وسط ترقب باعة المواشي ( الجلابة ) نزول رواتب الموظفين يوم غدٍ الأحد الخامس من ذي الحجة والذي يتوقع أن تشهد معه الاسواق بشكل عام والأضاحي بشكل خاص موجة من رتفاع التداول والاسعار مع اقتراب حلول عيد الأضحى المبارك .
وفِي هذه الأثناء ولليوم الثالث على التوالي يشهد المهرجان غياب كامل من الجهات الرسمية بالمحافظة وكذلك غياب الإعلانات الدعائية في الشوارع والطرق ، الأمر الذي أدهش مرتاديه و المهتمين عن أسباب ذلك الغياب خصوصا وأن لهم مطالب تخص المهرجان والسوق تنظيم ورعاية .
كذلك وجود مطالبات حثيثة بالاستفادة من المظلة الرئيسيّة للسوق ( الهنقر) تتمثل في تحويلها لبيع الأغنام يستظل بها تجار المواشي من حرارة الشمس التي تشهد ارتفاعا يؤثر على حضور الناس وحركة البيع، فضلا عن النقص في الخدمات التي يحتاجها الناس في مثل هذه الفعاليات .
كما أن المهرجان أيضاً شهد غياب رجال الأعمال والأعيان ومشائخ القبائل الذين كان يعول على جهدهم ومشاركتهم لإنجاح هذه الفعالية التي تفردت بها المحافظة وقامت على جهود شبابية متطوعة ولكنها متواضعة لا تملك الصلاحية واتخاذ القرار ولا تملك الإجابة الكافية على أسئلة مرتادي المهرجان .
في وقت تسأل مرتادي السوق عن اسباب غياب اللجان المنظمة وكذلك الجهات الرسكية الأخرى
وفِي هذه الأثناء ولليوم الثالث على التوالي يشهد المهرجان غياب كامل من الجهات الرسمية بالمحافظة وكذلك غياب الإعلانات الدعائية في الشوارع والطرق ، الأمر الذي أدهش مرتاديه و المهتمين عن أسباب ذلك الغياب خصوصا وأن لهم مطالب تخص المهرجان والسوق تنظيم ورعاية .
كذلك وجود مطالبات حثيثة بالاستفادة من المظلة الرئيسيّة للسوق ( الهنقر) تتمثل في تحويلها لبيع الأغنام يستظل بها تجار المواشي من حرارة الشمس التي تشهد ارتفاعا يؤثر على حضور الناس وحركة البيع، فضلا عن النقص في الخدمات التي يحتاجها الناس في مثل هذه الفعاليات .
كما أن المهرجان أيضاً شهد غياب رجال الأعمال والأعيان ومشائخ القبائل الذين كان يعول على جهدهم ومشاركتهم لإنجاح هذه الفعالية التي تفردت بها المحافظة وقامت على جهود شبابية متطوعة ولكنها متواضعة لا تملك الصلاحية واتخاذ القرار ولا تملك الإجابة الكافية على أسئلة مرتادي المهرجان .
في وقت تسأل مرتادي السوق عن اسباب غياب اللجان المنظمة وكذلك الجهات الرسكية الأخرى