ثمن مؤسس ورئيس مجلس أمناء مؤسسة بن قويد الاجتماعية والثقافية الخيرية د. محمد بن مران بن قويد رعاية صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية لملتقى الجمعيات الخيرية بالمملكة، وقال: إن رعاية سموه تأكيد على الاهتمام والدعم الذي يجده النشاط الخيري من قبل قيادة المملكة، مشدداً على الدور الذي تقوم به الجمعيات الخيرية على اختلاف أنشطتها ورسالاتها.
وقال: إنّ مؤسسة د. محمد بن مران بن قويد الخيرية دشنت في هذا الملتقى مبادرة "عفو"، والتي كانت قد انطلقت في مرحلتها الأولى بداية العام، بعد ما ظهر مؤخراً في شأن الديات مبالغات ومساومات مالية تجاوزت جميع المبادئ الأخلاقية والدينية والأعراف الاجتماعية، وتحولت إلى متاجرة وظاهرة تستدعي وضع حلول لمعالجتها، ومن هذا المنطلق انطلقت مبادرة "عفو" وهي تهدف إلى الإسهام في النهوض بالوعي المجتمعي.
وأضاف: وجدت المبادرة تفهما كريما من قبل ولاة الأمر، وكذلك تفاعلا كبيرا من شيوخ القبائل ووجهاء المجتمع ومن الجميع؛ مما جعلني أدرك أن المجتمع يرفض سلوك المتاجرة بالدماء، وكان ينتظر مثل هذه المبادرة ليتفاعل معها بشكل لافت.
وقال: إنّ مؤسسة د. محمد بن مران بن قويد الخيرية دشنت في هذا الملتقى مبادرة "عفو"، والتي كانت قد انطلقت في مرحلتها الأولى بداية العام، بعد ما ظهر مؤخراً في شأن الديات مبالغات ومساومات مالية تجاوزت جميع المبادئ الأخلاقية والدينية والأعراف الاجتماعية، وتحولت إلى متاجرة وظاهرة تستدعي وضع حلول لمعالجتها، ومن هذا المنطلق انطلقت مبادرة "عفو" وهي تهدف إلى الإسهام في النهوض بالوعي المجتمعي.
وأضاف: وجدت المبادرة تفهما كريما من قبل ولاة الأمر، وكذلك تفاعلا كبيرا من شيوخ القبائل ووجهاء المجتمع ومن الجميع؛ مما جعلني أدرك أن المجتمع يرفض سلوك المتاجرة بالدماء، وكان ينتظر مثل هذه المبادرة ليتفاعل معها بشكل لافت.