مركز ثلوث المنظر من المراكز الإدارية في مُحافظة بارق وهو يُعد المركز الإداري الأول بعد المُحافظة يتربع على مساحة جغرافية كبيرة تُقدر بحوالي 60كم تقريباً. يحده من الشرق مُحافظة تنومه ومن الغرب مُحافظة بارق وكذلك من الشمال مُحفظة المجاردة ومن الجنوب حدود مُحافظة محايل عسير.
يسكنه قبائل بني شهر في تُهامة وكذلك بعض قبائل عسير يتميز بموقع جغرافي مُتميز فهو يربط بين مُحافظة تنومه في السراة وكذلك مُحافظة محايل من الجنوب. ويضم المركز عدداً من الإدارات الحُكومية ومنها فرع جامعة الملك خالد في تُهامة.
سبب تسميته بهذا الأسم :
يعود سبب تسميته بهذا الاسم إلى ان القوافل الذاهبة إلى اليمن أو القادمة منه والمتجه إلى الشام كانوا ينتظرون المتأخر منهم في ثلوث المنظر وقيل ان أهل ثلوث المنظر كانوا يناظرون قوافل الحجاج فوق الجبل الغربي للسوق فسمي بالمنظر اما الثلوث فهو نسبةً إلى السوق الشعبي لكون السوق يكون يوم الثلاثاء
الموقع الجغرافي:
يقع في الجزء الجنوبي الشرقي لمُحافظة بارق ويتبع للمُحافظة إدارياَ ويقع على الإحداثيات: 18°47′31.19″N- 42°2′44.82″E
أهالي ثلوث المنظر طالبوا كثيراً برفع فئة المركز من مركز فئة (ب) إلى مُحافظة وأشاروا إلى انه أصبح مؤهلاً إلى ان يكون مُحافظة إدارية تتبع إمارة منطقة عسير بعد ان بلغ عدد سكانه قرابة (10.000) عشرة آلاف نسمة.
المواطن "علي الشهري" قال مركز ثلوث المنظر من أقدم المراكز الإدارية بعد مركز المجاردة الذي أصبح مُحافظة ثم مركز بارق الذي أصبح كذلك مُحافظة مُشيراً إلى ان المُطالبات في رفع فئة المركز إلى مُحافظة مستمرة هذا وعلمت "وطنيات" إن رئيس مركز ثلوث المنظر الأستاذ إبراهيم بن عبد الله الشهري كان قد طالب برفع فئة المركز إلى مُحافظة حيث تم مُخاطبة مُحافظة بارق في هذا الخصوص.
من جانبه قال المواطن" يحيى محمد الشهري" أحد أبناء وسط مركز ثلوث المنظر طالب برفع فئة المركز ليصبح مُحافظة وأشار إلى ان قُرى المركز بلغت قرابة (54) قرية وتحتاج إلى الكثير من الإدارات الحُكومية خاصة الخدمية منها وأردف ان مايُعانية المركز من نقص في الخدمات سببه اتساع رقعة المركز وتباعد قراه جغرافياً
هذا واجمع أهالي قُرى مركز ثلوث المنظر على المُطالبة برفع فئة المركز اسوةً بالمراكز الإدارية الأخرى التي أصبحت مُحافظة كالمجاردة وبارق .
يسكنه قبائل بني شهر في تُهامة وكذلك بعض قبائل عسير يتميز بموقع جغرافي مُتميز فهو يربط بين مُحافظة تنومه في السراة وكذلك مُحافظة محايل من الجنوب. ويضم المركز عدداً من الإدارات الحُكومية ومنها فرع جامعة الملك خالد في تُهامة.
سبب تسميته بهذا الأسم :
يعود سبب تسميته بهذا الاسم إلى ان القوافل الذاهبة إلى اليمن أو القادمة منه والمتجه إلى الشام كانوا ينتظرون المتأخر منهم في ثلوث المنظر وقيل ان أهل ثلوث المنظر كانوا يناظرون قوافل الحجاج فوق الجبل الغربي للسوق فسمي بالمنظر اما الثلوث فهو نسبةً إلى السوق الشعبي لكون السوق يكون يوم الثلاثاء
الموقع الجغرافي:
يقع في الجزء الجنوبي الشرقي لمُحافظة بارق ويتبع للمُحافظة إدارياَ ويقع على الإحداثيات: 18°47′31.19″N- 42°2′44.82″E
أهالي ثلوث المنظر طالبوا كثيراً برفع فئة المركز من مركز فئة (ب) إلى مُحافظة وأشاروا إلى انه أصبح مؤهلاً إلى ان يكون مُحافظة إدارية تتبع إمارة منطقة عسير بعد ان بلغ عدد سكانه قرابة (10.000) عشرة آلاف نسمة.
المواطن "علي الشهري" قال مركز ثلوث المنظر من أقدم المراكز الإدارية بعد مركز المجاردة الذي أصبح مُحافظة ثم مركز بارق الذي أصبح كذلك مُحافظة مُشيراً إلى ان المُطالبات في رفع فئة المركز إلى مُحافظة مستمرة هذا وعلمت "وطنيات" إن رئيس مركز ثلوث المنظر الأستاذ إبراهيم بن عبد الله الشهري كان قد طالب برفع فئة المركز إلى مُحافظة حيث تم مُخاطبة مُحافظة بارق في هذا الخصوص.
من جانبه قال المواطن" يحيى محمد الشهري" أحد أبناء وسط مركز ثلوث المنظر طالب برفع فئة المركز ليصبح مُحافظة وأشار إلى ان قُرى المركز بلغت قرابة (54) قرية وتحتاج إلى الكثير من الإدارات الحُكومية خاصة الخدمية منها وأردف ان مايُعانية المركز من نقص في الخدمات سببه اتساع رقعة المركز وتباعد قراه جغرافياً
هذا واجمع أهالي قُرى مركز ثلوث المنظر على المُطالبة برفع فئة المركز اسوةً بالمراكز الإدارية الأخرى التي أصبحت مُحافظة كالمجاردة وبارق .
بارك الله فيك