تراقب إمارة منطقة القصيم التعديات على الأراضي الحكومية من خلال نظام إلكتروني متكامل "عين الصقر" ، يتم من خلاله المسح الجوي الدوري للأراضي الحكومية بمنطقة القصيم بواسطة طيارة بدون طيار والتغذية الآلية لنظام إلكتروني ذكي له القدرة على تحديد التعديات بشكل عالي الدقة وإخطار لجنة التعديات بشكل فوري من أجل اتخاذ الإجراءات اللازمة بالوقت المناسب.
ويعتمد نظام مراقبة التعديات على الأراضي الحكومية "عين الصقر" على طائرات بدون طيار ذات دقة تصويرية عالية وقدرات برمجية متطورة تعطي نتائج أفضل وأوضح للمراقبة من أجل زيادة الكفاءة والجودة التشغيلية وسرعة الاستجابة واتخاذ القرار، حيث تقوم الطائرات من غير طيار ببناء خرائط ثلاثية الأبعاد للمنطقة المحددة وتحديد جميع المباني والجدران والممرات والمرافق العامة وجميع العلامات المميزة الأخرى وتوفير الخرائط بشكل متوافق مع أحدث برامج الرسم والتخطيط بتصوير ذو دقة وجودة عالية أفضل من الأقمار الصناعية ، حيث يتم المسح الجوى بشكل دوري من أجل مراقبة آخر التطورات وأعمال البناء يمنح القدرة على تحديد التعديات على الأراضي الحكومية مهما كان صغر حجمها ، وفي حال اكتشاف النظام لأي تعديات يقوم بتحديد ذلك على الخريطة كحالة تعدي مع توضيح التغييرات التي طرأت على الأرض بشكل زمني مدعوماً بصور على شكل بانورامي من أجل نظرة شمولية أفضل.
ويهدف مشروع مراقبة الأراضي الحكومية وإزالة التعديات ، إلى حماية الأراضي الحكومية من الإحداث عليها ، حيث أن المسح الجغرافي اليدوي والجولات التفتيشية من أجل كشف التعديات هي طرق غير فعالة وتستغرق الكثير من الجهد والوقت وبالتالي تكون التكلفة عالية ، بالإضافة إلى توفير الوقت والجهد والتكاليف مقارنة بالطريقة التقليدية ، ونظام موحد لحفظ الخرائط والبيانات والتعديات ، وواجهة موحدة لكل التنبيهات والسجلات والإخطارات ، وسرعة الاستجابة وتقليل المخاطر ، وزيادة الكفاءة التشغيلية ، ونقلة نوعية للتنسيق وتبادل المعلومات ، والقدرة على المراقبة الدقيقة مع إمكانية تكبير الصور من أجل التحليل والدراسة الدقيقة للحالات المرصودة ، ويوفر النظام خاصية إخطار وإنذار مبكر عند وجود أي تعدي على الأراضي الحكومية من خلال عدة قنوات تواصل مثل (رسائل نصية قصيرة ، بريد الكتروني ، تطبيقات الجوال ، البرامج والأنظمة المكتبية ، تطبيقات مباشرة على شبكة الإنترنت) ، حيث يوفر هذا المشروع فوائد كبيرة ونقلة نوعية استباقية لأعمال لجان التعديات ، بديلاً عن الطرق التقليدية.
ويأتي إطلاق تقنية "عين الصقر" التي تعد الأولى على مستوى المملكة ، في خطوة تهدف للارتقاء بمستوى الخدمات الإلكترونية التي تقدمها إمارة منطقة القصيم ، بشراكة إستراتيجية مع شركة الاتصالات السعودية كشركة وطنية رائدة ومتخصصة في تقديم حلول وخدمات الاتصالات الحديثة وتقنية المعلومات والحلول الذكية ، بما يتماشى مع توجيهات القيادة الرشيدة ، وسعيها لتأصيل تفعيل واستثمار التقنية وتعزيز منظومة الاتصال الإلكتروني ما بين الإمارة والجهات الأخرى ، حيث يأتي مشروع "عين الصقر" ضمن المنظومة الالكترونية التي دشنها صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم ـ حفظه الله ـ مؤخراً ضمن المشاريع الإلكترونية منذ تولية إمارة المنطقة ، إيماناً منه ـ أيده الله ـ بأن التقنية تعتبر واحدة من أهم محاور التنمية ، وخصوصاً في عصرنا الحالي ، حيث تعتمد الحياة بشكل رئيسي على مفهوم التقنية ، فلا يخلو مجال من استعمالها في كافة مجالات الحياة المختلفة.
ويحمل سمو أمير منطقة القصيم شعلة التحول التقني في الإمارة لتطوير التقنية فيها وتحويل العمل إلى عمل إلكتروني والاستغناء عن العمل الورقي بما يكفل سرعة في الإنجاز وجودة في الخدمة مع تأصيل مبدأ الشفافية وفق رؤية المملكة 2030 ، ويأتي ذلك تأكيداً منه بأهمية التعاملات التقنية ودورها المهم.
ويعتمد نظام مراقبة التعديات على الأراضي الحكومية "عين الصقر" على طائرات بدون طيار ذات دقة تصويرية عالية وقدرات برمجية متطورة تعطي نتائج أفضل وأوضح للمراقبة من أجل زيادة الكفاءة والجودة التشغيلية وسرعة الاستجابة واتخاذ القرار، حيث تقوم الطائرات من غير طيار ببناء خرائط ثلاثية الأبعاد للمنطقة المحددة وتحديد جميع المباني والجدران والممرات والمرافق العامة وجميع العلامات المميزة الأخرى وتوفير الخرائط بشكل متوافق مع أحدث برامج الرسم والتخطيط بتصوير ذو دقة وجودة عالية أفضل من الأقمار الصناعية ، حيث يتم المسح الجوى بشكل دوري من أجل مراقبة آخر التطورات وأعمال البناء يمنح القدرة على تحديد التعديات على الأراضي الحكومية مهما كان صغر حجمها ، وفي حال اكتشاف النظام لأي تعديات يقوم بتحديد ذلك على الخريطة كحالة تعدي مع توضيح التغييرات التي طرأت على الأرض بشكل زمني مدعوماً بصور على شكل بانورامي من أجل نظرة شمولية أفضل.
ويهدف مشروع مراقبة الأراضي الحكومية وإزالة التعديات ، إلى حماية الأراضي الحكومية من الإحداث عليها ، حيث أن المسح الجغرافي اليدوي والجولات التفتيشية من أجل كشف التعديات هي طرق غير فعالة وتستغرق الكثير من الجهد والوقت وبالتالي تكون التكلفة عالية ، بالإضافة إلى توفير الوقت والجهد والتكاليف مقارنة بالطريقة التقليدية ، ونظام موحد لحفظ الخرائط والبيانات والتعديات ، وواجهة موحدة لكل التنبيهات والسجلات والإخطارات ، وسرعة الاستجابة وتقليل المخاطر ، وزيادة الكفاءة التشغيلية ، ونقلة نوعية للتنسيق وتبادل المعلومات ، والقدرة على المراقبة الدقيقة مع إمكانية تكبير الصور من أجل التحليل والدراسة الدقيقة للحالات المرصودة ، ويوفر النظام خاصية إخطار وإنذار مبكر عند وجود أي تعدي على الأراضي الحكومية من خلال عدة قنوات تواصل مثل (رسائل نصية قصيرة ، بريد الكتروني ، تطبيقات الجوال ، البرامج والأنظمة المكتبية ، تطبيقات مباشرة على شبكة الإنترنت) ، حيث يوفر هذا المشروع فوائد كبيرة ونقلة نوعية استباقية لأعمال لجان التعديات ، بديلاً عن الطرق التقليدية.
ويأتي إطلاق تقنية "عين الصقر" التي تعد الأولى على مستوى المملكة ، في خطوة تهدف للارتقاء بمستوى الخدمات الإلكترونية التي تقدمها إمارة منطقة القصيم ، بشراكة إستراتيجية مع شركة الاتصالات السعودية كشركة وطنية رائدة ومتخصصة في تقديم حلول وخدمات الاتصالات الحديثة وتقنية المعلومات والحلول الذكية ، بما يتماشى مع توجيهات القيادة الرشيدة ، وسعيها لتأصيل تفعيل واستثمار التقنية وتعزيز منظومة الاتصال الإلكتروني ما بين الإمارة والجهات الأخرى ، حيث يأتي مشروع "عين الصقر" ضمن المنظومة الالكترونية التي دشنها صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم ـ حفظه الله ـ مؤخراً ضمن المشاريع الإلكترونية منذ تولية إمارة المنطقة ، إيماناً منه ـ أيده الله ـ بأن التقنية تعتبر واحدة من أهم محاور التنمية ، وخصوصاً في عصرنا الحالي ، حيث تعتمد الحياة بشكل رئيسي على مفهوم التقنية ، فلا يخلو مجال من استعمالها في كافة مجالات الحياة المختلفة.
ويحمل سمو أمير منطقة القصيم شعلة التحول التقني في الإمارة لتطوير التقنية فيها وتحويل العمل إلى عمل إلكتروني والاستغناء عن العمل الورقي بما يكفل سرعة في الإنجاز وجودة في الخدمة مع تأصيل مبدأ الشفافية وفق رؤية المملكة 2030 ، ويأتي ذلك تأكيداً منه بأهمية التعاملات التقنية ودورها المهم.
لو دوروا غير الصقر