أنهت أمانة منطقة عسير ممثلة بإدارة الخدمات استعداداتها لعيد الأضحى المبارك، وذلك بتكليف عدد من المراقبين والمشرفين للإشراف على المسالخ ونقاط الذبح والمطابخ حيث تأتي هذه الاستعدادات وفق خطة منظمة للكشف على المواشي، أثناء دخولها الحظائر؛ للتأكد من سلامتها قبل الذبح، بالإضافة إلى مضاعفة عدد الجزارين، والعمل على تنظيم دخول وخروج المواطنين، والإشراف على تسليم الذبائح بصورة منظمة.
وقال وكيل الأمين للخدمات المهندس عبدالله مصلح القحطاني موضحا بأن الاستعدادات الخاصة بالعمل خلال عيد الأضحى للإشراف على جميع المسالخ، ونقاط الذبح في منطقة عسير تمت وفق الخطة التي تم الإعداد لها مسبقا ، والتي تبدأ أعمالها صباح يوم العيد، وحتى رابع أيام العيد ، مشيرا إلى أن الأمانة خصصت البرامج المستمرة لمتابعة مشغلي المسالخ، والتأكيد على عمليات الفحص السليم للمذبوحات، قبل الذبح وبعده.
وأكد القحطاني إلى انه قد تم صدور التعميم الوزاري بالسماح للمطابخ بالذبح خلال أيام عيد الأضحى المبارك، وذلك للتسهيل على المواطنين والمقيمين، وتخفيف الضغط على المسالخ، على أن يكون ذلك وفق اشتراطات صحية ونظامية منها: أن تكون رخصة المطبخ سارية المفعول، مع توفير طبيب بيطري مؤهل للكشف على الذبائح قبل وبعد الذبح، واستيفاء جميع الاشتراطات الصحية الخاصة بالمطابخ، والحرص على النظافة الدائمة، وتوفير العدد الكافي من الآليات والمعدات اللازمة لجمع ونقل المخلفات والنفايات الصلبة والسائلة، وفي حالة عدم توفر ذلك يجب التعاقد مع إحدى المؤسسات المتخصصة بنقل مخلفات المسالخ والتخلص منها في الأماكن المخصصة لذلك، بالإضافة إلى أخذ التعهد على صاحب المطبخ بالالتزام بتعليمات عدم الذبح بعد انتهاء فترة السماح.
وقال وكيل الأمين للخدمات المهندس عبدالله مصلح القحطاني موضحا بأن الاستعدادات الخاصة بالعمل خلال عيد الأضحى للإشراف على جميع المسالخ، ونقاط الذبح في منطقة عسير تمت وفق الخطة التي تم الإعداد لها مسبقا ، والتي تبدأ أعمالها صباح يوم العيد، وحتى رابع أيام العيد ، مشيرا إلى أن الأمانة خصصت البرامج المستمرة لمتابعة مشغلي المسالخ، والتأكيد على عمليات الفحص السليم للمذبوحات، قبل الذبح وبعده.
وأكد القحطاني إلى انه قد تم صدور التعميم الوزاري بالسماح للمطابخ بالذبح خلال أيام عيد الأضحى المبارك، وذلك للتسهيل على المواطنين والمقيمين، وتخفيف الضغط على المسالخ، على أن يكون ذلك وفق اشتراطات صحية ونظامية منها: أن تكون رخصة المطبخ سارية المفعول، مع توفير طبيب بيطري مؤهل للكشف على الذبائح قبل وبعد الذبح، واستيفاء جميع الاشتراطات الصحية الخاصة بالمطابخ، والحرص على النظافة الدائمة، وتوفير العدد الكافي من الآليات والمعدات اللازمة لجمع ونقل المخلفات والنفايات الصلبة والسائلة، وفي حالة عدم توفر ذلك يجب التعاقد مع إحدى المؤسسات المتخصصة بنقل مخلفات المسالخ والتخلص منها في الأماكن المخصصة لذلك، بالإضافة إلى أخذ التعهد على صاحب المطبخ بالالتزام بتعليمات عدم الذبح بعد انتهاء فترة السماح.