اوضح مُدير العلاقات العامة والإعلام في الشركة السعودية لكهرباء الاستاذ علي الحبيب في إتصالاً لـ "وطنيات" إن الشركة السعودية للكهرباء قدمت دعماً مالياً لجمعية البر الخيرية بمركز ثلوث المنظر بمُحافظة بارق واضاف "الحبيب" إن الشركة السعودية للكهرباء تُقدم الدعم الخيري لجميع الجمعيات الخيرية في كافة مناطق المملكة خاصة الجمعيات التي بحاجة للدعم . وألمح إلى أن دعم جمعية البر الخيرية بثلوث المنظر جاء من باب المسؤولية المجتمعية وذلك لإنشاء مشروع تجاري مصادر دعم إضافية لدعم لأسر المُسجلة لدى جمعية البر الخيرية بثلوث المنظر.
وفي التفاصيل قال "الحبيب" ان الشركة السعودية للكهرباء، وقعت اتفاقية رعاية وتعاون مع جمعية البر الخيرية في ثلوث المنظر، وذلك في إطار برامج مبادرات الشركة في مجال المسؤولية الاجتماعية، بهدف دعم أنشطة الجمعية لتوفير مصدر دخل دائم لرعاية الأسر المحتاجة، وإنشاء مجمع تجاري يكون بمثابة مصدر دخل لمشاريع الجمعية، ولتوفير فرص عمل لأبناء تلك الأسر.
وأوضح المهندس ناصر بن سعيد الشريف رئيس القطاع الجنوبي بالشركة السعودية للكهرباء، على هامش توقيع الاتفاقية بحضور الدكتور علي عامر الشهري رئيس مجلس إدارة الجمعية، أن الاتفاقية تُعتبر جزء من سياسة الشركة الراسخة في مجال المسؤولية الاجتماعية ودعم ومساندة كافة المؤسسات التي تهدف إلى الارتقاء بالمجتمع ورعاية فئاته المختلفة، خاصة وأن الهدف من رعاية ودعم أنشطة وبرامج جمعية البر الخيرية بثلوث المنظر هو المساهمة في توفير مصدر دخل ثابت للأسر التي يتم رعايتها ضمن مشاريع الجمعية وبرامجها الإنمائية، بالإضافة إلى توفير فرص عمل لأبناء تلك الأسر، وتوفير البرامج التدريبية لإتقان عدد من المهن والحرف، يمكن من خلالها فتح المجال بشكل أوسع أمام هؤلاء الشباب للحصول على فرص عمل مناسبة.
وأكد الشريف أن مشروع جمعية البر الخيرية بثلوث المنظر لإنشاء مجمع تجاري في أحد المواقع المتميزة سيكون بمثابة منفذ استثماري يعود بالنفع على الجمعية ويمكنها من تمويل أنشطتها وبرامجها، كما أنه يصب في نفس الاتجاه الذي يهدف إلى إكساب أبناء الأسر المستفيدة من الجمعية مهنة أو حرفة عن طريق تسليمهم محل مصغر داخل المشروع لبدء أنشطتهم التجارية بما يتناسب مع مؤهلاتهم وقدراتهم، مع إمكانية اقراضهم مبلغاً محدداً من قبل الجمعية لتشغيل تلك المحلات ودعم أنشطتها، مشيداً في الوقت نفسه بالفكرة التي تتماشى مع برامج ومشاريع المسؤولية الاجتماعية بالشركة السعودية للكهرباء، وسعيها إلى رعاية ودعم كافة فئات المجتمع وتطوير إمكانيات الجمعيات الخيرية لتتمكن من أداء رسالتها في هذا المجال.
من جهته، أشاد الدكتور علي الشهري رئيس مجلس إدارة جمعية البر الخيرية في ثلوث المنظر، ببرامج ومبادرات المسؤولية الاجتماعية بالشركة السعودية للكهرباء، ودورها في دعم أنشطة ومشاريع الجمعية وخاصة مشروع إنشاء المجمع التجاري، مؤكداً أن المجمع سوف يساهم في تلبية احتياجات السوق المحلي بتوفر أنشطة تجارية تتناسب مع حاجة المجتمع، وتوفير منفذ استثماري يعود بالنفع على الجمعية ويمكنها من تمويل أنشطتها الاخرى ويساهم في بقائها واستمرارها، بالإضافة إلى المساهمة مع الدولة في توفير فرص عمل مستدامة للمستفيدين من الجمعية، خاصة وأن المجمع سوف يعمل على توفير المواد الغذائية والكماليات الاستهلاكية* والصحية ومواد الزينة والأدوات المنزلية، وتوفير البضائع التي يحتاجها المستهلك بجلبها من خارج المحافظة بما يوفر الوقت والجهد، وكذلك توفير الزي الموحد للشركات والمصانع والمطاعم والملابس ومحطات البنزين.
جدير بالذكر أن الشركة السعودية للكهرباء دعمت مالياً وعينياً خلال العام الماضي أكثر من 200 جمعية خيرية مختلفة في مدن ومحافظات المملكة، من رعاية الأسر ذات الدخل المحدود، والأيتام، ومرضى متلازمة داون، والمعاقين، ومرضى السرطان، وغيرها من الجمعيات التي تعمل في مجالات الرعاية الاجتماعية، بما يعزز دور تلك الجمعيات في تقديم العمل المتكامل لمستفيديها؛ بالإضافة إلى جهودها في تنظيم الفعاليات التوعوية والتثقيفية في مجال الرعاية الصحية والسلامة والبيئة.
وفي التفاصيل قال "الحبيب" ان الشركة السعودية للكهرباء، وقعت اتفاقية رعاية وتعاون مع جمعية البر الخيرية في ثلوث المنظر، وذلك في إطار برامج مبادرات الشركة في مجال المسؤولية الاجتماعية، بهدف دعم أنشطة الجمعية لتوفير مصدر دخل دائم لرعاية الأسر المحتاجة، وإنشاء مجمع تجاري يكون بمثابة مصدر دخل لمشاريع الجمعية، ولتوفير فرص عمل لأبناء تلك الأسر.
وأوضح المهندس ناصر بن سعيد الشريف رئيس القطاع الجنوبي بالشركة السعودية للكهرباء، على هامش توقيع الاتفاقية بحضور الدكتور علي عامر الشهري رئيس مجلس إدارة الجمعية، أن الاتفاقية تُعتبر جزء من سياسة الشركة الراسخة في مجال المسؤولية الاجتماعية ودعم ومساندة كافة المؤسسات التي تهدف إلى الارتقاء بالمجتمع ورعاية فئاته المختلفة، خاصة وأن الهدف من رعاية ودعم أنشطة وبرامج جمعية البر الخيرية بثلوث المنظر هو المساهمة في توفير مصدر دخل ثابت للأسر التي يتم رعايتها ضمن مشاريع الجمعية وبرامجها الإنمائية، بالإضافة إلى توفير فرص عمل لأبناء تلك الأسر، وتوفير البرامج التدريبية لإتقان عدد من المهن والحرف، يمكن من خلالها فتح المجال بشكل أوسع أمام هؤلاء الشباب للحصول على فرص عمل مناسبة.
وأكد الشريف أن مشروع جمعية البر الخيرية بثلوث المنظر لإنشاء مجمع تجاري في أحد المواقع المتميزة سيكون بمثابة منفذ استثماري يعود بالنفع على الجمعية ويمكنها من تمويل أنشطتها وبرامجها، كما أنه يصب في نفس الاتجاه الذي يهدف إلى إكساب أبناء الأسر المستفيدة من الجمعية مهنة أو حرفة عن طريق تسليمهم محل مصغر داخل المشروع لبدء أنشطتهم التجارية بما يتناسب مع مؤهلاتهم وقدراتهم، مع إمكانية اقراضهم مبلغاً محدداً من قبل الجمعية لتشغيل تلك المحلات ودعم أنشطتها، مشيداً في الوقت نفسه بالفكرة التي تتماشى مع برامج ومشاريع المسؤولية الاجتماعية بالشركة السعودية للكهرباء، وسعيها إلى رعاية ودعم كافة فئات المجتمع وتطوير إمكانيات الجمعيات الخيرية لتتمكن من أداء رسالتها في هذا المجال.
من جهته، أشاد الدكتور علي الشهري رئيس مجلس إدارة جمعية البر الخيرية في ثلوث المنظر، ببرامج ومبادرات المسؤولية الاجتماعية بالشركة السعودية للكهرباء، ودورها في دعم أنشطة ومشاريع الجمعية وخاصة مشروع إنشاء المجمع التجاري، مؤكداً أن المجمع سوف يساهم في تلبية احتياجات السوق المحلي بتوفر أنشطة تجارية تتناسب مع حاجة المجتمع، وتوفير منفذ استثماري يعود بالنفع على الجمعية ويمكنها من تمويل أنشطتها الاخرى ويساهم في بقائها واستمرارها، بالإضافة إلى المساهمة مع الدولة في توفير فرص عمل مستدامة للمستفيدين من الجمعية، خاصة وأن المجمع سوف يعمل على توفير المواد الغذائية والكماليات الاستهلاكية* والصحية ومواد الزينة والأدوات المنزلية، وتوفير البضائع التي يحتاجها المستهلك بجلبها من خارج المحافظة بما يوفر الوقت والجهد، وكذلك توفير الزي الموحد للشركات والمصانع والمطاعم والملابس ومحطات البنزين.
جدير بالذكر أن الشركة السعودية للكهرباء دعمت مالياً وعينياً خلال العام الماضي أكثر من 200 جمعية خيرية مختلفة في مدن ومحافظات المملكة، من رعاية الأسر ذات الدخل المحدود، والأيتام، ومرضى متلازمة داون، والمعاقين، ومرضى السرطان، وغيرها من الجمعيات التي تعمل في مجالات الرعاية الاجتماعية، بما يعزز دور تلك الجمعيات في تقديم العمل المتكامل لمستفيديها؛ بالإضافة إلى جهودها في تنظيم الفعاليات التوعوية والتثقيفية في مجال الرعاية الصحية والسلامة والبيئة.