المواطن عبدالله محمد الغامدي (أحد سكان منطقة الباحة) يبرع بردم الآبار المهجورة في المنطقة، على خلفية حادثة سقوط الطفلة "لمى الروقي"
وأظهر مشهد ردم المواطن للآبار حرصه وتفانيه في سبيل الحفاظ على الأرواح البريئة انطلاقاً من منهج الإسلام في دفع الضرر، وعملاً بأخلاق الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم.
وقد لاقى هذا العمل الإنساني النبيل استحسان أهل منطقة الباحة الذين وجهوا شكرهم وتقديرهم له، معتبرين أن ذلك يأتي في إطار المسؤولية المجتمعية وحرصاً على أرواح الأبرياء،خصوصاً بعدما فُجع المجتمع السعودي مؤخراً بما حدث للطفلة لمى الروقي. وفقاً لموقع "عاجل"