نظم فرع الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بمنطقة القصيم رحلات سياحية لأصحاب المتاحف الخاصة وللمشاركين في الملتقى الرابع لاصحاب المتاحف الخاصة والذي شهد انطلاقته وفعالياته مركز الملك خالد الحضاري ببريدة يوم الاربعاء ، واوضح مدير عام فرع الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بالقصيم ابراهيم بن علي المشيقح ان الجولات تاتي ضمن فعاليات الملتقى ولاطلاع المشاركين واصحاب المتاحف على بعض تجارب اصحاب المتاحف المرخصة التي تقع ضمن مسارات سياحية متنوعه بالقصيم، واشار المشيقح ان الجولات شملت متحف العقيلات في مدينة بريدة ومتحف الصالحي وسوق المسوكف بمحافظة عنيزة كما شملت الزيارات متحف جدعية بمحافظة الرس ومتحف ابن ميمان بالخبراء التراثيه ومتحف الراجحي بمحافظة البكيرية وهذه المتاحف ضمن 20 متحفا خاصاًمرخصاً بالقصيم،
من جانبه اوضح رئيس إدارة المتاحف الخاصة بالهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، م. سعيد القحطاني أن الرحلات الاستطلاعية التي تنظمها الهيئة لأصحاب المتاحف الخاصة في كل مناطق المملكة ذات قيمة كبيرة من حيث التأثير المعرفي، والمردود الإيجابي الذي يعود عليهم بالنفع من خلال اكتساب خبرات مضافة تساعدهم على تطوير أساليب نشاطهم، وتطوير أساليب العروض والتعرف على أهم التجهيزات المتحفية وخزائن العرض والإضاءة، وإعطاء كل قطعة حقها في العرض للتعريف بها والتعرف عليها بسهولة. وأضاف أن هذه الرحلات الاستطلاعية السابقة أفادتهم في كيفية تنويع طرق العرض وتوزيع القطع، والتنظيم، وتقسيم الوفود الزائرة، وطرق الشرح والإرشاد المتحفي، واستثمار المتاحف الخاصة سياحياً ليستفاد منها في المستقبل لتكون مصدر رزق لأصحابها عندما تستثمر اقتصادياً ويتم التسويق لها سياحياً بطرق علمية مدروسة.
من جانبهم اعتبر حضور ملتقى اصحاب المتاحف الخاصة بالقصيم الجولات السياحية بالقصيم مميزة واستفادوا منها كثيراً
من جانبه اوضح رئيس إدارة المتاحف الخاصة بالهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، م. سعيد القحطاني أن الرحلات الاستطلاعية التي تنظمها الهيئة لأصحاب المتاحف الخاصة في كل مناطق المملكة ذات قيمة كبيرة من حيث التأثير المعرفي، والمردود الإيجابي الذي يعود عليهم بالنفع من خلال اكتساب خبرات مضافة تساعدهم على تطوير أساليب نشاطهم، وتطوير أساليب العروض والتعرف على أهم التجهيزات المتحفية وخزائن العرض والإضاءة، وإعطاء كل قطعة حقها في العرض للتعريف بها والتعرف عليها بسهولة. وأضاف أن هذه الرحلات الاستطلاعية السابقة أفادتهم في كيفية تنويع طرق العرض وتوزيع القطع، والتنظيم، وتقسيم الوفود الزائرة، وطرق الشرح والإرشاد المتحفي، واستثمار المتاحف الخاصة سياحياً ليستفاد منها في المستقبل لتكون مصدر رزق لأصحابها عندما تستثمر اقتصادياً ويتم التسويق لها سياحياً بطرق علمية مدروسة.
من جانبهم اعتبر حضور ملتقى اصحاب المتاحف الخاصة بالقصيم الجولات السياحية بالقصيم مميزة واستفادوا منها كثيراً