انطلق يوم أمس الأحد البرنامج الوزاري "الإثراء الشامل للموهوبين وفق تعليم stem" والذي تستضيفه الادارة العامة للتعليم بمنطقة القصيم لمدة خمسة أيام بمشاركة عدد من إدارات التعليم ممثلة بـ "30" معلم للموهوبين وأكثر من ١٠٠ طالب موهوب بمدارس تعليم القصيم وذلك بالمركز الثقافي بمدينة بريدة . بحضور المساعد للتعليم صالح بن عبدالرحمن الجاسر .
وأكد مدير عام إدارة الموهوبين بوزارة التعليم الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز العفيص أن البرنامج يعتبر امتدادا للمنهجية العملية والعلمية لتقديم خدمات تطويرية لمعلمي الموهوبين وكذلك الطلاب كإحدى تطلعات مشاريع وزارة التعليم لرعاية الطلبة الموهوبين .
وأوضح العفيص أن تأهيل المعلمين المتخصص والمتقدم يعتبر ركيزة لتحقيق أهداف الخطوات العملية لورش العمل المستمرة في كل المناطق معتبرا أن وجود المعلمين والطلاب في وقت ومكان واحد يُعطي الشعور الواقعي بالحراك العلمي والتفاعل الجذاب وهو ضمن الخطوات الهامة لنقل الخبرة من المعلمين المتدربين للطلاب الموهوبين وتسهيل مثل هذه البرامج لهم ليتجهوا في اتجاه واحد للتحول لمجتمع واعي ومعرفي يسعى إلى الابتكار والإبداع وهو أحد أهداف برنامج التحول الوطني في إيجاد بيئات محفزة على الإبداع والابتكار وهذه البيئات لن تكون إلا وفق هذا الأسلوب الجديد وهو المزج بين المعلم والطالب في بيئات تعليمية مثمرة، متأملين أن تُحقق مايصبوا إليه ولاة الأمر بالنهوض الحضاري بالوطن وتحقيق الرؤية الواعدة .
من جهته أوضح مدير مشروع فصول الموهوبين بالوزارة الأستاذ محمد بن هادي آل محمد أن برنامج الإثراء الشامل للموهوبين وفق تعليم stem يعد من ضمن برامج مشروع فصول الموهوبين الذي تقدمه الإدارة العامة للموهوبين بالوزارة لتدريب معلمي فصول الموهوبين على أحدث استراتيجيات التعليم والتي لها دورًا مهماً في مساعدة الطلاب على اكتساب المفاهيم وبنائها بطريقه سليمه .
وهذه البرامج تهدف لتقليص الفجوة بين احتياجات الطلاب التعليمية وبين قدرات المعلمين المهنية ، للسعي نحو تطوير مهارات الطلاب على التفكير والبحث والنقد والاصغاء إلى الحد الأقصى الممكن، ويهدف منحى STEM إلى تحقيق التكامل بين مجالات العلوم، بحيث يحقق المعلم أهداف الدرس في هذه المجالات كامله أو بعضها بحسب مايقتضيه الدرس بمشاركة الطلاب.
وأكد مدير عام إدارة الموهوبين بوزارة التعليم الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز العفيص أن البرنامج يعتبر امتدادا للمنهجية العملية والعلمية لتقديم خدمات تطويرية لمعلمي الموهوبين وكذلك الطلاب كإحدى تطلعات مشاريع وزارة التعليم لرعاية الطلبة الموهوبين .
وأوضح العفيص أن تأهيل المعلمين المتخصص والمتقدم يعتبر ركيزة لتحقيق أهداف الخطوات العملية لورش العمل المستمرة في كل المناطق معتبرا أن وجود المعلمين والطلاب في وقت ومكان واحد يُعطي الشعور الواقعي بالحراك العلمي والتفاعل الجذاب وهو ضمن الخطوات الهامة لنقل الخبرة من المعلمين المتدربين للطلاب الموهوبين وتسهيل مثل هذه البرامج لهم ليتجهوا في اتجاه واحد للتحول لمجتمع واعي ومعرفي يسعى إلى الابتكار والإبداع وهو أحد أهداف برنامج التحول الوطني في إيجاد بيئات محفزة على الإبداع والابتكار وهذه البيئات لن تكون إلا وفق هذا الأسلوب الجديد وهو المزج بين المعلم والطالب في بيئات تعليمية مثمرة، متأملين أن تُحقق مايصبوا إليه ولاة الأمر بالنهوض الحضاري بالوطن وتحقيق الرؤية الواعدة .
من جهته أوضح مدير مشروع فصول الموهوبين بالوزارة الأستاذ محمد بن هادي آل محمد أن برنامج الإثراء الشامل للموهوبين وفق تعليم stem يعد من ضمن برامج مشروع فصول الموهوبين الذي تقدمه الإدارة العامة للموهوبين بالوزارة لتدريب معلمي فصول الموهوبين على أحدث استراتيجيات التعليم والتي لها دورًا مهماً في مساعدة الطلاب على اكتساب المفاهيم وبنائها بطريقه سليمه .
وهذه البرامج تهدف لتقليص الفجوة بين احتياجات الطلاب التعليمية وبين قدرات المعلمين المهنية ، للسعي نحو تطوير مهارات الطلاب على التفكير والبحث والنقد والاصغاء إلى الحد الأقصى الممكن، ويهدف منحى STEM إلى تحقيق التكامل بين مجالات العلوم، بحيث يحقق المعلم أهداف الدرس في هذه المجالات كامله أو بعضها بحسب مايقتضيه الدرس بمشاركة الطلاب.