صرح الناطق الاعلامي بشرطة منطقة الرياض أنه إشارة لمقطع الفيديو المتداول عبر مواقع التواصل الاجتماعي ، الذي يظهر فيه أحد الأشخاص يقوم بالاعتداء بالضرب على وافد افريقي وهو بداخل مركبة من نوع جيب بقطعة حديدية بعد تقييد يديه .
بناءً عليه فقد اسندت لإدارة التحريات و البحث الجنائي بشرطة المنطقه مهمة التحقق من صحة الواقعة وتحديد مكانها و زمانها و العمل على تحدبد هوية اطرافها ، و قد أسفرت الجهود المبذولة بفضل الله عن تحديد هوية المعتدي و القبض عليه في وقت وجيز ( سعودي الجنسية في العقد الثالث من العمر ) ، كما تم تحديد هوية المجني عليه ( اثيوبي في العقد الثالث من العمر / مقيم بطريقة غير نظامية ) حيث جرى نقله للمستشفى لتلقي الرعاية الطبية اللازمة .
وبمناقشتهما مبدئيا اتضح وقوع خلاف سابق بين المعتدى عليه و والد المعتدي نتج عنه اصابة والده بكسر في اليد جراء اعتدى الوافد عليه .
تم التحفظ على اطراف البلاغ وايداعهما مركز الشرطة المختص وإشعار فرع هيئة التحقيق والادعاء العام بمنطقة الرياض لإكمال اللازم حسب الاختصاص .
و شرطة منطقة الرياض اذ تعلن عن ذلك لتؤكد أن ما أقدم عليه المعتدي يعد انتهاكاً للأنظمة المعمول بها و خالفا لتعاليم ديننا الحنيف الداعية للرفق والإحسان وقيم مجتمعنا النبيلة , وان الدولة اعزها الله قد تكفلت بحفظ الحقوق محذرة كل من يخالف ذلك فانه سوف يكون تحت طائلة العقاب .
بناءً عليه فقد اسندت لإدارة التحريات و البحث الجنائي بشرطة المنطقه مهمة التحقق من صحة الواقعة وتحديد مكانها و زمانها و العمل على تحدبد هوية اطرافها ، و قد أسفرت الجهود المبذولة بفضل الله عن تحديد هوية المعتدي و القبض عليه في وقت وجيز ( سعودي الجنسية في العقد الثالث من العمر ) ، كما تم تحديد هوية المجني عليه ( اثيوبي في العقد الثالث من العمر / مقيم بطريقة غير نظامية ) حيث جرى نقله للمستشفى لتلقي الرعاية الطبية اللازمة .
وبمناقشتهما مبدئيا اتضح وقوع خلاف سابق بين المعتدى عليه و والد المعتدي نتج عنه اصابة والده بكسر في اليد جراء اعتدى الوافد عليه .
تم التحفظ على اطراف البلاغ وايداعهما مركز الشرطة المختص وإشعار فرع هيئة التحقيق والادعاء العام بمنطقة الرياض لإكمال اللازم حسب الاختصاص .
و شرطة منطقة الرياض اذ تعلن عن ذلك لتؤكد أن ما أقدم عليه المعتدي يعد انتهاكاً للأنظمة المعمول بها و خالفا لتعاليم ديننا الحنيف الداعية للرفق والإحسان وقيم مجتمعنا النبيلة , وان الدولة اعزها الله قد تكفلت بحفظ الحقوق محذرة كل من يخالف ذلك فانه سوف يكون تحت طائلة العقاب .