دشن معالي وزير التعليم الدكتور أحمد العيسى بالإدارة العامة للتعليم بمنطقة مكة المكرمة مسابقة وزارة التعليم للقرآن الكريم والسنة النبوية وعلومهما تدبر في عامها الأربعين بنين وبنات، والمُقامة بفندق منيليوم بمكة ولمدة ثلاث أيام ابتداءً من اليوم الأحد الموافق 2 / 9/ 1438هـ ، بحضور واستضافة مديرإدارة تعليم منطقة مكة المكرمة الأستاذ محمد الحارثي .
حيثُ ألقى معالي وزير التعليم الدكتور أحمد محمد العيسى كلمة افتتاحية أوضح فيها مدى سعادته في
حفل تدشين مسابقة وزارة التعليم للقرآن الكريم، والسنة النبوية وعلومهما تدبر في عامها الأربعين للبنين والبنات حيثُ اجتمع في تصفيات المسابقة شرف المكان مكة المكرمة والزمان شهر رمضان ، مُوضحاُ أن المسابقة تناولت أشرف العلوم كلام الله ورسوله .
مُعرباً عن تشرفه في هذا اليوم بتدشين هذا الحفل الذي كان بأمر من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان ابن عبد العزيز مُبيناً أنهُ شرف يتقلدهُ من يد قيادة رشيدة على رأسها خادم الحرمين الشريفين وولي عهده وولي ولي عهده حفظهما الله، موضحاً كيف أن قيادتنا الرشيدة أولت عناية بالقرآن الكريم والسنة النبوية علماً وتعلماً منذ
بداية تأسيس هذه الدولة الفتية التي كان القرآن والسنة دستورها. وكما تتشرف وزارة التعليم بتبنيها هذه المسابقة من المدرسة إلى إدارات التعليم بالمملكة ،
مُؤكداً على أهمية المساهمة في تطوير المشاركات والمناشط والقيم التي يُرى أثرها على أبنائنا وبناتنا ، لافتاً على حاجتنا لمثل هذه المسابقات والبرامج التي تهتم بالنشأ حتى يكونوا لبنة صالحة بفكر مستوي معتدل تسير في بناء وطنها وحماية دولتها، مختتما كلمته بشكر إدارة التوعية الإسلامية بالوزارة على جهودهم فيما يحقق نجاح المسابقة، داعياً بالتوفيق والسداد لإدارة تعليم مكة المستضيفة لهذه المسابقة برعاية مديرها الأستاذ
محمد الحارثي ،وفريق العمل من اللجان المُنظمة لهذه الاستضافة ، وكل من ساهم في انجاح المسابقة وتميزها بنين وبنات .
ومن جانبه قدم مدير عام الإدارة العامة للتوعية الإسلامية بالوزارة( بنين) الأستاذ نبيل البدير كلمة ضافية أوضح فيها بأننا نجتمع في شهر القرآن على مائدة القرآن والسنة النبوية المطهرة في مسابقة وزارة التعليم للقرآن الكريم والسنة النبوية وعلومهما تدبر برعاية شريفة من معالي وزير التعليم الدكتور أحمد العيسى ؛لتكريم الطلاب والطالبات الفائزين بهذه المسابقة في التصفيات الختامية لها .حيث تمت الاستضافة المميزة من إدارة تعليم مكة والتي تحتضن هذه المسابقة سنوياً ،موضحاً أن هذه المسابقة شملت القرآن الكريم والسنة النبوية والبحوث في مجال المسؤولية والأمن الفكري الذي يحقق رؤية المملكة 2030 والتي تُعني بالقرآن والسنة والعمق التاريخي والديني الذي تعهده ولاة أمرنا حفظهم الله .
مختتماً كلمته بالدعاء الخالص أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وولي عهده وولي ولي عهده، وأن ينصر جنودنا المرابطين لحماية وطننا وحمايتنا ، وأن يوفق التربويين والعلماء لما فيه مصلحة الدين والعباد، شاكراً معالي وزير التعليم لحضور هذه المسابقة وتدشين تصفياتها .
هذا وقد قد استهلت المسابقة بآيات عطرة من الذكر الحكيم ، تلاها عرض مرئي عن رعاية المملكة العربية السعودية منذ بداية تأسيسها على يد الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود رحمه الله القرآن والسنة ، واتخاذها أساساً ومنهاجاً تسير عليه ومن هنا قررت وزارة التعليم تبني مسابقة تُعنى بحفظ القرآن الكريم والسنة النبوية وعلومهما تدبر والتي تتم من خلال التسابق بين المشاركين في فروع مجالاتها المتنوعة ، تلاها القيام من قبل المُحكمين على أعمال تصفيات المسابقة .
علماً بأنهُ بلغ عدد المتسابقين من البنين ( 124) منهم ( 18) معلم ، و (106) طالب وعدد المشرفين المرافقين( 37) ، وأولياء الأمور ( 10 ) ، وعدد اللجان التنظيمية لمسابقة البنين (43 ) لجنة ، و( 54) محكماً .
حيثُ ألقى معالي وزير التعليم الدكتور أحمد محمد العيسى كلمة افتتاحية أوضح فيها مدى سعادته في
حفل تدشين مسابقة وزارة التعليم للقرآن الكريم، والسنة النبوية وعلومهما تدبر في عامها الأربعين للبنين والبنات حيثُ اجتمع في تصفيات المسابقة شرف المكان مكة المكرمة والزمان شهر رمضان ، مُوضحاُ أن المسابقة تناولت أشرف العلوم كلام الله ورسوله .
مُعرباً عن تشرفه في هذا اليوم بتدشين هذا الحفل الذي كان بأمر من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان ابن عبد العزيز مُبيناً أنهُ شرف يتقلدهُ من يد قيادة رشيدة على رأسها خادم الحرمين الشريفين وولي عهده وولي ولي عهده حفظهما الله، موضحاً كيف أن قيادتنا الرشيدة أولت عناية بالقرآن الكريم والسنة النبوية علماً وتعلماً منذ
بداية تأسيس هذه الدولة الفتية التي كان القرآن والسنة دستورها. وكما تتشرف وزارة التعليم بتبنيها هذه المسابقة من المدرسة إلى إدارات التعليم بالمملكة ،
مُؤكداً على أهمية المساهمة في تطوير المشاركات والمناشط والقيم التي يُرى أثرها على أبنائنا وبناتنا ، لافتاً على حاجتنا لمثل هذه المسابقات والبرامج التي تهتم بالنشأ حتى يكونوا لبنة صالحة بفكر مستوي معتدل تسير في بناء وطنها وحماية دولتها، مختتما كلمته بشكر إدارة التوعية الإسلامية بالوزارة على جهودهم فيما يحقق نجاح المسابقة، داعياً بالتوفيق والسداد لإدارة تعليم مكة المستضيفة لهذه المسابقة برعاية مديرها الأستاذ
محمد الحارثي ،وفريق العمل من اللجان المُنظمة لهذه الاستضافة ، وكل من ساهم في انجاح المسابقة وتميزها بنين وبنات .
ومن جانبه قدم مدير عام الإدارة العامة للتوعية الإسلامية بالوزارة( بنين) الأستاذ نبيل البدير كلمة ضافية أوضح فيها بأننا نجتمع في شهر القرآن على مائدة القرآن والسنة النبوية المطهرة في مسابقة وزارة التعليم للقرآن الكريم والسنة النبوية وعلومهما تدبر برعاية شريفة من معالي وزير التعليم الدكتور أحمد العيسى ؛لتكريم الطلاب والطالبات الفائزين بهذه المسابقة في التصفيات الختامية لها .حيث تمت الاستضافة المميزة من إدارة تعليم مكة والتي تحتضن هذه المسابقة سنوياً ،موضحاً أن هذه المسابقة شملت القرآن الكريم والسنة النبوية والبحوث في مجال المسؤولية والأمن الفكري الذي يحقق رؤية المملكة 2030 والتي تُعني بالقرآن والسنة والعمق التاريخي والديني الذي تعهده ولاة أمرنا حفظهم الله .
مختتماً كلمته بالدعاء الخالص أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وولي عهده وولي ولي عهده، وأن ينصر جنودنا المرابطين لحماية وطننا وحمايتنا ، وأن يوفق التربويين والعلماء لما فيه مصلحة الدين والعباد، شاكراً معالي وزير التعليم لحضور هذه المسابقة وتدشين تصفياتها .
هذا وقد قد استهلت المسابقة بآيات عطرة من الذكر الحكيم ، تلاها عرض مرئي عن رعاية المملكة العربية السعودية منذ بداية تأسيسها على يد الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود رحمه الله القرآن والسنة ، واتخاذها أساساً ومنهاجاً تسير عليه ومن هنا قررت وزارة التعليم تبني مسابقة تُعنى بحفظ القرآن الكريم والسنة النبوية وعلومهما تدبر والتي تتم من خلال التسابق بين المشاركين في فروع مجالاتها المتنوعة ، تلاها القيام من قبل المُحكمين على أعمال تصفيات المسابقة .
علماً بأنهُ بلغ عدد المتسابقين من البنين ( 124) منهم ( 18) معلم ، و (106) طالب وعدد المشرفين المرافقين( 37) ، وأولياء الأمور ( 10 ) ، وعدد اللجان التنظيمية لمسابقة البنين (43 ) لجنة ، و( 54) محكماً .