برعاية صاحب السمو الأمير الدكتور مشعل بن عبدالله بن عبدالعزيز بن مساعد أمير منطقة الحدود الشمالية نفذت قوات حرس الحدود ظهر هذا اليوم الثلاثاء الموافق١٤ /٧/ ١٤٣٨ التمرين المشترك (الدرع) لقوة أمن المنافذ البرية في (جديدة عرعر) وبمشاركة القطاعات الأمنية والجهات الحكومية وطيران الأمن بحضور معالي نائب رئيس مجلس الشورى الدكتور محمد الجفري ومعالي مساعد رئيس مجلس الشورى الدكتور يحيى الصمعان واصحاب السمو والمعالي والسعادة أعضاء مجلس الشورى الذين يزورن حرس الحدود بمنطقة الحدود الشمالية تلبية للدعوة الكريمة من سمو ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية للإطلاع على نظام خادم الحرمين الشريفين لأمن الحدود الشمالية.
و بين مدير عام حرس الحدود الفريق/ عواد بن عيد البلوي أن تمرين( الدرع) الذي تشارك فيه مختلف القطاعات الأمنية والجهات الحكومية العاملة في المنافذ البرية يأتي تحقيقا لتطلعات صاحب السمو الملكي ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية (حفظه الله)
في التأكد من جاهزية قوات حرس الحدود والقوات الأمنية والجهات الحكومية العاملة في المنفذ واستمراراً لتطوير قدرات الحرس في أمن المنافذ بالرجوع للخطط العملياتية والتنسيق والتعاون المشترك بين كافة المشاركين.
كما أشار معالي مدير عام حرس الحدود لنظام خادم الحرمين الشريفين لأمن الحدود الشمالية الذي يُعد نقلة نوعية في مجال تعزيز قدرات حرس الحدود في حماية حدود الوطن.. كما انه يجسد حجم الدعم الذي يلقاه هذا الجهاز من القيادة الرشيدة حفظها الله.
وقد تضمنت فكرة التمرين تعرض المنفذ لهجوم إرهابي متزامن من الداخل والخارج يتم التصدي له بموجب خطة أمنية مشتركة أعدت مسبقاً للتصدي لمثل هذه المحاولات بما يضمن عدم تعرض أي من العاملين والمسافرين بالمنفذ لأية مخاطر لاسمح الله.
وقد شارك في تنفيذ التمرين تشكيلات من قوات حرس الحدود المتخصصة في مكافحة الإرهاب وحماية الحدود البرية بالإضافة إلى قوة أمن المنافذ البرية الخاصة و عدد من القطاعات الأمنية والجهات الحكومية العاملة بالمنفذ بمساندة عدد من طائرات الأمن المخصصة للمهام الأمنية.
ويهدف التمرين في المقام الأول إلى تعزيز إجراءات العمل الأمني المشترك لمواجهة الإرهاب في المنافذ البرية والتصدي لمصادر التهديد المتوقعة إضافة إلى التأكد من جاهزية كافة القطاعات الأمنية والجهات الحكومية العامله في المنفذ والتنسيق المشترك لمهام كل جهة ، كما يهدف التمرين إلى تدريب القادة والمشاركين على التخطيط للمهام واستخدام القوات وتنفيذ إجراءات القيادة والسيطرة.
ويعد التمرين جزءاً من برنامج تنفيذ التمارين والتدريبات الأمنية المشتركة لقوات حرس الحدود خلال العام الحالي للمحافظة على الجاهزية العالية لقوات حرس الحدود.
و بين مدير عام حرس الحدود الفريق/ عواد بن عيد البلوي أن تمرين( الدرع) الذي تشارك فيه مختلف القطاعات الأمنية والجهات الحكومية العاملة في المنافذ البرية يأتي تحقيقا لتطلعات صاحب السمو الملكي ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية (حفظه الله)
في التأكد من جاهزية قوات حرس الحدود والقوات الأمنية والجهات الحكومية العاملة في المنفذ واستمراراً لتطوير قدرات الحرس في أمن المنافذ بالرجوع للخطط العملياتية والتنسيق والتعاون المشترك بين كافة المشاركين.
كما أشار معالي مدير عام حرس الحدود لنظام خادم الحرمين الشريفين لأمن الحدود الشمالية الذي يُعد نقلة نوعية في مجال تعزيز قدرات حرس الحدود في حماية حدود الوطن.. كما انه يجسد حجم الدعم الذي يلقاه هذا الجهاز من القيادة الرشيدة حفظها الله.
وقد تضمنت فكرة التمرين تعرض المنفذ لهجوم إرهابي متزامن من الداخل والخارج يتم التصدي له بموجب خطة أمنية مشتركة أعدت مسبقاً للتصدي لمثل هذه المحاولات بما يضمن عدم تعرض أي من العاملين والمسافرين بالمنفذ لأية مخاطر لاسمح الله.
وقد شارك في تنفيذ التمرين تشكيلات من قوات حرس الحدود المتخصصة في مكافحة الإرهاب وحماية الحدود البرية بالإضافة إلى قوة أمن المنافذ البرية الخاصة و عدد من القطاعات الأمنية والجهات الحكومية العاملة بالمنفذ بمساندة عدد من طائرات الأمن المخصصة للمهام الأمنية.
ويهدف التمرين في المقام الأول إلى تعزيز إجراءات العمل الأمني المشترك لمواجهة الإرهاب في المنافذ البرية والتصدي لمصادر التهديد المتوقعة إضافة إلى التأكد من جاهزية كافة القطاعات الأمنية والجهات الحكومية العامله في المنفذ والتنسيق المشترك لمهام كل جهة ، كما يهدف التمرين إلى تدريب القادة والمشاركين على التخطيط للمهام واستخدام القوات وتنفيذ إجراءات القيادة والسيطرة.
ويعد التمرين جزءاً من برنامج تنفيذ التمارين والتدريبات الأمنية المشتركة لقوات حرس الحدود خلال العام الحالي للمحافظة على الجاهزية العالية لقوات حرس الحدود.