رسمت غرفة جدة ممثلة في مركز المسؤولية الاجتماعية مستقبل العمل الواعد لذوي الاحتياجات الخاصة فئة "متلازمة داون" من خلال احتفائها بخريجات برنامج إرادة التدريبي بالتعاون مع أكاديمية نفيسة شمس للفنون والحرف وذلك بقاعة صالح التركي بمقر الغرفة الرئيسي بحضور أمين عام الغرفة حسن بن إبراهيم دحلان والعاملين في البرنامج والمهتمين بالشأن الاجتماعي والتأهيلي .
وهنأ دحلان بهذه المناسبة الخريجات اللاتي سيصبحن ثروات واعدة بعد تأهيلهم في مختلف الحرف معبراً عن سروره بنجاح برنامج إرادة لتدريب الفتيات والسيدات من ذوي الاحتياجات الخاصة وبالأخص "متلازمة داون" حيث يكسب هذه الشريحة الغالية من المجتمع المهارات وتعزيز الثقة بالنفس وتأهيلهم لممارسة الحياة العامة .
ونوه بأن غرفة جدة شريكة مؤسسات المجتمع في دعم مثل هذه الفعاليات ذات القيمة المضافة على انتاج الكوادر البشرية بمختلف شرائحهم وفي مجالات عمل عدة ، قائلاً : ذوي الاحتياجات الخاصة .. هم أبنائنا وبناتنا ولهم الحق في رعايتهم والاهتمام بهم ، وقد قطعت الغرفة شوطاً في السعي لتوظيف مثل هذه الفئة وتدريبهم .
وكشف أن غرفة جدة ماضية في الاهتمام بذوي الاحتياجات الخاصة في الوقت الذي يوجد فيه 730,000 ألف شخص وفق آخر الإحصائيات بالمملكة من هذه الشريحة أناث وذكور حيث تم تأهيل 24,000 منهم في مختلف أنحاء المملكة لافتاً إلى أن ذوي الاحتياجات الخاصة هم شريحة قد تكون منتجة إذا دربت تدريباً فنياً وحرفياً وفق توجهها وميولها .
وأبدى رغبة الغرفة في شراء منتجاتهم ، وتذليل الصعاب التي يواجهونها ، ودعا إلى رعاية القطاع الخاص في دعم البرامج التأهيلية واستشراف الفرص الوظيفية لهم .
وهنأ دحلان بهذه المناسبة الخريجات اللاتي سيصبحن ثروات واعدة بعد تأهيلهم في مختلف الحرف معبراً عن سروره بنجاح برنامج إرادة لتدريب الفتيات والسيدات من ذوي الاحتياجات الخاصة وبالأخص "متلازمة داون" حيث يكسب هذه الشريحة الغالية من المجتمع المهارات وتعزيز الثقة بالنفس وتأهيلهم لممارسة الحياة العامة .
ونوه بأن غرفة جدة شريكة مؤسسات المجتمع في دعم مثل هذه الفعاليات ذات القيمة المضافة على انتاج الكوادر البشرية بمختلف شرائحهم وفي مجالات عمل عدة ، قائلاً : ذوي الاحتياجات الخاصة .. هم أبنائنا وبناتنا ولهم الحق في رعايتهم والاهتمام بهم ، وقد قطعت الغرفة شوطاً في السعي لتوظيف مثل هذه الفئة وتدريبهم .
وكشف أن غرفة جدة ماضية في الاهتمام بذوي الاحتياجات الخاصة في الوقت الذي يوجد فيه 730,000 ألف شخص وفق آخر الإحصائيات بالمملكة من هذه الشريحة أناث وذكور حيث تم تأهيل 24,000 منهم في مختلف أنحاء المملكة لافتاً إلى أن ذوي الاحتياجات الخاصة هم شريحة قد تكون منتجة إذا دربت تدريباً فنياً وحرفياً وفق توجهها وميولها .
وأبدى رغبة الغرفة في شراء منتجاتهم ، وتذليل الصعاب التي يواجهونها ، ودعا إلى رعاية القطاع الخاص في دعم البرامج التأهيلية واستشراف الفرص الوظيفية لهم .