أطلقت الهيئة العامة للغذاء والدواء "مركز دعم الأعمال"، لتسهيل التواصل مع قطاع الأعمال في مجالات الغذاء والدواء والأجهزة والمنتجات الطبية، بما يسهم في تسهيل الإجراءات ودعم الاستثمار في السوق السعودي.
وأوضح الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للغذاء والدواء الدكتور هشام بن سعد الجضعي، أن مركز دعم الأعمال يأتي تماشياً مع "رؤية المملكة العربية السعودية 2030"، بهدف تسهيل الإجراءات وتعزيز الاستثمار في السوق السعودي، وفتح آفاق واسعة أمام المستثمر الذي يعتبر شريكاً أساسياً في دفع عجلة التنمية بالمملكة، خصوصاً أن سوق الغذاء والدواء والأجهزة والمنتجات الطبية في السعودية يُعد الأكبر على مستوى الشرق الأوسط.
وأضاف أن المركز يمثل بوابة الهيئة للتواصل مع قطاع الأعمال، ويضمن تسهيل التواصل، ورفع مستوى الشفافية، وزيادة مستوى الوعي لدى القطاع الخاص في مجالات الغذاء والدواء والأجهزة والمنتجات الطبية.
إلى ذلك، قال مدير إدارة قطاع الأعمال في الهيئة العامة للغذاء والدواء المهندس رامي التويجري، إن المركز يهدف إلى التواصل بشكل مباشر مع القطاع الخاص حول المتطلبات التي يحتاجها لتسهيل أعماله، وتمكينه من التوسع بطرح منتجات متنوعة أمام المستهلك، لزيادة التنافسية في السوق بما يخدمه، كما يتيح للهيئة الاستفادة من ملاحظات المستثمرين، والتطوير المستمر في الإجراءات الفنية المتعلقة بتسجيل المنشآت والمنتجات.
ولفت التويجري إلى أن المركز يستهدف شريحة المستفيدين من خدمات الهيئة من شركات قطاع خاص ومكاتب علمية ومستوردين وموزعين ومصنّعين عالميين ومحليين، وذلك عبر مقر يتناسب مع مكانة الهيئة العلمية والعملية وكوادر سعودية متخصصة في الغذاء والدواء والتكنولوجية الطبية، ليجيب عن جميع استفسارات المراجعين المتعلقة بمنتجاتهم التي استوردوها أو ينوون استيرادها أو تصنيعها محلياً.
وتطرق إلى أن مركز دعم الأعمال يفتح أبوابه خلال أوقات العمل الرسمية للهيئة من الساعة السابعة والنصف حتى الرابعة عصراً، وبلغ عدد مراجعيه خلال أسبوعين من تشغيله أكثر من 300 مراجع، تركزت استفساراتهم في كيفية استيراد المنتجات الغذائية، وآلية إنشاء مصانع غذاء ومياه جديدة، ومتابعة الطلبات، وإصدار أذونات التصدير للشركات المصدّرة.
وأوضح الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للغذاء والدواء الدكتور هشام بن سعد الجضعي، أن مركز دعم الأعمال يأتي تماشياً مع "رؤية المملكة العربية السعودية 2030"، بهدف تسهيل الإجراءات وتعزيز الاستثمار في السوق السعودي، وفتح آفاق واسعة أمام المستثمر الذي يعتبر شريكاً أساسياً في دفع عجلة التنمية بالمملكة، خصوصاً أن سوق الغذاء والدواء والأجهزة والمنتجات الطبية في السعودية يُعد الأكبر على مستوى الشرق الأوسط.
وأضاف أن المركز يمثل بوابة الهيئة للتواصل مع قطاع الأعمال، ويضمن تسهيل التواصل، ورفع مستوى الشفافية، وزيادة مستوى الوعي لدى القطاع الخاص في مجالات الغذاء والدواء والأجهزة والمنتجات الطبية.
إلى ذلك، قال مدير إدارة قطاع الأعمال في الهيئة العامة للغذاء والدواء المهندس رامي التويجري، إن المركز يهدف إلى التواصل بشكل مباشر مع القطاع الخاص حول المتطلبات التي يحتاجها لتسهيل أعماله، وتمكينه من التوسع بطرح منتجات متنوعة أمام المستهلك، لزيادة التنافسية في السوق بما يخدمه، كما يتيح للهيئة الاستفادة من ملاحظات المستثمرين، والتطوير المستمر في الإجراءات الفنية المتعلقة بتسجيل المنشآت والمنتجات.
ولفت التويجري إلى أن المركز يستهدف شريحة المستفيدين من خدمات الهيئة من شركات قطاع خاص ومكاتب علمية ومستوردين وموزعين ومصنّعين عالميين ومحليين، وذلك عبر مقر يتناسب مع مكانة الهيئة العلمية والعملية وكوادر سعودية متخصصة في الغذاء والدواء والتكنولوجية الطبية، ليجيب عن جميع استفسارات المراجعين المتعلقة بمنتجاتهم التي استوردوها أو ينوون استيرادها أو تصنيعها محلياً.
وتطرق إلى أن مركز دعم الأعمال يفتح أبوابه خلال أوقات العمل الرسمية للهيئة من الساعة السابعة والنصف حتى الرابعة عصراً، وبلغ عدد مراجعيه خلال أسبوعين من تشغيله أكثر من 300 مراجع، تركزت استفساراتهم في كيفية استيراد المنتجات الغذائية، وآلية إنشاء مصانع غذاء ومياه جديدة، ومتابعة الطلبات، وإصدار أذونات التصدير للشركات المصدّرة.