أكدت الشركة السعودية للكهرباء على التزامها بتقديم خدمة كهربائية موثوقة وآمنة لكافة المشتركين بجميع مناطق المملكة، مشددة على أن الفصل المبرمج هدفه دعم موثوقية وسلامة الخدمة الكهربائية وصيانة الشبكة الكهربائية.
جاء ذلك خلال رد الشركة على استفسار صحيفة "وطنيات" حول مدى موثوقية الخدمة الكهربائية بقرى "ثلوث المنظر" وشكوى عدد من الأهالي من تكرار انقطاع الخدمة، مشيرة إلى أنه لم يكن هناك أي انقطاع للخدمة الكهربائية خلال الشهر الماضي سوى عملية فصل مبرمج لدعم الخدمة الكهربائية بتاريخ 10/04/2017م، ولم يستمر سوى 13 دقيقة.
وأضافت الشركة السعودية أن الفصل المبرمج الذي قامت به الشركة الشهر الماضي كان بهدف إجراء عملية صيانة استعداداً لفترة الصيف، مؤكدة في الوقت نفسه إلى دخول عدد من المشاريع الكهربائية في المنطقة الخدمة، وهو ما سوف يساهم في تحسنها ودعم موثوقيتها، مشددة على أنها لا تدخر جهداً في سبيل دعم موثوقية الخدمة بكافة مناطق المملكة.
وكان عدد من أهالي قرى ثلوث المنظر بمحافظة بارق قد عبروا لـ "وطنيات" عن معاناتهم مما قالوا أنه انقطاع للخدمة الكهربائية بشكل شبه يومي، مطالبين بتحسين موثوقية الخدمة مع دخول فصل الصيف.
وقال الأهالي إن انقطاع الخدمة الكهربائية بشكل يومي الحق الضرر بالمواد التموينية والأجهزة الكهربائية في منازلهم، وهو ما نفته الشركة، حيث طالب الأهالي الشركة السعودية للكهرباء بتقديم حلول لهذه المشكلة على مدار العشر سنوات الماضية.
جدير بالذكر أن الشركة السعودية للكهرباء أطلقت باقة من القنوات الإلكترونية الحديثة لتسهيل وتسريع عملية التواصل مع كافة المشتركين من جميع الفئات، بشأن أي ملاحظات تتعلق بالخدمة الكهربائية؛ وذلك توفيراً للجهد والوقت، حيث تشمل الباقةُ عدداً من الخدمات النوعية مثل خدمة "صديق الكهرباء" على تطبيق واتساب (0533991100) وتويتر (@alkahrabafriend)، وحساب العناية بالمشتركين بموقع تويتر (@alkahrabacare)، و"مركز خدمة المشترك" عبر رقم الاتصال الموحد (920001100)، بالإضافة إلى العديد من الخدمات الأخرى في كل من البوابة الإلكترونية للشركة (se.com.sa)، وتطبيق الكهرباء (ALKAHRABA) على الهواتف الذكية.
جاء ذلك خلال رد الشركة على استفسار صحيفة "وطنيات" حول مدى موثوقية الخدمة الكهربائية بقرى "ثلوث المنظر" وشكوى عدد من الأهالي من تكرار انقطاع الخدمة، مشيرة إلى أنه لم يكن هناك أي انقطاع للخدمة الكهربائية خلال الشهر الماضي سوى عملية فصل مبرمج لدعم الخدمة الكهربائية بتاريخ 10/04/2017م، ولم يستمر سوى 13 دقيقة.
وأضافت الشركة السعودية أن الفصل المبرمج الذي قامت به الشركة الشهر الماضي كان بهدف إجراء عملية صيانة استعداداً لفترة الصيف، مؤكدة في الوقت نفسه إلى دخول عدد من المشاريع الكهربائية في المنطقة الخدمة، وهو ما سوف يساهم في تحسنها ودعم موثوقيتها، مشددة على أنها لا تدخر جهداً في سبيل دعم موثوقية الخدمة بكافة مناطق المملكة.
وكان عدد من أهالي قرى ثلوث المنظر بمحافظة بارق قد عبروا لـ "وطنيات" عن معاناتهم مما قالوا أنه انقطاع للخدمة الكهربائية بشكل شبه يومي، مطالبين بتحسين موثوقية الخدمة مع دخول فصل الصيف.
وقال الأهالي إن انقطاع الخدمة الكهربائية بشكل يومي الحق الضرر بالمواد التموينية والأجهزة الكهربائية في منازلهم، وهو ما نفته الشركة، حيث طالب الأهالي الشركة السعودية للكهرباء بتقديم حلول لهذه المشكلة على مدار العشر سنوات الماضية.
جدير بالذكر أن الشركة السعودية للكهرباء أطلقت باقة من القنوات الإلكترونية الحديثة لتسهيل وتسريع عملية التواصل مع كافة المشتركين من جميع الفئات، بشأن أي ملاحظات تتعلق بالخدمة الكهربائية؛ وذلك توفيراً للجهد والوقت، حيث تشمل الباقةُ عدداً من الخدمات النوعية مثل خدمة "صديق الكهرباء" على تطبيق واتساب (0533991100) وتويتر (@alkahrabafriend)، وحساب العناية بالمشتركين بموقع تويتر (@alkahrabacare)، و"مركز خدمة المشترك" عبر رقم الاتصال الموحد (920001100)، بالإضافة إلى العديد من الخدمات الأخرى في كل من البوابة الإلكترونية للشركة (se.com.sa)، وتطبيق الكهرباء (ALKAHRABA) على الهواتف الذكية.
استطاع الأنسان الجنوبي في العصور الماضيه كغيره من بقية المناطق ان يطوع ما حوله ويستفيد من الموارد الطبيعيه المتاحه للبقاء والعيش حقبه من الزمن في هذه البقعه الطيبه من المملكة العربيه السعوديه، ثم اتسعت مداركه وتفكيره لتطوير معيشته الى الافضل وبدأ بالانتقال الى المدن الريئسيه طلباً للرزق و تغيير نمط الحياه لمواكبة النهضه و التطورات الحياتيه وهذا الدافع كان احد الاسباب التى طورت الأنسان الجنوبي حيث وجد في المدن التعليم والوظائف والخدمات الصحيه والعلاجيه التى كان يطمح اليها ومن ثم يعود الى منطقته وقبيلته لينشر ثقافة التمدن لتفتح مدارك الناس و مساعدتهم على المطالبه يأيضال الخدمات الضروريه لهذه المنطقه، لم تتواني حكومتنا في تلبية مطالب الموطنين من اجل راحتهم وادخال البهجه والسرور الى نفوسهم حيث قامت في تلك الفتره من الزمن بشق طرق المواصلات وبناء المدارس والمستشفيات و ايصال الكهرباء و الاتصالات وغيرها الى بعض مناطق الجزء الجنوبي من مملكتنا الحبيبه وكان اسهامها واضحاً في زيادة النطاق العمراني و السكاني الذي كان له تأثيراً سلبياً على الخدمات التى تم تقديمها للسكان في تلك الحقبه من الزمن و لم يتم تطويرها لمواكبة ركب الحضاره والتطور المستمر، على الرغم من وجود الخدمات المقدمه من حكومتنا الرشيده الا ان هناك بعض العوائق تجبر الأنسان على عدم البقاء والبحث المستمر عن السبل التى لا تكدر صفوه ومن العوائق او الأسباب التى تدعو الأنسان الى الهجره شح المياه و خصوصاً في منطقة السراه التى لم يشفع لها طقسها الرائع ومناطرها الخلابه بالبقاء فيها وهذا السبب كان دافعاً قوياُ لهجرة السكان الى المدن بحثاً عن الراحه ورغد العيش حيث ان انسان المنطقه الجنوبيه لم ولن يستكين للظروف المحيطه به بل سيواصل تحركاته الدئوبه و المطالبه بالتطوير و تذليل الصعاب وتوفير السبل الكفيله ببقائه في هذه الجزء الغالي من الوطن وقد اثمرت مطالبه المستمره بزيادة عدد المستشفيات و تعديل وشق الطرق و تطوير الاتصالات وبناء المدارس والكليات الجامعيه حيث كان له الاثر الكبير في جذب المستثمرين للمنطقه و زيادة الحركة الاقتصاديه وعودة الكثير من ابناء المنطقه اليها بحمد الله على نعمه و توفيقه ثم بالدعم الا محدود من الحكومه الرشيده تم ايصال شبكة المياه المحلاه الى الكثير من مناطق السراه وسيأتي الدور على بقية المناطق سراه وتهامه وهذه اللفته الكريمه تعتبر حلاً جذرياً لمشكلة شح المياه قي المنطقه والتى سيكون لها اثر ايجابي على النمو الاقتصادي والتطور العمراني مما سيساعد على بقاء الكثير من سكان المنطقه فيها بعيداً عن ضجيج المدن وزحامها وهو ما حداني لكتابة هذه الموضوع على الرغم من التدرج السابق لمشكلتنا الازليه وهي لب الموضوع وهي الشريان الذي لا غنى للأنسان عنه في هذا العصر الا وهي الكهرباء التى تم ايصالها الى المنطقه قبل اكثر من ثلاثون عاماً ولكن معناتنا لم تزل مستمره بالرغم من وجودها بشكل متقطع يثير الكثير من التساؤلات؟؟؟ هل شركة الكهرباء السعوديه عاجزه عن ايجاد حل لتيار كهربائي يهتز من صوت الرعد وينطفئ من البرق؟..شركة الكهرباء السعوديه لا تخلو من العقول المفكره و المبدعه وايضا الرجال المخلصون المحبون لخدمة وطنهم وشعبه الذي يعد امانه في اعناقهم فالتبريرات لن تجد اذانٌ صاغيه ولن تقبل بعد ان اخذوا الفرصه كامله لتعديل مستوى الخدمه المقدمه التي لا ترقى الى سمعة دولة تحتضن الحرمين الشريفين و فيها قبلة المسلمين، التعليل لا يكفي و تعليق الاخطاء على شماعة الاحمال الزائده لن يقبل بل نريد نفض الغبار واطلاق الفكر في سماء الابداع التكنولوجي الذى وصلت اليه دول العالم ولسنا اقل درجه منهم لإيجاد حلول جذريه للأنقطاعات المتكرره للتيار الكهربائي في المنطقة الجنوبيه كافه وفي تهامه خاصه، انقطاع التيار الكهربائي المفاجئ اثقل كاهل الموطن المغلوب على امره والذي لم يجد البديل حيث كان سبباً في اتلاف الاجهزه الكهربائيه و الطبيه والمنزليه ايضاً هناك الكثير من المرضى الذين يعيشون على اجهزة الاكسجين في المنازل و مرضى الفشل الكلوي و الذين يحتاجون لاجهزه تعمل بالكهرباء للتغلب على مشاكلهم الصحيه ناهيك على الحاله النفسيه و الاحباط الذي يصيبهم، بعد هذا كله لن يلام من يبقى في المدن او يهاجر اليها بعد رحلة العمل الشاقه التى قضاها من عمره وذلك لتردي الخدمات في المنطقه الجنوبيه و تهامه خاصه والتى تتربع مشكلة الكهرباء على قمة الهرم التى لم تحل على الرغم من كثرة الشكاوي الوارده الى مكاتب الاشتراكات وتكاسل القائمين على مكاتب الخدمات في ايصال ما يسهل حياة مواطن في هذه البقعه الطيبة و جعل الحياه فيها مساويه لحياة المدينه ان لم تكن افضل بفضل الدعم اللامحدود من حكومة خادم البيتين اطال الله عمره.. تحياتي