كرم معالي الأستاذ الدكتور عبد الرحمن بن حمد الداود مدير جامعة القصيم المتقاعدين والمتقاعدات من منسوبي الجامعة نظير ما قدموه طيلة سنوات خدمتهم، وذلك في الحفل الذي أقيم بهذه المناسبة، تحت شعار "شكرا صناع الأجيال"، اليوم الثلاثاء، بقاعة الاحتفالات والمؤتمرات بمقر الجامعة بالمليداء، كما افتتح معاليه وحدة التواصل وخدمة المستفيدين لمنسوبي الجامعة والمتقاعدين والمتقاعدات، والتي ستعمل على تسهيل تقديم كافة الخدمات المقدمة من الجامعة.
وأكد معالي مدير الجامعة في كلمته التي ألقاها خلال الحفل، أن إدارة الجامعة لا تفرق في المعاملة بين المتقاعدين، ومن هم على رأس العمل، فكل الخدمات التي تقدمها الجامعة لموظفيها ستستمر - بإذن الله - لمتقاعديها، سواء خدمات طبية أو مكتبية أوعلمية أو رياضية، عرفاناً من الجامعة لما قدموه في سنوات العمل، مشيراً إلى أن هذا ليس إلا جزء بسيط مما يمكن أن تقدمه الجامعة للمتقاعدين والمتقاعدات.
وعبر معاليه عن فخره واعتزازه بما قدمه المتقاعدون من منجزات للجامعة، وما تركوه من أثر إيجابي كان له دور في رفعة وتطوير المؤسسة التعليمية، مضيفاً أن المتقاعد سيبقى دائماً في وجدان الجامعة، وله مكانة كبيرة بين منسوبيها، كما قدم شكره وتقديره لكل من خدم في هذا الجامعة المعطاءة ولمن قدم وضحى وبذل جده ووقته لخدمة وطنه وجامعته.
كما أوضح معاليه أن الجامعة تقيم هذه الاحتفالية ليس لأجل الوداع، فلحظات الوداع هي من أصعب ما يواجه الإنسان في حياته، وإنما لتقديم جزء من الشكر للنتقاعدين على ما قدموه من جهود لهذه الجامعة طوال سنوات عملهم بها، مشيراً إلى أنها ستبقى دوماً صرحهم العلمي ومنطقتهم ومكانهم، مؤكداً أن هذا ليس اللقاء الأخير بهم بل سيعقبه - بإذن الله - لقاءات عدة، طالبًا منهم أن يعتبروا أنفسهم أعضاء فاعلين في هذه الجامعة، التي تحتاج دائما لأخذ مشورتهم ورأيهم، والتعرف على المقترحات ووجهات النظر والرأي في أي أمر يرون أهمية المبادرة والمشاركة فيه، معبراً عن شكره لكل من ساهم في تنظيم وقفة الوفاء هذه، وبالأخص من الزملاء في الإدارة العامة للعلاقات، وعمادة شؤون أعضاء هيئة التدريس والموظفين الذين تعاونوا مع زملائهم في استكمال و تنظيم هذا الحفل.
ومن جهته أكد الدكتور محمد الفوزان في كلمته التي ألقاها نيابة عن المتقاعدين عن شكرهم وتقديرهم لزملائهم من منسوبي الجامعة على حسن معاشرتهم وجميل صنعهم طوال هذه السنوات التي قضوها داخل أروقة الجامعة، مشيراً إلى أن لكل موكب يسير نقطة نهاية يقف عندها عطاؤه، ومؤكداً على استمرار التواصل مع الجامعة، وعدمه توقفه بعد التقاعد، كما قدم شكر المتقاعدين لجهود معالي مدير الجامعة وجميع المنظمين للحفل.
في حين تحدث الدكتور تركي بن منور المخلفي المشرف العام على إدارة العلاقات العامة بالجامعة في كلمته عن تطوير الخدمات المقدمة لمنسوبي الجامعة ومتقاعديها، وإعادة الهيكلة والتطوير لهذه الخدمات، بناءً على توجيهات معالي مدير الجامعة، مشيراً إلى أن وحدة التواصل وخدمة المستفيدين الجديدة سوف تقدم المزيد من الخدمات بيسر وسهولة، بما يساهم في استفادة الجميع منه
وأكد معالي مدير الجامعة في كلمته التي ألقاها خلال الحفل، أن إدارة الجامعة لا تفرق في المعاملة بين المتقاعدين، ومن هم على رأس العمل، فكل الخدمات التي تقدمها الجامعة لموظفيها ستستمر - بإذن الله - لمتقاعديها، سواء خدمات طبية أو مكتبية أوعلمية أو رياضية، عرفاناً من الجامعة لما قدموه في سنوات العمل، مشيراً إلى أن هذا ليس إلا جزء بسيط مما يمكن أن تقدمه الجامعة للمتقاعدين والمتقاعدات.
وعبر معاليه عن فخره واعتزازه بما قدمه المتقاعدون من منجزات للجامعة، وما تركوه من أثر إيجابي كان له دور في رفعة وتطوير المؤسسة التعليمية، مضيفاً أن المتقاعد سيبقى دائماً في وجدان الجامعة، وله مكانة كبيرة بين منسوبيها، كما قدم شكره وتقديره لكل من خدم في هذا الجامعة المعطاءة ولمن قدم وضحى وبذل جده ووقته لخدمة وطنه وجامعته.
كما أوضح معاليه أن الجامعة تقيم هذه الاحتفالية ليس لأجل الوداع، فلحظات الوداع هي من أصعب ما يواجه الإنسان في حياته، وإنما لتقديم جزء من الشكر للنتقاعدين على ما قدموه من جهود لهذه الجامعة طوال سنوات عملهم بها، مشيراً إلى أنها ستبقى دوماً صرحهم العلمي ومنطقتهم ومكانهم، مؤكداً أن هذا ليس اللقاء الأخير بهم بل سيعقبه - بإذن الله - لقاءات عدة، طالبًا منهم أن يعتبروا أنفسهم أعضاء فاعلين في هذه الجامعة، التي تحتاج دائما لأخذ مشورتهم ورأيهم، والتعرف على المقترحات ووجهات النظر والرأي في أي أمر يرون أهمية المبادرة والمشاركة فيه، معبراً عن شكره لكل من ساهم في تنظيم وقفة الوفاء هذه، وبالأخص من الزملاء في الإدارة العامة للعلاقات، وعمادة شؤون أعضاء هيئة التدريس والموظفين الذين تعاونوا مع زملائهم في استكمال و تنظيم هذا الحفل.
ومن جهته أكد الدكتور محمد الفوزان في كلمته التي ألقاها نيابة عن المتقاعدين عن شكرهم وتقديرهم لزملائهم من منسوبي الجامعة على حسن معاشرتهم وجميل صنعهم طوال هذه السنوات التي قضوها داخل أروقة الجامعة، مشيراً إلى أن لكل موكب يسير نقطة نهاية يقف عندها عطاؤه، ومؤكداً على استمرار التواصل مع الجامعة، وعدمه توقفه بعد التقاعد، كما قدم شكر المتقاعدين لجهود معالي مدير الجامعة وجميع المنظمين للحفل.
في حين تحدث الدكتور تركي بن منور المخلفي المشرف العام على إدارة العلاقات العامة بالجامعة في كلمته عن تطوير الخدمات المقدمة لمنسوبي الجامعة ومتقاعديها، وإعادة الهيكلة والتطوير لهذه الخدمات، بناءً على توجيهات معالي مدير الجامعة، مشيراً إلى أن وحدة التواصل وخدمة المستفيدين الجديدة سوف تقدم المزيد من الخدمات بيسر وسهولة، بما يساهم في استفادة الجميع منه