تمكن 25 مهندساً وفنياً سعودياً بمحطة توليد القرية المركبة التابعة للشركة السعودية للكهرباء في تحقيق إنجاز يُعد هو الأول على مستوى المملكة في غضون 11 يوم عمل فقط، وذلك من خلال إجراء عمليات صيانة فنية بالمحطة، وفقاً للقواعد والأنظمة الهندسية والتقنية المعتمدة من الشركة المصنعة مع الالتزام بكافة معايير الصحة والأمن والسلامة المهنية العالمية.
وأوضحت الشركة أن كوادر المحطة من مهندسين وفنيين نجحوا في استبدال ضاغط الهواء بالتوربينات الغازية بعد إجراء عدد من الدراسات المستفيضة مع الشركة المصنعة لمناقشة الحلول الممكنة لتجنب المشاكل أثناء عملية التشغيل الاعتيادية بالمحطة، والتي قد تحدث تلف لريش ضاغط الهواء بسبب عمليات الارتداد أو وجود مشاكل في الريش، حيث عمل الفريق على وضع خطة للعمل لإجراء الصيانة المطلوبة، دون الاستعانة بأي عنصر من عناصر الشركة المصنعة.
وأكدت "السعودية للكهرباء" أن من أهم فوائد هذا العمل هو اكتساب كوادرها الوطنية الموجودة بالمحطات القدرة والمعرفة على استبدال أياً من ريش مراحل ضاغط الهواء لهذا الطراز من التوربينات حيث أصبحت مستعدة لنقل الخبرة المكتسبة لمحطات الشركة وخارجها، مبينة أن اكتساب هذه القدرات المميزة هو نتاج مراحل تدريب وتأهيل المهندسين والفنيين للوصول إلى أعلى المستويات التي تؤهلهم للقيام بمثل هذه الأعمال الصعبة وفق مبادرات التحول الاستراتيجي بالشركة والتي تتوافق مع رؤية المملكة 2030، والتي تهدف إلى دعم تنوع الاقتصاد الوطني، والاعتماد على شباب الوطن في كافة مواقع العمل والبناء، بالإضافة الى تحقيق وفر مالي يقدر بـ 11 مليون ريال.
يُذكر أن محطة القرية المركبة تُعد واحدة من أكثر محطات التوليد كفاءة في العالم، والتي يتم إدارتها وتشغيلها بأيدي خبراء ومهندسين وفنيين سعوديين بنسبة مئوية تصل إلى 84 في المائة من إجمالي فريق عمل المحطة، فيما سيتم خلال الثلاث سنوات القادمة إعادة هيكلة فريق العمل ليصبح من الكوادر والكفاءات السعودية بالكامل، بعد أن نجحوا في الوصول بالمحطة إلى تحقيق أرقام قياسية سواء فيما يتعلق بالكفاءة التشغيلية أو بتوفير الوقود المكافئ واستخدام أحدث التقنيات في مجال توليد الطاقة الكهربائية بنظام الدورة المركبة.
وأوضحت الشركة أن كوادر المحطة من مهندسين وفنيين نجحوا في استبدال ضاغط الهواء بالتوربينات الغازية بعد إجراء عدد من الدراسات المستفيضة مع الشركة المصنعة لمناقشة الحلول الممكنة لتجنب المشاكل أثناء عملية التشغيل الاعتيادية بالمحطة، والتي قد تحدث تلف لريش ضاغط الهواء بسبب عمليات الارتداد أو وجود مشاكل في الريش، حيث عمل الفريق على وضع خطة للعمل لإجراء الصيانة المطلوبة، دون الاستعانة بأي عنصر من عناصر الشركة المصنعة.
وأكدت "السعودية للكهرباء" أن من أهم فوائد هذا العمل هو اكتساب كوادرها الوطنية الموجودة بالمحطات القدرة والمعرفة على استبدال أياً من ريش مراحل ضاغط الهواء لهذا الطراز من التوربينات حيث أصبحت مستعدة لنقل الخبرة المكتسبة لمحطات الشركة وخارجها، مبينة أن اكتساب هذه القدرات المميزة هو نتاج مراحل تدريب وتأهيل المهندسين والفنيين للوصول إلى أعلى المستويات التي تؤهلهم للقيام بمثل هذه الأعمال الصعبة وفق مبادرات التحول الاستراتيجي بالشركة والتي تتوافق مع رؤية المملكة 2030، والتي تهدف إلى دعم تنوع الاقتصاد الوطني، والاعتماد على شباب الوطن في كافة مواقع العمل والبناء، بالإضافة الى تحقيق وفر مالي يقدر بـ 11 مليون ريال.
يُذكر أن محطة القرية المركبة تُعد واحدة من أكثر محطات التوليد كفاءة في العالم، والتي يتم إدارتها وتشغيلها بأيدي خبراء ومهندسين وفنيين سعوديين بنسبة مئوية تصل إلى 84 في المائة من إجمالي فريق عمل المحطة، فيما سيتم خلال الثلاث سنوات القادمة إعادة هيكلة فريق العمل ليصبح من الكوادر والكفاءات السعودية بالكامل، بعد أن نجحوا في الوصول بالمحطة إلى تحقيق أرقام قياسية سواء فيما يتعلق بالكفاءة التشغيلية أو بتوفير الوقود المكافئ واستخدام أحدث التقنيات في مجال توليد الطاقة الكهربائية بنظام الدورة المركبة.