بلغ عدد المستنقعات التي ردمت من أمانة القصيم بإشراف إدارة الإصحاح البيئي في الإدارة العامة للصحة البيئة تسعة مستنقعات بمساحة إجمالية بلغت (195000 متر مربع) ، كما تمت معالجة مساحة (480000 متر مربع) من المستنقعات باستخدام المبيدات الحشرية حيث تم استهلاك (30000 لتر)من المبيدات لإنجاز ذلك ، وتطهير و معالجة (130) حاوية باستخدام المبيدات بالإضافة إلى استخدام الكلور والجيري أثناء موسم الأضاحي.
و أوضح مدير ادارة الإصحاح البيئي سالم البهدل انه تم ايضا ضمن جهود الإدارة في الحفاظ على البيئة تنفيذ برنامج مكافحة دورية لمدينة الأنعام و متنزهات الرفيعة و الملك عبد الله و كذلك مدينة التمور و ميدان الفروسية إضافة إلى معالجة برنامج الشكاوى و معالجة المسطحات الخضراء و دورات المياه بالمساجد و الإدارات الحكومية و دور الإيواء و السجون ، و استخدام عدد( 12000 كبسولة) استيكرينين لمكافحة الكلاب الضالة داخل المدينة و خارجها.
وأوضح البهدل أن خطة تطوير عمل الإدارة خلال الفترة المقبلة تهدف الى تعزيز الإجراءات التي تكفل الارتقاء بعملية مكافحة أفات الصحة العامة و نواقل الأمراض عن طريق التعاقد مع إحدى الشركات المتخصصة في هذا المجال بالإضافة إلى إنشاء مختبر لكشف حساسية المبيدات الحشرية تكون مهمته اختيار أنسب أنواع المبيدات لتنفيذ عمليات المكافحة وإقامة حملات تثقيفه وتوعوية بشكل مستمر وأشار مدير ادارة الإصحاح البيئي ان أمانة منطقة القصيم تبذل ممثلة في الإدارة العامة لصحة البيئة إدارة الإصحاح البيئي جهود كبيرة للحفاظ على بيئة آمنة و نظيفة و خالية من الإمراض وهي الرؤية التي تنطلق منها خطط و سياسات إدارة الإصحاح البيئي في عملها ، حيث تعتمد إستراتيجية الإدارة على التحكم في كل العوامل التي لها علاقة مباشرة أو غير مباشرة بصحة الإنسان البدنية و النفسية و الاجتماعية ، و تعد الحشرات الناقلة للأمراض و القوارض و كذلك الحيوانات الضالة مثل الكلاب و غيرها مصدرا خطيرا يهدد سلامة المحيط الحيوي الذي نعيش فيه ، مشيرا إلى أداراك الأمانة أهمية الإصحاح البيئي الذي يعد – الدرع الواقي للمجتمع ضد المخاطر - حيث تولي الإدارة اهتمام خاص ومستمر لمختلف جوانب الحفاظ على البيئة و بشكل رئيسي إلى مصادر انتشار نواقل الأمراض مثل حاويات القمامة و المستنقعات و المسطحات الخضراء و دورات المياه العامة في المساجد و الدوائر الحكومية و كذلك محطات النظافة الانتقالية و محطات الصرف إلى غير ذلك من الأماكن التي تشكل بيئة مناسبة لنمو و انتشار الأوبئة.
و أوضح مدير ادارة الإصحاح البيئي سالم البهدل انه تم ايضا ضمن جهود الإدارة في الحفاظ على البيئة تنفيذ برنامج مكافحة دورية لمدينة الأنعام و متنزهات الرفيعة و الملك عبد الله و كذلك مدينة التمور و ميدان الفروسية إضافة إلى معالجة برنامج الشكاوى و معالجة المسطحات الخضراء و دورات المياه بالمساجد و الإدارات الحكومية و دور الإيواء و السجون ، و استخدام عدد( 12000 كبسولة) استيكرينين لمكافحة الكلاب الضالة داخل المدينة و خارجها.
وأوضح البهدل أن خطة تطوير عمل الإدارة خلال الفترة المقبلة تهدف الى تعزيز الإجراءات التي تكفل الارتقاء بعملية مكافحة أفات الصحة العامة و نواقل الأمراض عن طريق التعاقد مع إحدى الشركات المتخصصة في هذا المجال بالإضافة إلى إنشاء مختبر لكشف حساسية المبيدات الحشرية تكون مهمته اختيار أنسب أنواع المبيدات لتنفيذ عمليات المكافحة وإقامة حملات تثقيفه وتوعوية بشكل مستمر وأشار مدير ادارة الإصحاح البيئي ان أمانة منطقة القصيم تبذل ممثلة في الإدارة العامة لصحة البيئة إدارة الإصحاح البيئي جهود كبيرة للحفاظ على بيئة آمنة و نظيفة و خالية من الإمراض وهي الرؤية التي تنطلق منها خطط و سياسات إدارة الإصحاح البيئي في عملها ، حيث تعتمد إستراتيجية الإدارة على التحكم في كل العوامل التي لها علاقة مباشرة أو غير مباشرة بصحة الإنسان البدنية و النفسية و الاجتماعية ، و تعد الحشرات الناقلة للأمراض و القوارض و كذلك الحيوانات الضالة مثل الكلاب و غيرها مصدرا خطيرا يهدد سلامة المحيط الحيوي الذي نعيش فيه ، مشيرا إلى أداراك الأمانة أهمية الإصحاح البيئي الذي يعد – الدرع الواقي للمجتمع ضد المخاطر - حيث تولي الإدارة اهتمام خاص ومستمر لمختلف جوانب الحفاظ على البيئة و بشكل رئيسي إلى مصادر انتشار نواقل الأمراض مثل حاويات القمامة و المستنقعات و المسطحات الخضراء و دورات المياه العامة في المساجد و الدوائر الحكومية و كذلك محطات النظافة الانتقالية و محطات الصرف إلى غير ذلك من الأماكن التي تشكل بيئة مناسبة لنمو و انتشار الأوبئة.