قام سعادة مدير الدفاع المدني بمنطقة المدينة المنورة العميد خالد بن أحمد الداموك وعدد من مدراء الإدارات والشعب الميدانية بزيارة لمشروع دار الهجرة السكني والذي يعتبر من أضخم المشاريع السكنية في المملكة. وهدفت الزيارة إلى الوقوف على مراحل تنفيذ المشروع والتأكد من مطابقته لاشتراطات ومعايير السلامة.
وذكر "الداموك" خلال الزيارة أن هذا المشروع له من الأهمية البالغة والتي تجعلنا نحرص أشد الحرص على إتمامه بالشكل الذي يحقق الهدف الذي أنشئ من أجله وفق المعايير العالمية للسلامة، والزيارات الدورية من مديرية المنطقة تهدف للتأكد من أن مراحل التنفيذ تسير وفق الخطط التي أُعدت لذلك، مؤكداً حرص ومتابعة معالي مدير عام الدفاع المدني الفريق سليمان العمرو لهذا المشروع الهام والذي سيخدم شريحة كبيرة من زوار وأهالي مدينة رسول الله صلى الله عليه وسلم.
فيما أوضح مدير الإدارة العامة للسلامة العقيد دكتور خالد العتيبي أن تطبيق متطلبات الوقاية والحماية من الحريق مهمة في جميع المشاريع وتزداد أهميتها في مثل هذه المنشآت الحيوية لحجمه وطاقته الاستيعابية الكبيرتين مؤكدًا بأن الإلتزام بالشروط العامة للسلامة يجب أن تكون ضمن الأولويات المتعلقة بمراحل المشروع، وسيسهم ذلك في راحة حجاج بيت الله الحرام وزوار مسجد المصطفى عليه السلام.
كما تم تخصيص فريق عمل يضم مجموعة من الضباط المتخصصين في مجالات الهندسة لمتابعة تنفيذ متطلبات السلامة أولاً بأول لتذليل كافة الصعوبات التي تواجه المشروع.
يذكر بأن المشروع يتكون من مائة مبنى مختلف يحوي على مباني فندقية ومستشفى ومراكز تجارية وهو يقع على طريق الملك عبدالله "الدائري الثاني" غربًا ويمتد حتى بداية طريق الهجرة جنوبًا.
وذكر "الداموك" خلال الزيارة أن هذا المشروع له من الأهمية البالغة والتي تجعلنا نحرص أشد الحرص على إتمامه بالشكل الذي يحقق الهدف الذي أنشئ من أجله وفق المعايير العالمية للسلامة، والزيارات الدورية من مديرية المنطقة تهدف للتأكد من أن مراحل التنفيذ تسير وفق الخطط التي أُعدت لذلك، مؤكداً حرص ومتابعة معالي مدير عام الدفاع المدني الفريق سليمان العمرو لهذا المشروع الهام والذي سيخدم شريحة كبيرة من زوار وأهالي مدينة رسول الله صلى الله عليه وسلم.
فيما أوضح مدير الإدارة العامة للسلامة العقيد دكتور خالد العتيبي أن تطبيق متطلبات الوقاية والحماية من الحريق مهمة في جميع المشاريع وتزداد أهميتها في مثل هذه المنشآت الحيوية لحجمه وطاقته الاستيعابية الكبيرتين مؤكدًا بأن الإلتزام بالشروط العامة للسلامة يجب أن تكون ضمن الأولويات المتعلقة بمراحل المشروع، وسيسهم ذلك في راحة حجاج بيت الله الحرام وزوار مسجد المصطفى عليه السلام.
كما تم تخصيص فريق عمل يضم مجموعة من الضباط المتخصصين في مجالات الهندسة لمتابعة تنفيذ متطلبات السلامة أولاً بأول لتذليل كافة الصعوبات التي تواجه المشروع.
يذكر بأن المشروع يتكون من مائة مبنى مختلف يحوي على مباني فندقية ومستشفى ومراكز تجارية وهو يقع على طريق الملك عبدالله "الدائري الثاني" غربًا ويمتد حتى بداية طريق الهجرة جنوبًا.