؟
أشعر بفخر وسعادة لما وصلت اليه من تطور وتقدم في هوايتي التي بدأتها بقراءة و إلقاء الشعر ومن ثم الكتابة التي كانت بدايتي لها بالعام الماضي والآن ولله الحمد أفوز بالمركز الاول في الشعر على محافظة القنفذه وضواحيها و تمثيلها في مشروع المهارات الادبيه.
هل لديك رغبة المشاركة في منافسة أخرى ؟
بالطبع فالمنافسه تنمي الهوايات وتطورها وتعزز الثقه بالنفس ومن ناحية اخرى تخلق روح رياضيه لدى المتنافسين كما أني أطمح بالحصول على شهادات أكثر وتحقيق الوصول الى مناصب و مراكز أعلى لتوسيع مداركي وهوايتي لذا فالمشاركه في المسابقات تعد بمثابة خطوه أولى لذلك بحول الله وتوفيقه.
في نهاية اللقاء نسأل الله تعالى لهن التوفيق والنجاح أن يحفظهن ويجعلهن دائما في المراكز الأولى و في منافسات أقوى