حصلت مشرفة النشاط بوحدة تطوير المدارس بتعليم المنطقة الشرقية مريم الخان على لقب الكوتش من المدرسة العربية للكوتشنج كمدرب وممارس معتمد دولياً لتنطلق في تطبيقه لقائدات المدارس *وعينة من المعلمات سعياً لتطوير الأداء وزيادة الإنتاجية والتطوير المستدام *باستخدام أدوات ومهارات التوجيه الفعال "الكوتشنج"*
**
واشارت الخان بأن *الكوتشنج من الأساليب الفعالة في توجيه السلوكيات وتطوير الأداء لزيادة الإنتاجيه باستخدام مهارات وأدوات التوجيه الفعال"الكوتشنج " والتي باتت مهمة جداً لجميع شرائح المجتمع المدرسي ابتداء من *قائدة المدرسة حتى محور العملية التعليمية "الطالبة"*
والمحت بإن جميع الأطراف والجهات التي تشكل أي نسيج اجتماعي تحتاج إلى عمليات توجيه مستمرة حتى تتحقق أهداف تلك المجتمعات وهذا التوجيه يحتاج إلى أدوات ومهارات ديناميكية منتظمة ومتجددة باستمرار حتى نصل إلى مرحلة التوازن والنضج وفي ظل غياب عملية التوجيه الفعال "الكوتشنج ".
وقالت *نجد أن معظم المجتمعات يصلون إلى سن النضج ومازالوا يحتاجون إلى توازن في حياتهم وفي تصرفاتهم على الصعيد الشخصي ،الأسري والإجتماعي حيث أن استخدام هذه المهارات والأدوات الفعالة " الإتصال الفعال، التعليم والتعلم،التحدي،الدعم،
الإرشاد" للقائدة والمعلمة والطالبة بالمصاحبة مع المحبة والألفة يساعد كثيراً في الوقاية والعلاج مما قد يؤدي إلى تقليص تلك السلوكيات التي تضر بالمجتمعات وتعتبر آفة على مقدراتها البشرية والإقتصادية والأهم من ذلك ما يضيفه التوجيه الفعال "الكوتشنج" على المجتمع المدرسي من تطوير أداء وزيادة في الإنتاجية المؤدية إلى تحقيق التوازن المطلوب للوصول للأهداف المخطط لها في التعليم*
وأضافت أن *انطلاقي من فكرة المدرسة العربية للكوتشنج لتبني *فكرة التدريب والتعليم بالمصاحبة مع المحبة حتى يتحقق الإتقان في العمل ،الإخلاص في التعامل، الإحسان في العبادة وتحقيق مبدأ التواصي بالحق والتواصي بالصبر.
*
وابانت تعتبر المدرسة الكوتش "الموجه الفعال" قدوة وناصح يكتشف مهارات المستفيدين ويعينهم على صقلها بشكل مستمر ومستدام ويتم تطبيقها بشكل إيجابي.
*وقالت إن *أهمية اكتساب هذه المهارات بالأخص لقائدات المدارس رأس الهرم في العملية التعليمية داخل المدرسة *ورغبتي للحصول على المدرب والممارس المعتمد دولياً للكوتشنج من خارج المملكة ماهو إلا سعي لتوطين التوجيه الفعال في مدارسنا بخطة مدروسة مقننة ووفق منهجية علمية.*
**
واشارت الخان بأن *الكوتشنج من الأساليب الفعالة في توجيه السلوكيات وتطوير الأداء لزيادة الإنتاجيه باستخدام مهارات وأدوات التوجيه الفعال"الكوتشنج " والتي باتت مهمة جداً لجميع شرائح المجتمع المدرسي ابتداء من *قائدة المدرسة حتى محور العملية التعليمية "الطالبة"*
والمحت بإن جميع الأطراف والجهات التي تشكل أي نسيج اجتماعي تحتاج إلى عمليات توجيه مستمرة حتى تتحقق أهداف تلك المجتمعات وهذا التوجيه يحتاج إلى أدوات ومهارات ديناميكية منتظمة ومتجددة باستمرار حتى نصل إلى مرحلة التوازن والنضج وفي ظل غياب عملية التوجيه الفعال "الكوتشنج ".
وقالت *نجد أن معظم المجتمعات يصلون إلى سن النضج ومازالوا يحتاجون إلى توازن في حياتهم وفي تصرفاتهم على الصعيد الشخصي ،الأسري والإجتماعي حيث أن استخدام هذه المهارات والأدوات الفعالة " الإتصال الفعال، التعليم والتعلم،التحدي،الدعم،
الإرشاد" للقائدة والمعلمة والطالبة بالمصاحبة مع المحبة والألفة يساعد كثيراً في الوقاية والعلاج مما قد يؤدي إلى تقليص تلك السلوكيات التي تضر بالمجتمعات وتعتبر آفة على مقدراتها البشرية والإقتصادية والأهم من ذلك ما يضيفه التوجيه الفعال "الكوتشنج" على المجتمع المدرسي من تطوير أداء وزيادة في الإنتاجية المؤدية إلى تحقيق التوازن المطلوب للوصول للأهداف المخطط لها في التعليم*
وأضافت أن *انطلاقي من فكرة المدرسة العربية للكوتشنج لتبني *فكرة التدريب والتعليم بالمصاحبة مع المحبة حتى يتحقق الإتقان في العمل ،الإخلاص في التعامل، الإحسان في العبادة وتحقيق مبدأ التواصي بالحق والتواصي بالصبر.
*
وابانت تعتبر المدرسة الكوتش "الموجه الفعال" قدوة وناصح يكتشف مهارات المستفيدين ويعينهم على صقلها بشكل مستمر ومستدام ويتم تطبيقها بشكل إيجابي.
*وقالت إن *أهمية اكتساب هذه المهارات بالأخص لقائدات المدارس رأس الهرم في العملية التعليمية داخل المدرسة *ورغبتي للحصول على المدرب والممارس المعتمد دولياً للكوتشنج من خارج المملكة ماهو إلا سعي لتوطين التوجيه الفعال في مدارسنا بخطة مدروسة مقننة ووفق منهجية علمية.*