أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية اليوم, أن الضربة العسكرية على مطار الشعيرات في وسط سوريا تنحصر بالرد على "الهجوم الكيميائي" في خان شيخون.
وقال المتحدث باسم البنتاغون الكابتن جيف ديفيس في تصريح للصحفيين إن "الهدف من الضربة العسكرية هو ردع النظام السوري عن القيام بذلك (الهجوم الكيميائي) مجددا، ونأمل في أن ينجح في ذلك".
وأضاف "سيعود للنظام السوري أن يقرر ما إذا كانت ستكون هناك ضربات أخرى، لأن ذلك سيتقرر بناء على تصرفاته".
وتشير المعلومات عن صواريخ "توماهوك"، التي تعد بمنزلة طائرة صغيرة غير مأهولة، قادرة على ضرب الأهداف بدقة متناهية، ويقتصر استخدامها على البحرية الأمريكية والبريطانية فقط، واستخدمتها واشنطن في حروب العراق وأفغانستان وليبيا.
ويمكن للصاروخ الطيران بمستوى منخفض؛ بحيث لا يمكن لأجهزة الرادار رصده، وتجرى برمجته لضرب الأهداف المعنية قُبيل إطلاقه، إلا أن النسخة الحديثة من "توماهوك" تتيح إعادة برمجته في أثناء طيرانه بعد إطلاقه.
ونقلاً من موقع "روسيا اليوم" فإن طول صاروخ "توماهوك" يبلغ 18 قدماً، ومزوّد بأجنحة يبلغ طول الجناح 9 أقدام، ويمكنه الطيران لمسافة من 805 إلى 1600 كيلو متر، بسرعة تصل إلى 880 كيلو متراً في الساعة.
وجرى تطوير "توماهوك" في فترة السبعينيات من القرن الماضي واستُخدم للمرة الأولى من قِبل الولايات المتحدة في أثناء عملية "عاصفة الصحراء" عام 1991.
وقال المتحدث باسم البنتاغون الكابتن جيف ديفيس في تصريح للصحفيين إن "الهدف من الضربة العسكرية هو ردع النظام السوري عن القيام بذلك (الهجوم الكيميائي) مجددا، ونأمل في أن ينجح في ذلك".
وأضاف "سيعود للنظام السوري أن يقرر ما إذا كانت ستكون هناك ضربات أخرى، لأن ذلك سيتقرر بناء على تصرفاته".
وتشير المعلومات عن صواريخ "توماهوك"، التي تعد بمنزلة طائرة صغيرة غير مأهولة، قادرة على ضرب الأهداف بدقة متناهية، ويقتصر استخدامها على البحرية الأمريكية والبريطانية فقط، واستخدمتها واشنطن في حروب العراق وأفغانستان وليبيا.
ويمكن للصاروخ الطيران بمستوى منخفض؛ بحيث لا يمكن لأجهزة الرادار رصده، وتجرى برمجته لضرب الأهداف المعنية قُبيل إطلاقه، إلا أن النسخة الحديثة من "توماهوك" تتيح إعادة برمجته في أثناء طيرانه بعد إطلاقه.
ونقلاً من موقع "روسيا اليوم" فإن طول صاروخ "توماهوك" يبلغ 18 قدماً، ومزوّد بأجنحة يبلغ طول الجناح 9 أقدام، ويمكنه الطيران لمسافة من 805 إلى 1600 كيلو متر، بسرعة تصل إلى 880 كيلو متراً في الساعة.
وجرى تطوير "توماهوك" في فترة السبعينيات من القرن الماضي واستُخدم للمرة الأولى من قِبل الولايات المتحدة في أثناء عملية "عاصفة الصحراء" عام 1991.