أصدرت المحكمة الجزائية المُتخصصة حُكماً إبتدائياً يقضي بثبوت إدانة مُتهم (سوري الجنسية )لتأييده تنظيم مايُسمى (داعش الإرهابي)ومُبايتعته لزعيمه على السمع والكاعة وغنتهاجه المنهج التكفيري المُخالف للكتاب والسنة بتكفير حكومة هذه البلاد وولاة أمرها حفظهم الله ورجال الأمن ,وشروعه في تنفيذ عملية إنتحارية لصالح التنظيم ضد القوات الأمنية المُشاركة في موسم الحج وكتابة عدة تغريدات لأجل ذلك عبر حسابه الشخصي في مواقع التواصل الإجتماعي(تويتر)يطلب فيها مُتابعية ان يُحللوه وان يدعوا لهُ بالتوفيق والسداد , وإعداده وإرساله وتخزينه مامن شأنه المساس بالنظام العام من خلال إنشاء عدة حسابات في مواقع التواصل الإجتماعي (تويتر) واستخدامها في التواصل مع عناصر تنظيم(داعش) ونشر بياناته والترويج لأفكاره المُنحرفة وكتاباته عن طريقها تغريدات يصف فيها ولاة أمر هذه البلاد حفظهم الله بالطواغيت وتخزينه في الذاكرتين المضبوطتين بحوزته لصور شعار (داعش الإرهابي) , وشرعه في الحج بدون تصريح .
وقد قررت المحكمة تعزيره لقاء ماثبت بحقه بما يلي :
1-يُسجن المُدعة عليه لثني عشرة عاماً إعتباراً من تاريخ ايقافه في 1436/12/10هـ يُحتسب منها ثلاثت سنوات وفقا للأمر الملكي (أ/44) وسنتين وفقا للمادة السادسة من نظام مُكافحة الجرائم المعلوماتية وبقية مدة السجن لما بقية ماثبت بحقة.
2-مُصادرة الذاكرتين القلميتين المضبوطة بحوزة المُدعى عليه وإغلاق حساباته في مواقع التواصل الإجتماعي (تويتر)ومنعه من الكتابة في هذه المواقع وفقا للمادة (13) من نظام مُكافحة الجرائم المعلواتية .
3-إبعاد المُدعى عليه من البلاد إتقاء لشره بعد تصفية ماله وعليه من حقوق .
وقد قررت المحكمة تعزيره لقاء ماثبت بحقه بما يلي :
1-يُسجن المُدعة عليه لثني عشرة عاماً إعتباراً من تاريخ ايقافه في 1436/12/10هـ يُحتسب منها ثلاثت سنوات وفقا للأمر الملكي (أ/44) وسنتين وفقا للمادة السادسة من نظام مُكافحة الجرائم المعلوماتية وبقية مدة السجن لما بقية ماثبت بحقة.
2-مُصادرة الذاكرتين القلميتين المضبوطة بحوزة المُدعى عليه وإغلاق حساباته في مواقع التواصل الإجتماعي (تويتر)ومنعه من الكتابة في هذه المواقع وفقا للمادة (13) من نظام مُكافحة الجرائم المعلواتية .
3-إبعاد المُدعى عليه من البلاد إتقاء لشره بعد تصفية ماله وعليه من حقوق .