شهِد جمرك الحديثة إحباط خمسة محاولات لتهريب كمية من حبوب “الكبتاجون” بلغت (345,464) ثلاثمائة وخمسة وأربعون ألف وأربعمائة وأربعة وستون حبة، حيث أحبط رجال الجمارك هذه المحاولات.
وتفصيلاً قال الأستاذ إبراهيم العنزي مدير عام جمرك الحديثة: أنه تم ضبط هذه الكمية من الحبوب من خلال خمسة محاولات لتهريبها, حيث قدِمت أولاً للجمرك شاحنة محمّلة ببضاعة متنوعة, وعند خضوعها للإجراءات الجمركية المعتادة ولأجهزة الفحص بالأشعة اشتبة المراقب الجمركي بوجود أجسام داخل ثلاجة ضمن الأمتعة المحمّلة, وبتفتيشها عُثر على كمية من حبوب “الكبتاجون” بلغ عددها (130,000) حبة, كانت مُخبأة داخل صندوق معدني مثبّت داخل الثلاجة ووضع مادة “الفوم الإسفنجية” لغرض التمويه.
وأضاف العنزي أنه بالمحاولة الثانية عُثر على كمية من حبوب “الكبتاجون” بلغت (90,000) حبة, كانت مُخبأة بتجاويف الرفارف الأمامية لشاحنة قدِمت للمنفذ.
وقال العنزي انه بالمحاولة الثالثة عُثر على كمية بلغت (82,658) إثنان وثمانون ألف وستمائة وثمانية وخمسون حبة من حبوب الكبتاجون , كانت مُخبأة داخل ثلاجة الطعام الخاصة بالشاحنة ووضعها داخل عدد (4) صناديق معدنية بعد تغطيتها بعازل الحرارة الخاص بالثلاجات لغرض التمويه.
فيما بلغت الكمية التي ضُبطت في المحاولة الرابعة (39,306) تسعة وثلاثون ألف وثلاثمائة وستة حبة من حبوب الكبتاجون, عُثر عليها مُخبأة داخل الصندوق الخاص بالشاحنة وذلك بعد تصميم قطعة معدنية على أرضية الصندوق لتغطية حبوب الكبتاجون.
وبالمحاولة الأخيرة تم ضبط كمية من حبوب الكبتاجون مع سيدة كانت تحمل حقيبة يدوية, وبتفتيشها عُثر على عدد (3,500) حبة كانت مُخبأة أسفل الحقيبة ووضع طبقة عليها لغرض التمويه , مشيراً إلى أنه جرى بعد ذلك اتخاذ الإجراءات اللازمة حيال تلك المحاولات.
ويتبيّن بعد هذه المحاولات تعدد طرق ووسائل التهريب التي ينتهجها المهربون في محاولة لتهريب الممنوعات وإدخالها للمملكة, إلا أن الجمارك السعودية تسعى دائماً لمنع دخول كل مابه ضرر على صحة وسلامة الفرد والمجتمع.
وتفصيلاً قال الأستاذ إبراهيم العنزي مدير عام جمرك الحديثة: أنه تم ضبط هذه الكمية من الحبوب من خلال خمسة محاولات لتهريبها, حيث قدِمت أولاً للجمرك شاحنة محمّلة ببضاعة متنوعة, وعند خضوعها للإجراءات الجمركية المعتادة ولأجهزة الفحص بالأشعة اشتبة المراقب الجمركي بوجود أجسام داخل ثلاجة ضمن الأمتعة المحمّلة, وبتفتيشها عُثر على كمية من حبوب “الكبتاجون” بلغ عددها (130,000) حبة, كانت مُخبأة داخل صندوق معدني مثبّت داخل الثلاجة ووضع مادة “الفوم الإسفنجية” لغرض التمويه.
وأضاف العنزي أنه بالمحاولة الثانية عُثر على كمية من حبوب “الكبتاجون” بلغت (90,000) حبة, كانت مُخبأة بتجاويف الرفارف الأمامية لشاحنة قدِمت للمنفذ.
وقال العنزي انه بالمحاولة الثالثة عُثر على كمية بلغت (82,658) إثنان وثمانون ألف وستمائة وثمانية وخمسون حبة من حبوب الكبتاجون , كانت مُخبأة داخل ثلاجة الطعام الخاصة بالشاحنة ووضعها داخل عدد (4) صناديق معدنية بعد تغطيتها بعازل الحرارة الخاص بالثلاجات لغرض التمويه.
فيما بلغت الكمية التي ضُبطت في المحاولة الرابعة (39,306) تسعة وثلاثون ألف وثلاثمائة وستة حبة من حبوب الكبتاجون, عُثر عليها مُخبأة داخل الصندوق الخاص بالشاحنة وذلك بعد تصميم قطعة معدنية على أرضية الصندوق لتغطية حبوب الكبتاجون.
وبالمحاولة الأخيرة تم ضبط كمية من حبوب الكبتاجون مع سيدة كانت تحمل حقيبة يدوية, وبتفتيشها عُثر على عدد (3,500) حبة كانت مُخبأة أسفل الحقيبة ووضع طبقة عليها لغرض التمويه , مشيراً إلى أنه جرى بعد ذلك اتخاذ الإجراءات اللازمة حيال تلك المحاولات.
ويتبيّن بعد هذه المحاولات تعدد طرق ووسائل التهريب التي ينتهجها المهربون في محاولة لتهريب الممنوعات وإدخالها للمملكة, إلا أن الجمارك السعودية تسعى دائماً لمنع دخول كل مابه ضرر على صحة وسلامة الفرد والمجتمع.