وقعت الشركة السعودية للكهرباء، الأربعاء 16/08/2017م، أكبر اتفاقية تمويل دولي مشترك في تاريخها، بقيمة 1.75 مليار دولار أمريكي (6.56 مليار ريال سعودي) مع ثمانية بنوك دولية كُبرى، بهدف تمويل مشاريعها الرأسمالية المختلفة، وذلك بدون أي ضمانات.
وصرح المهندس زياد بن محمد الشيحة الرئيس التنفيذي للشركة، أن "السعودية للكهرباء" التي تُعتبر أكبر مرفق للخدمة الكهربائية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وأحد أكبر مرافق الخدمات في العالم، نجحت في الحصول على قرض تمويل دولي مشترك مدته خمس سنوات وفقاً لأفضل الشروط والتكاليف، على أن يتم تسديده دفعة واحدة، مشيراً إلى أن البنوك التي تم توقيع الاتفاقية معها هي بنك طوكيو ميتسوبيشي يو إف جي المحدود، وشركة ميتسوي سوميتومو المصرفية، وبنك ميزوهو المحدود، و إتش إس بي سي، ومصرف ستاندرد تشارترد، وبنك ناتيكسيس، وسيتي بنك، وبنك أبو ظبي الأول.
وأوضح الشيحة أن نجاح الشركة في الحصول على هذا التمويل الدولي المشترك بأفضل الشروط والأسعار، وبهذا الحجم الكبير، هو إشارة إلى ثقة كبيرة ومتنامية من البنوك الدولية في اقتصاد المملكة ورؤية 2030 وبرنامج التحول الوطني 2020م، ويبرهن على سلامة توجهات قطاع الطاقة الكهربائية و"السعودية للكهرباء" في المملكة.
وختم الرئيس التنفيذي للشركة السعودية للكهرباء تصريحاته، بالتعبير عن سعادته بتوقيع الاتفاقية لدعم خطط الشركة للمشاريع الرأسمالية، لاسيما وأن التمويل لقي رغبة كبيرة من بنوك دولية رائدة، في ظل ثقة تلك البنوك في "السعودية للكهرباء" التي تمتلك قاعدة أصول كبيرة وممتدة في جميع أرجاء المملكة، بلغت قيمتها في نهاية الربع الثاني من عام 2017م 441.2 مليار ريال سعودي (ما يعادل 117.6 مليار دولار أمريكي).
وصرح المهندس زياد بن محمد الشيحة الرئيس التنفيذي للشركة، أن "السعودية للكهرباء" التي تُعتبر أكبر مرفق للخدمة الكهربائية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وأحد أكبر مرافق الخدمات في العالم، نجحت في الحصول على قرض تمويل دولي مشترك مدته خمس سنوات وفقاً لأفضل الشروط والتكاليف، على أن يتم تسديده دفعة واحدة، مشيراً إلى أن البنوك التي تم توقيع الاتفاقية معها هي بنك طوكيو ميتسوبيشي يو إف جي المحدود، وشركة ميتسوي سوميتومو المصرفية، وبنك ميزوهو المحدود، و إتش إس بي سي، ومصرف ستاندرد تشارترد، وبنك ناتيكسيس، وسيتي بنك، وبنك أبو ظبي الأول.
وأوضح الشيحة أن نجاح الشركة في الحصول على هذا التمويل الدولي المشترك بأفضل الشروط والأسعار، وبهذا الحجم الكبير، هو إشارة إلى ثقة كبيرة ومتنامية من البنوك الدولية في اقتصاد المملكة ورؤية 2030 وبرنامج التحول الوطني 2020م، ويبرهن على سلامة توجهات قطاع الطاقة الكهربائية و"السعودية للكهرباء" في المملكة.
وختم الرئيس التنفيذي للشركة السعودية للكهرباء تصريحاته، بالتعبير عن سعادته بتوقيع الاتفاقية لدعم خطط الشركة للمشاريع الرأسمالية، لاسيما وأن التمويل لقي رغبة كبيرة من بنوك دولية رائدة، في ظل ثقة تلك البنوك في "السعودية للكهرباء" التي تمتلك قاعدة أصول كبيرة وممتدة في جميع أرجاء المملكة، بلغت قيمتها في نهاية الربع الثاني من عام 2017م 441.2 مليار ريال سعودي (ما يعادل 117.6 مليار دولار أمريكي).