قامت أمانة منطقة القصيم بحملات ميدانية مكثفة للقضاء على الكلاب الضالة في الأحياء السكنية بمدينة بريدة ، وأوضح مدير عام صحة البيئة بأمانة منطقة القصيم د.عادل البديوي أن الحملة انطلقت وفقاً لتوجيهات أمين منطقة القصيم م.محمد المجلي بغية توفير بيئة آمنة للسكان ، مشيراً أن الحملة قضت على أكثر من (300) حالة خلال (10) أيام باستخدام طرق متخصصة. ودعت أمانة القصيم الإبلاغ عن الحالات بالاتصال على مركز العمليات والطوارئ على الرقم (940)
وكشف مدير عام إدارة صحة البيئة أن من أخطر السلوكيات التي تساهم في انتشار ظاهرة الكلاب الضالة تكون من ممارسة بعض سكان الاحياء إلى رمي بقايا الاطعمة في الاراضي الخالية عوضاً عن وضعها داخل الحاويات المخصصة لبقايا الأطعمة، وهو ما يوفر بيئة مناسبة لتجمع وتكاثر هذه الحيوانات داخل الاحياء السكنية ،الأمر الذي يزيد من احتمال تأثيرها على السكان و من ثم التعرض للمخاطر الصحية، موضحاً أن من السلوكيات الخاطئة أيضاً و التي جرى التنبيه عليها خلال حملات توعوية سابقة هي إلقاء بعض المزارعين جثث الحيوانات النافقة على الطرق و الاراضي الخالية أو أماكن تجمع المياه و هو ما يؤدي الى نفس النتيجة و هي تزايد أعداد هذه الحيوانات الضالة ، و قد تم التشديد على ضرورة إتباع أصحاب المزارع و المربين الطرق السليمة للتخلص من جثث الحيوانات النافقة سواء بالحرق أو الدفن.
وكشف مدير عام إدارة صحة البيئة أن من أخطر السلوكيات التي تساهم في انتشار ظاهرة الكلاب الضالة تكون من ممارسة بعض سكان الاحياء إلى رمي بقايا الاطعمة في الاراضي الخالية عوضاً عن وضعها داخل الحاويات المخصصة لبقايا الأطعمة، وهو ما يوفر بيئة مناسبة لتجمع وتكاثر هذه الحيوانات داخل الاحياء السكنية ،الأمر الذي يزيد من احتمال تأثيرها على السكان و من ثم التعرض للمخاطر الصحية، موضحاً أن من السلوكيات الخاطئة أيضاً و التي جرى التنبيه عليها خلال حملات توعوية سابقة هي إلقاء بعض المزارعين جثث الحيوانات النافقة على الطرق و الاراضي الخالية أو أماكن تجمع المياه و هو ما يؤدي الى نفس النتيجة و هي تزايد أعداد هذه الحيوانات الضالة ، و قد تم التشديد على ضرورة إتباع أصحاب المزارع و المربين الطرق السليمة للتخلص من جثث الحيوانات النافقة سواء بالحرق أو الدفن.