أصدر وزير الشؤون البلدية والقروية، المهندس عبداللطيف بن عبدالملك آل الشيخ؛ قرارات إدارية عدة تقضي بتكليف وتدوير قيادات بلدية في كل من: أمانة منطقة نجران، وأمانة منطقة القصيم، وأمانة محافظة الطائف، وذلك لإثراء العمل البلدي وتبادل الخبرات بين القيادات البلدية.
وشملت القرارات تكليف المهندس محمد بن شديد آل فهاد؛ بالعمل رئيساً لبلدية الوديعة، وتكليف المهندس عبد الرحمن حمدان آل مخلص؛ بالعمل رئيساً لبلدية محافظة بدر الجنوب، بمنطقة نجران، واشتملت القرارات على تكليف الأستاذ عبدالله بن عايض الدوسري؛ بالعمل رئيساً لبلدية القريع بني مالك بمحافظة الطائف.
وفي منطقة القصيم، جرى اعتماد حركة تدوير وظيفي بين رؤساء عدد من بلديات المنطقة حيث تمّ تكليف الأستاذ يوسف بن عبدالله الخليفة؛ بالعمل رئيساً لبلدية البكيرية، وتكليف المهندس صالح بن عبدالله السهلي؛ بالعمل رئيساً لبلدية محافظة البدائع، وتكليف المهندس نداء بن ماضي الحربي؛ بالعمل رئيساً لبلدية محافظة عيون الجواء، وتكليف الأستاذ صالح فهاد الحربي؛ بالعمل رئيساً لبلدية الدليمية.
وقالت الوزارة إن صدور هذه القرارات يأتي في إطار إستراتيجية الوزارة الهادفة إلى استقطاب الخبرات الوطنية المؤهلة، وتحقيق الاستفادة من حركة التدوير الوظيفي في استثمار تلك الكفاءات والطاقات الوطنية في مواقع عمل متنوعة، للحصول على أعلى مستوى من الأداء ونقل وتبادل الخبرات الإدارية بين البلديات.
وشملت القرارات تكليف المهندس محمد بن شديد آل فهاد؛ بالعمل رئيساً لبلدية الوديعة، وتكليف المهندس عبد الرحمن حمدان آل مخلص؛ بالعمل رئيساً لبلدية محافظة بدر الجنوب، بمنطقة نجران، واشتملت القرارات على تكليف الأستاذ عبدالله بن عايض الدوسري؛ بالعمل رئيساً لبلدية القريع بني مالك بمحافظة الطائف.
وفي منطقة القصيم، جرى اعتماد حركة تدوير وظيفي بين رؤساء عدد من بلديات المنطقة حيث تمّ تكليف الأستاذ يوسف بن عبدالله الخليفة؛ بالعمل رئيساً لبلدية البكيرية، وتكليف المهندس صالح بن عبدالله السهلي؛ بالعمل رئيساً لبلدية محافظة البدائع، وتكليف المهندس نداء بن ماضي الحربي؛ بالعمل رئيساً لبلدية محافظة عيون الجواء، وتكليف الأستاذ صالح فهاد الحربي؛ بالعمل رئيساً لبلدية الدليمية.
وقالت الوزارة إن صدور هذه القرارات يأتي في إطار إستراتيجية الوزارة الهادفة إلى استقطاب الخبرات الوطنية المؤهلة، وتحقيق الاستفادة من حركة التدوير الوظيفي في استثمار تلك الكفاءات والطاقات الوطنية في مواقع عمل متنوعة، للحصول على أعلى مستوى من الأداء ونقل وتبادل الخبرات الإدارية بين البلديات.