أعلنت لجنة جائزة وزارة الثقافة والإعلام للكتاب، أسماء الفائزين بالجائزة للعام 2017، بعد اجتياز كتبهم مراحل الفرز والتحكيم واستيفائها الشروط والمعايير المقرة من قبل اللجنة.
وكشف رئيس اللجنة الدكتور عبدالمحسن بن سالم العقيلي خلال مؤتمر صحفي عقده اليوم السبت بمركز الرياض للمعارض والمؤتمرات، عن فوز ثمانية مؤلفين بالجائزة في ستة أفرع من فروعها.
ففي فرع الفكر والفلسفة، أوضح الدكتور العقيلي أن المؤلف زكي الميلاد فاز بالجائزة عن هذا الفرع، عن كتابه "عصر النهضة: كيف انبثق؟ ولماذا أخفق؟" الصادر عن النادي الأدبي بالرياض والمركز الثقافي العربي، فيما فاز في فرع العلوم الصحية الدكتور خالد بن علي الربيعان عن كتاب "توارث السكري" الصادر عن دار جامعة الملك سعود للنشر، في حين حصل على الجائزة في فرع الرواية المؤلف جبير المليحان عن رواية "أبناء الأدهم" الصادرة عن دار جداول للنشر والترجمة والتوزيع، وفي فرع الشعر فاز الشاعر علي الدميني عن ديوانه "خرز الوقت" الصادر عن دار الانتشار العربي.
ولفت الانباه إلى أن فرعي الجائزة للمسرح والدراسات الأدبية والنقدية حظيت بفائزين اثنين لكل فرع، ففي فرع المسرح فاز مناصفة المؤلف صالح زمانان عن مسرحية "فزاعات نيئة"، الصادرة عن دار طوى للثقافة والنشر والإعلام، إلى جانب المؤلف عبدالعزيز الصقعبي عن مسرحية "القرية تخلع عباءتها" الصادرة عن نادي تبوك الأدبي ودار الانتشار العربي، في حين تقاسم جائزة فرع الدراسات الأدبية والنقدية كل من المؤلف عبدالله بن سليم الرشيد عن دراسة "الحدقة والأفق.. دراسات في النثر تليدة وطريفة" الصادرة عن نادي مكة الأدبي ودار الانتشار العربي، والمؤلف فضل بن عمار العماري عن دراسة "إيقاع الشعر العربي في ضوء نظرية العياشي" الصادرة عن دار جامعة الملك سعود للنشر.
وأوضح رئيس الجائزة أن عدد الكتب التي تقدمت للجائزة هذا العام بلغت 103 كتب، اجتاز منها الفرز الأولي 14 كتاباً، جرى تحكيمها من قبل مجموعة من المحكمين، الذين بدورهم قدّموا للجنة الجائزة تقاريرهم المتضمنة تقييم المؤلفات، حتى تفرزها اللجنة ويختار الفائز بالجائزة.
واستعرض الدكتور العقيلي الآلية المتبعة من قبل اللجنة في عملية اختيار الأعمال الفائزة باللجنة، مبيناً أن الكتاب المرشح يرسل إلى محكمين اثنين لتقييمه، لافتاً النظر إلى أن اتفاق المحكمين على جدارة الكتاب بتحقيق الجائزة يكفيه لتجاوز تلك المرحلة، فيما يتحتم عرضه على محكم ثالث في حال اختلف رأي المحكمين.
يذكر أن الجائزة تمنح للفائزين في افتتاح معرض الرياض الدولي للكتاب يوم الأربعاء المقبل، إذ يحصل الكتاب الفائز عن كل فرع على 200 ألف ريال، منها 100 ألف ريال للمؤلف، و100 ألف ريال قيمة شراء الكتاب.
وكشف رئيس اللجنة الدكتور عبدالمحسن بن سالم العقيلي خلال مؤتمر صحفي عقده اليوم السبت بمركز الرياض للمعارض والمؤتمرات، عن فوز ثمانية مؤلفين بالجائزة في ستة أفرع من فروعها.
ففي فرع الفكر والفلسفة، أوضح الدكتور العقيلي أن المؤلف زكي الميلاد فاز بالجائزة عن هذا الفرع، عن كتابه "عصر النهضة: كيف انبثق؟ ولماذا أخفق؟" الصادر عن النادي الأدبي بالرياض والمركز الثقافي العربي، فيما فاز في فرع العلوم الصحية الدكتور خالد بن علي الربيعان عن كتاب "توارث السكري" الصادر عن دار جامعة الملك سعود للنشر، في حين حصل على الجائزة في فرع الرواية المؤلف جبير المليحان عن رواية "أبناء الأدهم" الصادرة عن دار جداول للنشر والترجمة والتوزيع، وفي فرع الشعر فاز الشاعر علي الدميني عن ديوانه "خرز الوقت" الصادر عن دار الانتشار العربي.
ولفت الانباه إلى أن فرعي الجائزة للمسرح والدراسات الأدبية والنقدية حظيت بفائزين اثنين لكل فرع، ففي فرع المسرح فاز مناصفة المؤلف صالح زمانان عن مسرحية "فزاعات نيئة"، الصادرة عن دار طوى للثقافة والنشر والإعلام، إلى جانب المؤلف عبدالعزيز الصقعبي عن مسرحية "القرية تخلع عباءتها" الصادرة عن نادي تبوك الأدبي ودار الانتشار العربي، في حين تقاسم جائزة فرع الدراسات الأدبية والنقدية كل من المؤلف عبدالله بن سليم الرشيد عن دراسة "الحدقة والأفق.. دراسات في النثر تليدة وطريفة" الصادرة عن نادي مكة الأدبي ودار الانتشار العربي، والمؤلف فضل بن عمار العماري عن دراسة "إيقاع الشعر العربي في ضوء نظرية العياشي" الصادرة عن دار جامعة الملك سعود للنشر.
وأوضح رئيس الجائزة أن عدد الكتب التي تقدمت للجائزة هذا العام بلغت 103 كتب، اجتاز منها الفرز الأولي 14 كتاباً، جرى تحكيمها من قبل مجموعة من المحكمين، الذين بدورهم قدّموا للجنة الجائزة تقاريرهم المتضمنة تقييم المؤلفات، حتى تفرزها اللجنة ويختار الفائز بالجائزة.
واستعرض الدكتور العقيلي الآلية المتبعة من قبل اللجنة في عملية اختيار الأعمال الفائزة باللجنة، مبيناً أن الكتاب المرشح يرسل إلى محكمين اثنين لتقييمه، لافتاً النظر إلى أن اتفاق المحكمين على جدارة الكتاب بتحقيق الجائزة يكفيه لتجاوز تلك المرحلة، فيما يتحتم عرضه على محكم ثالث في حال اختلف رأي المحكمين.
يذكر أن الجائزة تمنح للفائزين في افتتاح معرض الرياض الدولي للكتاب يوم الأربعاء المقبل، إذ يحصل الكتاب الفائز عن كل فرع على 200 ألف ريال، منها 100 ألف ريال للمؤلف، و100 ألف ريال قيمة شراء الكتاب.