أكد أمين منطقة عسير صالح بن عبدالله القاضي أن الأمانة لا تزال على أهبة الاستعداد خلال هذا الموسم الماطر بإذن الله ، حيث لا تزال كافة المعدات والآليات والكوادر البشرية منتشرة في عدد من الأحياء بمدينة أبها ، وأن حالة التصريف للمياه جيدة ويجري العمل على تصريف ما تبقى من تجمعات للمياه في بعض المواقع ، وسيتم اتخاذ كافة التدابير والإجراءات اللازمة عند هطول الأمطار .
جاء ذلك خلال جولته برفقة عدد من الوكلاء ومديري الإدارات على عدد من الأحياء بمدينة أبها لمتابعة سير الأعمال الخدمية جراء الحالية المطرية التي تتعرض لها مدينة أبها هذه الأيام ، وأوضح القاضي إلى ضرورة تكليف المقاولين بصيانة المشاريع التي باستلامهم ، والتأكد من جاهزيتها وتحملها لمواسم ماطرة أشد غزارة ، وقال : يجب على الوكالات المختصة بالأمانة مناقشة المقاولين وإعادة الدراسة لبعض المواقع من الناحية التخطيطية ، وألمح إلى أن أغلب المشاكل التي حصلت لتجمعات المياه كانت بسبب المخططات القديمة والعشوائية و التعديات على حرم الأودية والعبارات ومجاري السيول ومناهل الكباري والجسور ، وقطع الشعاب ومسائل الأودية بالمباني والجسور الخرسانية .
هذا وشكر القاضي العاملين في وكالة الخدمات والرقابة على جهودهم وبالذات إدارة الطوارئ والكوارث والنظافة وغيرها خلال زيارته لغرفة العمليات التابعة لإدارة الطوارئ للاطمئنان على سير العمل ، وطالبهم بالمزيد من الجهود التي ستخفف من الأضرار الناجمة عن غزارة الأمطار ، وطالب كافة شرائح المجتمع بتوخي الحذر وإتباع إجراءات السلامة .
من جهة أخرى أوضح المتحدث الرسمي لأمانة منطقة عسير م. سعيد الشهراني أن عدد البلاغات التي وردت لمركز العمليات بالطوارئ 940 يوم أمس الأول (الثلاثاء) 750 بلاغاً كان أغلبها عن تسرب مياه الأمطار إلى المنازل في عدد من الأحياء ويواصل مركز البلاغات استقبال الاتصالات على مدار الساعة ، وعن المعدات فأشر إلى أن عدد المضخات العاملة الآن عدد 10 مضخات و عدد 7 شيول و عدد 20 قلاب و عدد 6 بوبكات وعدد 3 عرجاء و عدد 3 بوكلين بالإضافة إلى 1150 عامل و 30 مراقب موزعين على ورديات .
جاء ذلك خلال جولته برفقة عدد من الوكلاء ومديري الإدارات على عدد من الأحياء بمدينة أبها لمتابعة سير الأعمال الخدمية جراء الحالية المطرية التي تتعرض لها مدينة أبها هذه الأيام ، وأوضح القاضي إلى ضرورة تكليف المقاولين بصيانة المشاريع التي باستلامهم ، والتأكد من جاهزيتها وتحملها لمواسم ماطرة أشد غزارة ، وقال : يجب على الوكالات المختصة بالأمانة مناقشة المقاولين وإعادة الدراسة لبعض المواقع من الناحية التخطيطية ، وألمح إلى أن أغلب المشاكل التي حصلت لتجمعات المياه كانت بسبب المخططات القديمة والعشوائية و التعديات على حرم الأودية والعبارات ومجاري السيول ومناهل الكباري والجسور ، وقطع الشعاب ومسائل الأودية بالمباني والجسور الخرسانية .
هذا وشكر القاضي العاملين في وكالة الخدمات والرقابة على جهودهم وبالذات إدارة الطوارئ والكوارث والنظافة وغيرها خلال زيارته لغرفة العمليات التابعة لإدارة الطوارئ للاطمئنان على سير العمل ، وطالبهم بالمزيد من الجهود التي ستخفف من الأضرار الناجمة عن غزارة الأمطار ، وطالب كافة شرائح المجتمع بتوخي الحذر وإتباع إجراءات السلامة .
من جهة أخرى أوضح المتحدث الرسمي لأمانة منطقة عسير م. سعيد الشهراني أن عدد البلاغات التي وردت لمركز العمليات بالطوارئ 940 يوم أمس الأول (الثلاثاء) 750 بلاغاً كان أغلبها عن تسرب مياه الأمطار إلى المنازل في عدد من الأحياء ويواصل مركز البلاغات استقبال الاتصالات على مدار الساعة ، وعن المعدات فأشر إلى أن عدد المضخات العاملة الآن عدد 10 مضخات و عدد 7 شيول و عدد 20 قلاب و عدد 6 بوبكات وعدد 3 عرجاء و عدد 3 بوكلين بالإضافة إلى 1150 عامل و 30 مراقب موزعين على ورديات .