في تجاوباً مع مانشرته "وطنيات" تحت عنوان "مواطنو المجاردة المرافقات يفترشن الارض وصيدلية المستشفى تشتكي نقص الكثير من الأدوية
" صرح المتحدث الرسمي للشؤون الصحية في منطقة عسير سعيد بن عبدالله النقير انه وبلإ شارة الى ما نشر " وطنيات" حول موضوع نقص الأدوية وافتراش المرافقات للأرض ونقص الخدمات وسوء التنظيم في مستشفى المجاردة على حد تعبير الصحيفة
عليه نوضح للجميع بأن مستشفى المجاردة العام يعمل بسعة ١٠٠سرير ويخدم محافظتين بمراكز التابعة لها وهي "المجاردة وبارق" وعدد السكان يفوق ١٥٠ ألف نسمة ويظم المستشفى العديد من الأقسام ومن أهمها العيون والأطفال والبصريات والعظام والجراحة والصدرية والقلب والباطنية والنفسية والانف والأذن والحنجرة والمسالك البولية والنساء والولادة والأسنان والطوارئ والاشعة (عادية-تلفزيونية-مقطعية) والعلاج الطبيعي والمختبر والصيدلية والطب المنزلي وعيادة فحص ما قبل الزواج والعمليات والعناية المركزة واقسام التنويم والحضانة والخدمة الاجتماعية وعلاقات وحقوق المرضى والتقارير والسجلات الطبية والشئون الدينية والمستودعات الطبية والصيانة والموارد البشرية ويعمل بالمستشفى حوالي 41 طبيب ما بين استشاري وأخصائي ومقيم الى جانب 227 فني ما بين تمريض واشعة وتخدير وعلاج طبيعي وخدمة اجتماعية وسجلات طبية واسنان ومختبر وصيدلة وبصريات.
واشار "النقير " انه في شهر شوال الماضي اجري في المستشفى 112 عملية جراحية وراجع الطوارئ 17512 مراجع ومراجعة وتم تنويم 694 حالة واجراء غسيل كلوي لـ 48 مريض بينما بلغت الفحوص الاشعاعية 2577 فحص والفحوص المخبرية 4263 فحصاً وراجع العيادات الخارجية 3445 مراجع ومراجعة وقام فريق الطب المنزلي بعمل 50 زيارة للمرضى في منازلهم.
وواضاف حول ما ذكر عن افتراش مرافقين المرضى على الأرض فان مستشفيات وزارة الصحة لا تقوم بتأمين سرير نوم للمرافق وما يتم عمله هو تأمين كرسي جلوس فقط حيث ان المرافق مهمته متابعة حالة المريض والتنسيق مع الكادر الطبي لخدمة المريض عند الحاجة.
وفي ما يخصوص ما ذكرته الصحيفة بخصوص الوصفة الطبية وعدم توفر الدواء قال "النقير "فانه قد تم توجيه المريض من قبل مدير القطاع الصحي للصرف من الصيدلية الخارجية على حساب لجنة أصدقاء المرضى حيث يعمل هذا الإجراء مع حالات النقص في بعض الأدوية خصوصا لمن هم كبار سن او من المشمولين بالضمان الاجتماعي.
" صرح المتحدث الرسمي للشؤون الصحية في منطقة عسير سعيد بن عبدالله النقير انه وبلإ شارة الى ما نشر " وطنيات" حول موضوع نقص الأدوية وافتراش المرافقات للأرض ونقص الخدمات وسوء التنظيم في مستشفى المجاردة على حد تعبير الصحيفة
عليه نوضح للجميع بأن مستشفى المجاردة العام يعمل بسعة ١٠٠سرير ويخدم محافظتين بمراكز التابعة لها وهي "المجاردة وبارق" وعدد السكان يفوق ١٥٠ ألف نسمة ويظم المستشفى العديد من الأقسام ومن أهمها العيون والأطفال والبصريات والعظام والجراحة والصدرية والقلب والباطنية والنفسية والانف والأذن والحنجرة والمسالك البولية والنساء والولادة والأسنان والطوارئ والاشعة (عادية-تلفزيونية-مقطعية) والعلاج الطبيعي والمختبر والصيدلية والطب المنزلي وعيادة فحص ما قبل الزواج والعمليات والعناية المركزة واقسام التنويم والحضانة والخدمة الاجتماعية وعلاقات وحقوق المرضى والتقارير والسجلات الطبية والشئون الدينية والمستودعات الطبية والصيانة والموارد البشرية ويعمل بالمستشفى حوالي 41 طبيب ما بين استشاري وأخصائي ومقيم الى جانب 227 فني ما بين تمريض واشعة وتخدير وعلاج طبيعي وخدمة اجتماعية وسجلات طبية واسنان ومختبر وصيدلة وبصريات.
واشار "النقير " انه في شهر شوال الماضي اجري في المستشفى 112 عملية جراحية وراجع الطوارئ 17512 مراجع ومراجعة وتم تنويم 694 حالة واجراء غسيل كلوي لـ 48 مريض بينما بلغت الفحوص الاشعاعية 2577 فحص والفحوص المخبرية 4263 فحصاً وراجع العيادات الخارجية 3445 مراجع ومراجعة وقام فريق الطب المنزلي بعمل 50 زيارة للمرضى في منازلهم.
وواضاف حول ما ذكر عن افتراش مرافقين المرضى على الأرض فان مستشفيات وزارة الصحة لا تقوم بتأمين سرير نوم للمرافق وما يتم عمله هو تأمين كرسي جلوس فقط حيث ان المرافق مهمته متابعة حالة المريض والتنسيق مع الكادر الطبي لخدمة المريض عند الحاجة.
وفي ما يخصوص ما ذكرته الصحيفة بخصوص الوصفة الطبية وعدم توفر الدواء قال "النقير "فانه قد تم توجيه المريض من قبل مدير القطاع الصحي للصرف من الصيدلية الخارجية على حساب لجنة أصدقاء المرضى حيث يعمل هذا الإجراء مع حالات النقص في بعض الأدوية خصوصا لمن هم كبار سن او من المشمولين بالضمان الاجتماعي.
نسخة ضوئية لمانشرته "وطنيات" في وقتٍ سابق
اكيد راح تقول ماعندنا نقص واحورنا في السليم