• ×

10:29 صباحًا , الخميس 12 شوال 1446 / 10 أبريل 2025


عقب الوقوف على سحب الرمال الجائر "البناوي" يوجه بتشكيل لجنة أودية في ثلوث المنظر

زيادة حجم الخط مسح إنقاص حجم الخط

التحرير
حمود الشهري - وطنيات - ثلوث المنظر
في استجابة لما نشرته "وطنيات" وبناءً على الشكوى المقدّمة من أهالي وادي بقرة بشأن السحب الجائر للرمال لأودية وقف محافظ محافظة بارق الأستاذ مفرح بن زايد البناوي صباح اليوم الثلاثاء الموافق 1438/7/28هـ يُرافقه رئيس مركز ثلوث المنظر إبراهيم بن عبدالله الشهري ورئيس شرطة ثلوث المنظر النقيب ظافر بن حسين وكذلك مُدير فرع خدمات المياه في المُحافظة عبدالله بن جعفر البارقي وكذلك رئيس لجنة الأودية في المُحافظة عبدالله بن حسن عساف للوقوف على بعض المواقع التي تتعرض للسطو الجائر الأمر الذي خلّف ضرراً بيئاً وطبيعياً بالمكان..

‏ووجه "البناوي" رئيس مركز ثلوث المنظر بتشكيل لجنة من المركز لمراقبة الأودية واتخاذ الإجراءات المناسبة على المخالفين وحسب الأنظمة المتبعة
"وطنيات" تواصلت مع رئيس مركز ثلوث المنظر الأستاذ إبراهيم بن عبدالله الشهري الذي قال ان مُحافظ بارق وجه بتشكيل لجنة من مركز ثلوث المنظر ترتبط مُباشرة برئيس المركز مُضيفاً إن اعمال تشكيل اللجنة سوف يبدأ غداً بمشيئة الله وسوف توكل لهم مراقبة الأودية والرفع بمُخالفي توجيهات صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد أمير منطقة عسير في منع نهل رمال الودية والذي كان قد وجه مُحافظي المُحافظات في وقتٍ سابق

image

image

image

image

image

image

image

image

image

image

image
بواسطة : التحرير
 4  0  5.7K
التعليقات ( 4 )

الترتيب بـ
الأحدث
الأقدم
الملائم
  • #1
    29 رجب 1438 08:09 صباحًا القناص :
    كلام فاضي فيه لجنة مكونه من أول ولازال النهب متواصل ايش عملت اللجنه السابقة بعدين اللي في اللجنة معهم قلابات نهب شغالة في الوادي يعني صبه ماء رده ماء
  • #2
    29 رجب 1438 08:12 صباحًا مجتهد :
    شكراً وطنيات على متابعة الأحداث و نشرها في حينها.
    الغريب في الموضوع عدم تواجد شيوخ القبائل والترحيب بالمحافظ وصحبه الكرام! ولا الموضوع لا يعنيهم؟ الراجح خوفهم من سؤال المحافظ لماذا السكوت طيلة الفتره الماضيه!
    الشئ الثاني عدم ظهور اصحاب التراخيص سرقة الرمال تحت جنح الظلام للدفاع عن مواقفهم امام المحافظ وصحبه الكرام وقد فتح هذا عدة تساؤلات وأهمها لماذا؟ ولماذا؟
  • #3
    29 رجب 1438 09:37 مساءً زمن الطيبين :
    وقوف محافظ محافظة بارق على المناطق التى تم سرق الرمال منها دليل على حرصه لتنفيذ توجيهات امير منطقة عسير بمنع سرقة الرمال من الاوديه بغرض المتاجره لكن لو يسمح لي الاستاذ مفرح البناوي بالتعليق على توجيهه بأنشاء لجنه في المركز تولى المهمه بأن هذا الاجراء خاطئ و يجب ان يكون التوجيه بمنع سرقة الرمال انفاذا لتوجيهات امير المنطقه و اللجنه المشار اليها تتابع و تتولى مهام التنفيذ اما انشاء لجنه فقد تم انشائها في المحافظه في عهد الاداره السابقه و لم تتجاوز اعمالها ادراج المكاتب و اللجنه الحاليه لن تكتب على الأوراق اعمالها لذلك خاطبوا عقول الناس بما يعقل و ياحبذا لو يتحاور معنا السيد المحافظ او امر المركز للوصول الى حلول عاجله فنحن منظومه واحده و طننا واحد و ديننا واحد و مهمتنا واحده و في الختام اتمنى تفعيل اللجنه المكلفه في اسرع وقت و لا تكون كسابقاتها و ليكن في علمكم ان اصواتنا لن تتوقف عند هذا الحد بل سنستمر بالمطالبه حتى لو اضطررنا الى إيصال شكوانا الى مقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز اطال الله عمره وامده بنصره و توفيقه.
  • #4
    1 شعبان 1438 06:55 صباحًا فيصل الشهري :
    بادرة خير تحسب لمحافظ محافظة بارق الأستاذ مفرح البناوي لتصحيح الأمور وتغيير المفاهيم من اجل النهوض بالمنطقه و متابعة متطلباتها واحتياجاتها..اسأل الله ان ينفع به ويجعل ما قام به من اعمال في ميزان حسناته..

    شكراً صحيفتنا الغراء على المتابعه المستمره والحرص الدائم على المصلحه المشتركه من اجل مستقبل واعد بإذن الله..

قناتنا على اليوتيوب

آخر التعليقات

مادام ******** ما أظن اهم شئ عنده فلاشات التصوير ولكن حسبنا الله ونعم الوكيل على كل مسؤل مهمل في عمل
أهالي قُرى ثلوث المنظر إنارة الطرق في قُرنا تنتظر تحرك بلدية المُحافظة

12 شوال 1446 | 2 | | 176
  أكثر  
شكرا وطنيات على طرح هذا الموضوع المهم وانا اتكلم عن قرى وادي الخير. الطريق الرئيسي لا يوجد به اناره
أهالي قُرى ثلوث المنظر إنارة الطرق في قُرنا تنتظر تحرك بلدية المُحافظة

11 شوال 1446 | 2 | | 176
  أكثر  
الله يرحمه ويسكنه فسيح جناته انا لله وانا اليه راجعون
وفاة مُقيم سوداني دهسًا بحادث سير وسط ثلوث المنظر

25 رمضان 1446 | 2 | | 714
  أكثر  
جميع الأوقات بتوقيت جرينتش +3 ساعات. الوقت الآن هو 10:29 صباحًا الخميس 12 شوال 1446 / 10 أبريل 2025.