تحدث مستشار خادم الحرمين الشريفين وأمير منطقة مكة المكرمة صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل عقب نهاية زيارته لمحافظتي الليث وأضم عن بالغ سعادته وسروره عما تحقق من تطور ملحوظ في المشاريع التنموية في المحافظتين.
وذكر "الفيصل" قائلاً إن مارأيته في هذه الزيارة لهذا العام تختلف عن باقي زياراتي في الأعوام الماضية وهو للأفضل ولله الحمد وهذا شيء يسرني، وأنا انقله كتحية من أهالي هذه المحافظات للقيادة الرشيدة، لأن هذه المحافظات بهذه المنطقة تعمل وتنجز وتثابر ولاتخشى إلا الله، ولا تتمنى إلا أن تحقق توجيهات وتخطيط القيادة لها في هذه المحافظات.
وأكد سموه بأن المشاريع تبشر بالخير وتسير سيراً حسناً والأمور من جيدة إلى أفضل، ونحمد الله على ما أنعم علينا في هذه البلاد ، وتطرق إلى المبالغ التي تغطي تلك المشاريع حيث ذكر بأن المشاريع في محافظة الليث فاقت المليار والنصف وفي محافظة أضم فاقت 300 مليون ريال.
وحث سموه المجالس المحلية في كلا المحافظتين بأن يثابروا ويجتهدوا ويعوا جميعاً أن السنوات القادمة هي سنوات النمو والتحول فإما أن نلحق بالعالم الأول خلال السنوات العشر المقبلة، وإما أن تكون المسافة شاسعة بيتنا وبين العالم الأول.
وفي ختام حديثه طالب من الإعلام أن يكون شريك ومساهم في هذه النقله النوعية للعالم الأول.
وذكر "الفيصل" قائلاً إن مارأيته في هذه الزيارة لهذا العام تختلف عن باقي زياراتي في الأعوام الماضية وهو للأفضل ولله الحمد وهذا شيء يسرني، وأنا انقله كتحية من أهالي هذه المحافظات للقيادة الرشيدة، لأن هذه المحافظات بهذه المنطقة تعمل وتنجز وتثابر ولاتخشى إلا الله، ولا تتمنى إلا أن تحقق توجيهات وتخطيط القيادة لها في هذه المحافظات.
وأكد سموه بأن المشاريع تبشر بالخير وتسير سيراً حسناً والأمور من جيدة إلى أفضل، ونحمد الله على ما أنعم علينا في هذه البلاد ، وتطرق إلى المبالغ التي تغطي تلك المشاريع حيث ذكر بأن المشاريع في محافظة الليث فاقت المليار والنصف وفي محافظة أضم فاقت 300 مليون ريال.
وحث سموه المجالس المحلية في كلا المحافظتين بأن يثابروا ويجتهدوا ويعوا جميعاً أن السنوات القادمة هي سنوات النمو والتحول فإما أن نلحق بالعالم الأول خلال السنوات العشر المقبلة، وإما أن تكون المسافة شاسعة بيتنا وبين العالم الأول.
وفي ختام حديثه طالب من الإعلام أن يكون شريك ومساهم في هذه النقله النوعية للعالم الأول.