كشفت وكالة "رويترز"، قبل قليل، عن تعيين جولدمان ساكس؛ مستشاراً لبيع حصة من مطار الرياض.
وتفصيلاً، قالت ثلاثة مصادر مطلعة نقلاً عن "سبق" إن الحكومة السعودية عيّنت جولدمان ساكس لإدارة بيع حصة في مطار الرياض، وذلك في أول عملية خصخصة كبيرة لمطار في المملكة.
وقالت المصادر إن شركة الطيران المدني القابضة تعتزم بيع حصة أقلية في مطار الملك خالد الدولي بالرياض، مضيفة أن حجم الحصة قد يكون كبيراً.
ولم يتضح بعدُ حجم الحصة، ولا قيمتها التقديرية، لكن مطار الرياض هو ثاني أكبر المطارات السعودية بعد مطار الملك عبد العزيز الدولي في جدة.
وكانت شبكة "بلومبيرغ" الأمريكية قد قالت مطلع الشهر الجاري، إن السعودية تدرس خطة لطرح حصة في "مطار الملك خالد الدولي" بالرياض، للبيع خلال العام المقبل، وذلك في إطار عملية الخصخصة التي بدأتها المملكة لرفع كفاءة الخدمات.
وأوضحت ثلاثة مصادر، لم تكشف الشبكة الأمريكية "هويتهم"، أن شركة الطيران المدني القابضة في السعودية، دعت بنوكاً محلية وعالمية عدة؛ لتقديم طلبات للفوز بدور مستشار لعملية البيع.
ووفقاً للمصادر، فإن إمكانية اختيار المستشار ستكون قبل نهاية شهر يوليو الجاري، مشيرة إلى أن الحكومة ترغب في إتمام صفقة البيع مطلع العام المقبل، وأن المستثمرين المحتملين يمكن أن يشملوا شركات الأسهم الخاصّة وصناديق ومشغّلي المطارات الدوليين.
ولم تحدّد المصادر حجم الحصة التي تريد السعودية بيعها من المطار، كما لم يتم اتخاذ قرار نهائي بشأن المُضي قدماً في عملية البيع.
وأكد أحد المصادر أن تعيين مستشار لا يضمن استمرار عملية البيع؛ لأن العملية ما زالت في المراحل المبكّرة.
وتفصيلاً، قالت ثلاثة مصادر مطلعة نقلاً عن "سبق" إن الحكومة السعودية عيّنت جولدمان ساكس لإدارة بيع حصة في مطار الرياض، وذلك في أول عملية خصخصة كبيرة لمطار في المملكة.
وقالت المصادر إن شركة الطيران المدني القابضة تعتزم بيع حصة أقلية في مطار الملك خالد الدولي بالرياض، مضيفة أن حجم الحصة قد يكون كبيراً.
ولم يتضح بعدُ حجم الحصة، ولا قيمتها التقديرية، لكن مطار الرياض هو ثاني أكبر المطارات السعودية بعد مطار الملك عبد العزيز الدولي في جدة.
وكانت شبكة "بلومبيرغ" الأمريكية قد قالت مطلع الشهر الجاري، إن السعودية تدرس خطة لطرح حصة في "مطار الملك خالد الدولي" بالرياض، للبيع خلال العام المقبل، وذلك في إطار عملية الخصخصة التي بدأتها المملكة لرفع كفاءة الخدمات.
وأوضحت ثلاثة مصادر، لم تكشف الشبكة الأمريكية "هويتهم"، أن شركة الطيران المدني القابضة في السعودية، دعت بنوكاً محلية وعالمية عدة؛ لتقديم طلبات للفوز بدور مستشار لعملية البيع.
ووفقاً للمصادر، فإن إمكانية اختيار المستشار ستكون قبل نهاية شهر يوليو الجاري، مشيرة إلى أن الحكومة ترغب في إتمام صفقة البيع مطلع العام المقبل، وأن المستثمرين المحتملين يمكن أن يشملوا شركات الأسهم الخاصّة وصناديق ومشغّلي المطارات الدوليين.
ولم تحدّد المصادر حجم الحصة التي تريد السعودية بيعها من المطار، كما لم يتم اتخاذ قرار نهائي بشأن المُضي قدماً في عملية البيع.
وأكد أحد المصادر أن تعيين مستشار لا يضمن استمرار عملية البيع؛ لأن العملية ما زالت في المراحل المبكّرة.