أشاد صاحب الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم ، بأعمال اللجنة الإعلامية للحملة الوطنية الشاملة لتعقب وضبط مخالفي أنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود بمنطقة القصيم (وطن بلا مخالف) والتي أسهمت بفضل الله في إنجاح هذه الحملة وتحقيق أهدافها المرسومة لها.
مثمناً سموه لرئيس وأعضاء اللجنة الإعلامية جهودهم المبذولة في التعريف بالحملة وإبراز الجوانب التوعوية والإرشادية لها ، وكيفية الاستفادة من المهلة المحددة لتصحيح أوضاع المخالفين والتي شملت مدن ومحافظات ومراكز المنطقة دون استثناء.
هذا وكانت اللجنة الإعلامية قد بدأت بتنفيذ مهامها فور صدور توجيه سمو أمير منطقة القصيم بتشكيلها تزامناً مع انطلاق الحملة ، وكان من جملة أعمالها إنشاء موقع الكتروني تعريفي على شبكة الإنترنت ، وحسابات تفاعلية على مواقع التواصل الاجتماعي ، ونشر اللافتات التوعوية في الطرق والجسور والميادين الرئيسية ، وكذلك داخل المؤسسات الحكومية والأهلية ، ومراكز التسوق والمجمعات التجارية ، إضافةً إلى توزيع المطبوعات الإرشادية على المواطنين والمقيمين بلغاتٍ مختلفة ، واستغلال الفعاليات والمهرجانات المقامة في المنطقة لهذا الغرض ، كما شرعت اللجنة بإعداد تغطيات تلفزيونية وإذاعية مستمرة ، ونشر أخبار الحملة من خلال الصحف اليومية ، وبث الرسائل النصية عبر الهاتف الجوال لكافة شرائح المجتمع والتي تحمل في طياتها مضامين توعوية في هذا المجال.
مثمناً سموه لرئيس وأعضاء اللجنة الإعلامية جهودهم المبذولة في التعريف بالحملة وإبراز الجوانب التوعوية والإرشادية لها ، وكيفية الاستفادة من المهلة المحددة لتصحيح أوضاع المخالفين والتي شملت مدن ومحافظات ومراكز المنطقة دون استثناء.
هذا وكانت اللجنة الإعلامية قد بدأت بتنفيذ مهامها فور صدور توجيه سمو أمير منطقة القصيم بتشكيلها تزامناً مع انطلاق الحملة ، وكان من جملة أعمالها إنشاء موقع الكتروني تعريفي على شبكة الإنترنت ، وحسابات تفاعلية على مواقع التواصل الاجتماعي ، ونشر اللافتات التوعوية في الطرق والجسور والميادين الرئيسية ، وكذلك داخل المؤسسات الحكومية والأهلية ، ومراكز التسوق والمجمعات التجارية ، إضافةً إلى توزيع المطبوعات الإرشادية على المواطنين والمقيمين بلغاتٍ مختلفة ، واستغلال الفعاليات والمهرجانات المقامة في المنطقة لهذا الغرض ، كما شرعت اللجنة بإعداد تغطيات تلفزيونية وإذاعية مستمرة ، ونشر أخبار الحملة من خلال الصحف اليومية ، وبث الرسائل النصية عبر الهاتف الجوال لكافة شرائح المجتمع والتي تحمل في طياتها مضامين توعوية في هذا المجال.