في رداً على الشيخ محمد بن عبدالرحمن وزير خارجية قطر نفى الشيخ عبدالله بن علي آل ثاني ماذكره الوزير حول عرضه أمورا شخصية على الملك سلمان بن عبدالعزيز ونائبه الأمير محمد بن سلمان وقال في رداً نُشر على حاسبه الرسمي :
مع احترامي للشيخ محمد بن عبدالرحمن فقد جانبه الصواب فأنا لم أعرض أي أمر شخصي على الملك و ولي العهد هدفي كان تيسير أمور الحجاج القطريين ثم تسهيل زيارات الشعب القطري لأقاربهم وأهاليهم في السعودية وتيسير أمور أصحاب الحلال والأملاك القطريين لمتابعة شؤونهم
وقد تفاعل الملك مع وساطته لأهله في قطر وإكرام الملك ونائبه ليس بقبول شفاعتي فقط بل بأمر الملك إنشاء غرفة عمليات خاصة تعمل على مدار الساعة لخدمة الشعب القطري ووضعها تحت إشرافي .
ولفت إلى أن هذه الاستجابة السريعة من الملك ونائبه ليست بغريبة على إخوان نورة الأمجاد الذي يجمعنا معهم النسب والمصير المشترك والتاريخ العريض وصلات الأخوة منذ الأباء والأجداد .
مع احترامي للشيخ محمد بن عبدالرحمن فقد جانبه الصواب فأنا لم أعرض أي أمر شخصي على الملك و ولي العهد هدفي كان تيسير أمور الحجاج القطريين ثم تسهيل زيارات الشعب القطري لأقاربهم وأهاليهم في السعودية وتيسير أمور أصحاب الحلال والأملاك القطريين لمتابعة شؤونهم
وقد تفاعل الملك مع وساطته لأهله في قطر وإكرام الملك ونائبه ليس بقبول شفاعتي فقط بل بأمر الملك إنشاء غرفة عمليات خاصة تعمل على مدار الساعة لخدمة الشعب القطري ووضعها تحت إشرافي .
ولفت إلى أن هذه الاستجابة السريعة من الملك ونائبه ليست بغريبة على إخوان نورة الأمجاد الذي يجمعنا معهم النسب والمصير المشترك والتاريخ العريض وصلات الأخوة منذ الأباء والأجداد .