رفع أمين منطقة الحدود الشمالية عبد المنعم الراشد التهاني لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - بمناسبة ذكرى البيعة, منوهاً بالإنجازات العظيمة التي تحققت في عهده - أيده الله - على الأصعدة كافة.
وقال الراشد في تصريح بهذه المناسبة : تحل على بلادنا المباركة هذه المناسبة الغالية على نفوسنا جميعاً ، ونحن ننعم في بلادنا بالأمن والأمان والتقدم والازدهار بفضل الله عز وجل، ثم بفضل التلاحم والترابط بين الشعب السعودي الوفي الأصيل والقيادة الحكيمة التي تحكم بكتاب الله وسنة نبيه محمد عليه الصلاة والسلام.
وأضاف : إن ذكرى البيعة تدعونا للفخر بقيادتنا الرشيدة والاعتزاز بوطننا الغالي ، وصدق الانتماء لهذه الأرض المباركة أرض الحرمين الشريفين ، وإخلاص العمل من أجل تقدم ورفعة وازدهار بلادنا بين البلدان والدول، ويجدر بنا في هذه الذكرى العزيزة أن نسجل بمداد من ذهب مشاعر الفخر والاعتزاز والامتنان لخادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - نظير ما تحقق وخلال فترة وجيزة من إنجازات عظيمة وكبيرة سيخلدها التاريخ محلياً وعربياً وإسلامياً ودولياً، فعلى المستوى الداخلي اتسم عهده - رعاه الله - برؤية إصلاحية شاملة تهتم بالمواطن والوطن وتواجه مختلف التحديات، أحدثت بحق نقلة نوعية في أجهزة ومؤسسات الدولة، وعلى المستوى الخارجي فقد غير - حفظه الله - ملامح السياسة الخارجية للبلاد انطلاقاً من حنكته وحكمته وحزمه حتى حققت بلادنا مراكز متقدمة بين دول العالم وتمكنت من الإسهام في معالجة الكثير من القضايا السياسية والاقتصادية والاجتماعية.
وقال الراشد في تصريح بهذه المناسبة : تحل على بلادنا المباركة هذه المناسبة الغالية على نفوسنا جميعاً ، ونحن ننعم في بلادنا بالأمن والأمان والتقدم والازدهار بفضل الله عز وجل، ثم بفضل التلاحم والترابط بين الشعب السعودي الوفي الأصيل والقيادة الحكيمة التي تحكم بكتاب الله وسنة نبيه محمد عليه الصلاة والسلام.
وأضاف : إن ذكرى البيعة تدعونا للفخر بقيادتنا الرشيدة والاعتزاز بوطننا الغالي ، وصدق الانتماء لهذه الأرض المباركة أرض الحرمين الشريفين ، وإخلاص العمل من أجل تقدم ورفعة وازدهار بلادنا بين البلدان والدول، ويجدر بنا في هذه الذكرى العزيزة أن نسجل بمداد من ذهب مشاعر الفخر والاعتزاز والامتنان لخادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - نظير ما تحقق وخلال فترة وجيزة من إنجازات عظيمة وكبيرة سيخلدها التاريخ محلياً وعربياً وإسلامياً ودولياً، فعلى المستوى الداخلي اتسم عهده - رعاه الله - برؤية إصلاحية شاملة تهتم بالمواطن والوطن وتواجه مختلف التحديات، أحدثت بحق نقلة نوعية في أجهزة ومؤسسات الدولة، وعلى المستوى الخارجي فقد غير - حفظه الله - ملامح السياسة الخارجية للبلاد انطلاقاً من حنكته وحكمته وحزمه حتى حققت بلادنا مراكز متقدمة بين دول العالم وتمكنت من الإسهام في معالجة الكثير من القضايا السياسية والاقتصادية والاجتماعية.