شكا عدد من مواطني قُرى ثلوث المنظر ، من الأدخنة المُتصاعدة؛ جراء حرق النفايات بمحرقة البلدية, والتي اعتبروها ملوث للبيئية ومهدد لصحة أطفالهم.
وقال المواطن جابر الشهري أحد سكان قرى المعربة : “الأهالي متضررون من تلك الأدخنة المُتصاعدة التي تلوث البيئية, ولا نكاد نجد الهواء النقي إلا في النادر”, مُشيراً إلى أن الأطفال ومرضى الربو الأكثر تضرراً, لاسيما وأن اعمدة دُخان النفايات تتصاعد بشكل مُستمر ؛ الأمر الذي يتسبب في تلوث البيئة وكذلك الحاق الضرر بمواطني قُرى المركز وذلك جراء انطلاق أدخنة وغازات ضارة بصحة الإنسان والحيوان، ولعل أهم هذه الغازات، مركبات الدايوكسين المسرطن ومركبات الكادميوم السامة للكائنات الحية بالإضافة إلى تسرب أجزاء من هذه المركبات مع مياه الأمطار والسيول إلى المياه الجوفية داخل الأرض
وطالب الأهالي عبر “وطنيات ”، مسئولي البلدية بسرعة إبعاد المحرقة من موقعها الحالي أو استخدام تقنية "الترميد" مُستغربين من وضعها بالقرب من الأحياء السكنية،
وقال المواطن جابر الشهري أحد سكان قرى المعربة : “الأهالي متضررون من تلك الأدخنة المُتصاعدة التي تلوث البيئية, ولا نكاد نجد الهواء النقي إلا في النادر”, مُشيراً إلى أن الأطفال ومرضى الربو الأكثر تضرراً, لاسيما وأن اعمدة دُخان النفايات تتصاعد بشكل مُستمر ؛ الأمر الذي يتسبب في تلوث البيئة وكذلك الحاق الضرر بمواطني قُرى المركز وذلك جراء انطلاق أدخنة وغازات ضارة بصحة الإنسان والحيوان، ولعل أهم هذه الغازات، مركبات الدايوكسين المسرطن ومركبات الكادميوم السامة للكائنات الحية بالإضافة إلى تسرب أجزاء من هذه المركبات مع مياه الأمطار والسيول إلى المياه الجوفية داخل الأرض
وطالب الأهالي عبر “وطنيات ”، مسئولي البلدية بسرعة إبعاد المحرقة من موقعها الحالي أو استخدام تقنية "الترميد" مُستغربين من وضعها بالقرب من الأحياء السكنية،