نظم البنك الأهلي الملتقى السنوي للهيئة الشرعية بأقليم المنطقة الجنوبية والذي يجمع أصحاب الفضيلة رئيس وأعضاء الهيئة الشرعية بالعملاء المهتمين بالتطبيق الشرعي للمنتجات والخدمات التي يقدّمها البنك، وذلك في فندق قصر أبها
ويأتي ملتقى الهيئة الشرعية ضمن العديد من الملتقيات التي ينظّمها البنك بشكل دوري في أنحاء المملكة وتهدف إلى ترسيخ الفكر المصرفي الإسلامي وتأصيل ممارساته الصحيحة،
حضر الملتقى عضو هيئة كبار العلماء والمستشار في الديوان الملكي فضيلة الشيخ عبد الله بن سليمان المنيع وعضو هيئة كبار العلماء الشيخ الدكتور عبد الله بن محمد بن عبد الرحمن المطلق .وكذلك فضيلة الدكتور. محمد علي بن ابراهيم القري أستاذ الاقتصاد الإسلامي المشارك في جامعة الملك عبد العزيز بجدة .
وقد تناول المُجتمعون الأفكار والرؤى حول قضايا المصرفية الإسلامية وتطبيقاتها المتعددة بهدف ترسيخ المفاهيم الصحيحة وتصحيح التطبيقات الخاطئة، كما يستهدف الملتقى الاستفادة من آراء وأفكار العملاء، ومعرفة متطلباتهم والسعي للاستجابة لها سواء على مستوى الخدمة أو على مستوى ابتكار الجديد من المنتجات المصرفية الإسلامية ذات القيمة المضافة". وتوقّع الخريجي أن يستمر الإقبال على المصرفية الإسلامية، وكذلك النمو في تطبيق الصيغ والمعاملات المصرفية الإسلامية بمختلف دول العالم، مشيراً إلى أن النمو الكبير في الصناعة المالية الإسلامية يمثل حافزاً للكثير من المؤسسات المالية للمضي قدماً في هذه الصناعة والتطوير في أدواتها مع إدراك كامل للواقع العملي، وهو أن هذه الصناعة لا تزال حديثة نسبياً على الصعيد الدولي ولا تزال بنيتها التحتية ومقوماتها قيد التطوير.
ويأتي ملتقى الهيئة الشرعية ضمن العديد من الملتقيات التي ينظّمها البنك بشكل دوري في أنحاء المملكة وتهدف إلى ترسيخ الفكر المصرفي الإسلامي وتأصيل ممارساته الصحيحة،
حضر الملتقى عضو هيئة كبار العلماء والمستشار في الديوان الملكي فضيلة الشيخ عبد الله بن سليمان المنيع وعضو هيئة كبار العلماء الشيخ الدكتور عبد الله بن محمد بن عبد الرحمن المطلق .وكذلك فضيلة الدكتور. محمد علي بن ابراهيم القري أستاذ الاقتصاد الإسلامي المشارك في جامعة الملك عبد العزيز بجدة .
وقد تناول المُجتمعون الأفكار والرؤى حول قضايا المصرفية الإسلامية وتطبيقاتها المتعددة بهدف ترسيخ المفاهيم الصحيحة وتصحيح التطبيقات الخاطئة، كما يستهدف الملتقى الاستفادة من آراء وأفكار العملاء، ومعرفة متطلباتهم والسعي للاستجابة لها سواء على مستوى الخدمة أو على مستوى ابتكار الجديد من المنتجات المصرفية الإسلامية ذات القيمة المضافة". وتوقّع الخريجي أن يستمر الإقبال على المصرفية الإسلامية، وكذلك النمو في تطبيق الصيغ والمعاملات المصرفية الإسلامية بمختلف دول العالم، مشيراً إلى أن النمو الكبير في الصناعة المالية الإسلامية يمثل حافزاً للكثير من المؤسسات المالية للمضي قدماً في هذه الصناعة والتطوير في أدواتها مع إدراك كامل للواقع العملي، وهو أن هذه الصناعة لا تزال حديثة نسبياً على الصعيد الدولي ولا تزال بنيتها التحتية ومقوماتها قيد التطوير.