قال نائب*محافظ المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني للتدريب**الدكتور راشد بن محمد الزهراني بمناسبة ذكرى البيعة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ال سعود*ان البيعة في المملكة العربية السعودية مشهداً نادر الحدوث في العالم يجسد انقى*معاني الحب والولاء والتلاحم والتكاتف بين القيادة والشعب السعودي. البيعة*مستمدة من مبادئ الشريعة الإسلامية السمحة. هذا المشهد يبرهن للعالم قوة وتماسك الشعب بالدين الحنيف وتوليه مقاليد الحكم مفعم بالإنجاز والعطاء والقرارات الشجاعة والخطوات الحازمة والحاسمة في الداخل والخارج ولا يتهاون في مصلحة البلاد والامتين العربية والاسلامية وكان من أبرزها
وقوفه الى جانب الأشقاء في دولة اليمن عندما امتدت الأطماع الفارسية الى قلب العاصمة صنعاء ومحاولات الاعتداء على الشريعة وقاد تحالفاً لشن حملة لردع المعتدين ووضع حد لأطماعهم وظلمهم ، ومن ثم تبعتها عملية إعادة الأمل وسعيه الى الحثيث لتوحيد كلمة المسلمين وخدمة
قضاياهم ونشر منهج الوسطية والاعتدال وجمع الكلمة* ، وقد جسد انتقال سلطة الحكم في بلادنا الغالية بسلاسة كبيرة بعد وفاة الملك عبدالله بن*عبدالعزيز -رحمه الله - إلى
الملك سلمان بن عبدالعزيز قوة ومتانة والاستقرار*السياسي الذي تعيشه بلادنا ولله الحمد وكذلك جسد وعي المواطن وحبه وتفانيه لخدمة مليكة ووطنه
، وعكست المبايعة قوة استقرار المملكة وحجم التماسك بين القيادة والشعب حيث*انبهر العالم بما شاهده من لوحة فريدة ومميزة على ارض الواقع وفي مواقع*الشبكة
العنكبوتية مما اجهض محاولات يائسة تمثل حاقدين على هذا البلد المعطاء والمتماسك القوي الذي يسعى إلى جني ثمار ما قدمه المؤسس – طيب الله ثراه –*وأبناؤه البررة من بعده، وصولاً لعهد الملك سلمان بن عبدالعزيز الذي وصل*بالمملكة إلى مصاف الدول المتقدمة، ومن بعده وفي
عهدنا الزاهر خادم الحرمين*الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز – حفظه الله – الذي سيكمل المسيرة ويرتقي*بالمملكة إلى امجاد التنمية والرخاء.
وعبرت مبايعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود*وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز ولي العهد وصاحب*السمو الملكي الأمير محمد سلمان بن عبدالعزيز
ولي ولي العهد *حفظهم الله – عن العلاقة الوثيقة والقوية والنادرة من مثيلاتها بين المواطن والقيادة، ويدل ذلك على*مؤشر إيجابي يتمثل في السمع والطاعة*
وخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن*عبد العزيز رجل دولة وصاحب المواقف الصعبة وتولى الكثير من الملفات والقضايا
ودارها بكل حكمة وخبر إدارية متميزة
وقوفه الى جانب الأشقاء في دولة اليمن عندما امتدت الأطماع الفارسية الى قلب العاصمة صنعاء ومحاولات الاعتداء على الشريعة وقاد تحالفاً لشن حملة لردع المعتدين ووضع حد لأطماعهم وظلمهم ، ومن ثم تبعتها عملية إعادة الأمل وسعيه الى الحثيث لتوحيد كلمة المسلمين وخدمة
قضاياهم ونشر منهج الوسطية والاعتدال وجمع الكلمة* ، وقد جسد انتقال سلطة الحكم في بلادنا الغالية بسلاسة كبيرة بعد وفاة الملك عبدالله بن*عبدالعزيز -رحمه الله - إلى
الملك سلمان بن عبدالعزيز قوة ومتانة والاستقرار*السياسي الذي تعيشه بلادنا ولله الحمد وكذلك جسد وعي المواطن وحبه وتفانيه لخدمة مليكة ووطنه
، وعكست المبايعة قوة استقرار المملكة وحجم التماسك بين القيادة والشعب حيث*انبهر العالم بما شاهده من لوحة فريدة ومميزة على ارض الواقع وفي مواقع*الشبكة
العنكبوتية مما اجهض محاولات يائسة تمثل حاقدين على هذا البلد المعطاء والمتماسك القوي الذي يسعى إلى جني ثمار ما قدمه المؤسس – طيب الله ثراه –*وأبناؤه البررة من بعده، وصولاً لعهد الملك سلمان بن عبدالعزيز الذي وصل*بالمملكة إلى مصاف الدول المتقدمة، ومن بعده وفي
عهدنا الزاهر خادم الحرمين*الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز – حفظه الله – الذي سيكمل المسيرة ويرتقي*بالمملكة إلى امجاد التنمية والرخاء.
وعبرت مبايعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود*وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز ولي العهد وصاحب*السمو الملكي الأمير محمد سلمان بن عبدالعزيز
ولي ولي العهد *حفظهم الله – عن العلاقة الوثيقة والقوية والنادرة من مثيلاتها بين المواطن والقيادة، ويدل ذلك على*مؤشر إيجابي يتمثل في السمع والطاعة*
وخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن*عبد العزيز رجل دولة وصاحب المواقف الصعبة وتولى الكثير من الملفات والقضايا
ودارها بكل حكمة وخبر إدارية متميزة