روى الرقيب عوض بن علي القحطاني المصاب في حادثة اطلاق النار بأمواه عسير ، الذي يعمل بقسم التحقيقات الجنائية بشرطة الأمواه بمنطقة عسير، تفاصيلَ جديدة في واقعة إصابته بطلق ناري من أحد الجناة في فناء منزله.
وقال القحطاني: ‘‘إنه بعد انتهاء عمله الخميس الماضي وذهابه لمنزله، وعند خروجه لأداء صلاة العصر بالمسجد، فوجئ بمطلوب يعرفه يدخل فناء المنزل ويطلق التهديدات‘‘ ويصرخ لماذا تحقق مع شقيقي.. لماذا تودعه السجن؟
وأضَافَ: أنه حاول تهدئة الجاني لكنه باغته بإطلاق النار عليه عشوائياً، حيث أُصِيبَ في ساقه اليسرى، وأصابت طلقات أخرى جدار منزله، وبثت الرعب وسط أسرته، بِحَسَبِ صحيفة ‘‘عكاظ‘‘.
وأَشَارَ القحطاني إلى أنه تَمَكَّنَ من إبلاغ الجهات الأمنية، وهاتف أحد جيرانه الذي قام بنقله لمركز الرعاية الصحية الأولية بالأمواه، ثُمَّ إلى مستشفى عسير المركزي، وخضع إلى جراحة لاستخراج الرصاصة من ساقه.
ولفت الجندي المصاب إلى أن شقيق الجاني أُوقف قبل نحو أسبوعين على ذمة قضية سلب تحت تهديد السلاح، وَشَدَّدَ على أن هذه الحادثة لن تزيده إلا إصراراً على مُتَابَعَة المطلوبين والمجرمين والحرص على سلامة الوطن.
وقال القحطاني: ‘‘إنه بعد انتهاء عمله الخميس الماضي وذهابه لمنزله، وعند خروجه لأداء صلاة العصر بالمسجد، فوجئ بمطلوب يعرفه يدخل فناء المنزل ويطلق التهديدات‘‘ ويصرخ لماذا تحقق مع شقيقي.. لماذا تودعه السجن؟
وأضَافَ: أنه حاول تهدئة الجاني لكنه باغته بإطلاق النار عليه عشوائياً، حيث أُصِيبَ في ساقه اليسرى، وأصابت طلقات أخرى جدار منزله، وبثت الرعب وسط أسرته، بِحَسَبِ صحيفة ‘‘عكاظ‘‘.
وأَشَارَ القحطاني إلى أنه تَمَكَّنَ من إبلاغ الجهات الأمنية، وهاتف أحد جيرانه الذي قام بنقله لمركز الرعاية الصحية الأولية بالأمواه، ثُمَّ إلى مستشفى عسير المركزي، وخضع إلى جراحة لاستخراج الرصاصة من ساقه.
ولفت الجندي المصاب إلى أن شقيق الجاني أُوقف قبل نحو أسبوعين على ذمة قضية سلب تحت تهديد السلاح، وَشَدَّدَ على أن هذه الحادثة لن تزيده إلا إصراراً على مُتَابَعَة المطلوبين والمجرمين والحرص على سلامة الوطن.