أكد صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن تركي بن فيصل بن تركي بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة القصيم ، أن اهتمام سمو أمير منطقة القصيم ومتابعته ودعمه للعمل التقني في إمارة المنطقة ، انعكس أثره على القائمين على الإدارة العامة لتقنية المعلومات ، والتي تأتي إيماناً منه ـ أيده الله ـ بأن التقنية تعتبر واحدة من أهم محاور التنمية ، لتقديم أفضل الخدمات للمواطنين والمقيمين ، بما يكفل لهم سرعة في الإنجاز وجودة في الخدمة ، وتأكيداً منه ـ يحفظه الله ـ بأهمية التعاملات التقنية ، ودورها المهم في المتابعة الإدارية وتسهيل التواصل بين المراجعين والإمارة ، وتقديم خدمة إلكترونية فاعلة سواءً للعمل الداخلي أو خدمة المراجع من موقعه دون الحضور.
وأشاد نائب أمير القصيم بهذه المشاريع التقنية التي تشهدها الإمارة ، والتي تجعلنا دائماً نتطلع إلى الأفضل ، مثمناً الجهود التي يقوم بها موظفي إدارة التقنية ، والتي جعلت إمارة المنطقة من المناطق المتقدمة في تقديم الخدمات الإلكترونية.
جاء ذلك بعد أن اطلع سمو نائب أمير القصيم اليوم الاثنين بمكتبه بمقر ديوان الإمارة بمدينة بريدة ، بحضور وكيل الإمارة عبدالعزيز الحميدان ، على المشاريع الحالية والمستقبلية للإدارة العامة لتقنية المعلومات بالإمارة ، التي دشنها ووضع حجر الأساس لبعضها صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم في شهر شوال الماضي.
وأستمع سمو نائب أمير القصيم لشرح مفصل عن هذه المشاريع من مدير الإدارة العامة لتقنية المعلومات بالإمارة يوسف الحربي ، الذي أوضح بأن المشاريع التي وضع سمو أمير منطقة القصيم حجر الأساس لها تتضمن مشروع الإدارة الإلكترونية للتعديات ، الذي يتم من خلاله متابعة أي استحداث او تعدي على الأراضي المملوكة للدولة بشكل مباشر ولحظي من خلال التصوير الجوي الجغرافي وإشعار لجنة التعديات والمسئولين بشكل فوري من خلال عدة قنوات اتصال بصور وفديو ، ومشروع إنشاء مركز إدارة الازمات والكوارث من خلال نظام اتصال (مرئي ومسموع) داخلي وخارجي فعّال يساعد على توفير المعلومات والإنذارات بوقت مبكر مما يساعد على الاكتشاف المبكر لإشارات الأزمة وكيفية الوقاية منها واتخاذ القرارات ، ومشروع الهواتف الشبكية IP Telephony ، الاتصال الصوتي للموظفين عبر الشبكة باستخدام بروتوكول الإنترنت ، وتشفير المكالمات بشكل دائم ، تسجيل المكالمات ، عزل بعض المستخدمين بحسب أقسامهم ، قفل الهاتف برقم سري ، استمرار العمل بالفروع حال انقطاع الاتصال ، استمرارية العمل أثناء المخاطر ، ومشروع المنطقة الذكية ، لرفع مستوى الخدمات بالمنطقة عموما بدءً من مكتب سمو أمير المنطقة وتحويله إلى مكتب تقني يقدم أدوات إشرافية واستطلاعات ذكية من شأنها التعرف على كافة المستجدات داخل وخارج الأمارة ، وتحويل مبنى الأمارة إلى مبنى ذكي بجميع الخدمات ، ومشروع أمن المعلومات ، الذي يعمل بخدمة DDOS لحماية الموقع الإلكتروني للإمارة من أي هجوم إلكتروني يمنع المستخدمين من الدخول إلى الموقع لفترة من الزمن أو هجمات تحجب الخدمات المقدمة ، والمراقبة بشكل استباقي وذلك على مدار الساعة.
وأشار الحربي إلى أن سمو أمير منطقة القصيم دشن مشروع النظام المالي ، لدعم وتحسين العمليات المالية إلكترونياً ، وارتباطه بالأسس والقوانين المالية لوزارة المالية والاقتصاد الوطني والارتباط بالمؤسسات المالية ، ومشروع إمارة بلا ورق ، لتطوير نظام الاتصالات الإدارية لتوفير بيئة إلكترونية متكاملة منذ ورود المعاملة للإمارة والمحافظات وحتى توقيعها إلكترونياً وصدورها والاستغناء عن الورق لهدف التفعيل الحقيقي لمفهوم الحوكمة الإلكترونية (إمارة بلا ورق) ، ومشروع إدارة الراوترات MRS ، المرتبط مع شركة الاتصالات السعوديةSTC ، لمراقبة وإدارة الراوترات الخاصة بالأمارة والمحافظات مع صيانتها على مدار 24 ساعة لضمان عدم تعطلها أو انخفاض سرعتها ، ومشروع الاتصال المرئي video conference ، الذي يهدف إلى الارتقاء بمستوى الخدمات التي تقدمها الأمارة لتوفير الوقت والجهد حيث يمكن لسمو الأمير التواصل المباشر واللحظي وعمل اجتماعات بالصوت والصورة مع قيادات الأمارة أو المحافظين كلاً في مكتبه.
وأشاد نائب أمير القصيم بهذه المشاريع التقنية التي تشهدها الإمارة ، والتي تجعلنا دائماً نتطلع إلى الأفضل ، مثمناً الجهود التي يقوم بها موظفي إدارة التقنية ، والتي جعلت إمارة المنطقة من المناطق المتقدمة في تقديم الخدمات الإلكترونية.
جاء ذلك بعد أن اطلع سمو نائب أمير القصيم اليوم الاثنين بمكتبه بمقر ديوان الإمارة بمدينة بريدة ، بحضور وكيل الإمارة عبدالعزيز الحميدان ، على المشاريع الحالية والمستقبلية للإدارة العامة لتقنية المعلومات بالإمارة ، التي دشنها ووضع حجر الأساس لبعضها صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم في شهر شوال الماضي.
وأستمع سمو نائب أمير القصيم لشرح مفصل عن هذه المشاريع من مدير الإدارة العامة لتقنية المعلومات بالإمارة يوسف الحربي ، الذي أوضح بأن المشاريع التي وضع سمو أمير منطقة القصيم حجر الأساس لها تتضمن مشروع الإدارة الإلكترونية للتعديات ، الذي يتم من خلاله متابعة أي استحداث او تعدي على الأراضي المملوكة للدولة بشكل مباشر ولحظي من خلال التصوير الجوي الجغرافي وإشعار لجنة التعديات والمسئولين بشكل فوري من خلال عدة قنوات اتصال بصور وفديو ، ومشروع إنشاء مركز إدارة الازمات والكوارث من خلال نظام اتصال (مرئي ومسموع) داخلي وخارجي فعّال يساعد على توفير المعلومات والإنذارات بوقت مبكر مما يساعد على الاكتشاف المبكر لإشارات الأزمة وكيفية الوقاية منها واتخاذ القرارات ، ومشروع الهواتف الشبكية IP Telephony ، الاتصال الصوتي للموظفين عبر الشبكة باستخدام بروتوكول الإنترنت ، وتشفير المكالمات بشكل دائم ، تسجيل المكالمات ، عزل بعض المستخدمين بحسب أقسامهم ، قفل الهاتف برقم سري ، استمرار العمل بالفروع حال انقطاع الاتصال ، استمرارية العمل أثناء المخاطر ، ومشروع المنطقة الذكية ، لرفع مستوى الخدمات بالمنطقة عموما بدءً من مكتب سمو أمير المنطقة وتحويله إلى مكتب تقني يقدم أدوات إشرافية واستطلاعات ذكية من شأنها التعرف على كافة المستجدات داخل وخارج الأمارة ، وتحويل مبنى الأمارة إلى مبنى ذكي بجميع الخدمات ، ومشروع أمن المعلومات ، الذي يعمل بخدمة DDOS لحماية الموقع الإلكتروني للإمارة من أي هجوم إلكتروني يمنع المستخدمين من الدخول إلى الموقع لفترة من الزمن أو هجمات تحجب الخدمات المقدمة ، والمراقبة بشكل استباقي وذلك على مدار الساعة.
وأشار الحربي إلى أن سمو أمير منطقة القصيم دشن مشروع النظام المالي ، لدعم وتحسين العمليات المالية إلكترونياً ، وارتباطه بالأسس والقوانين المالية لوزارة المالية والاقتصاد الوطني والارتباط بالمؤسسات المالية ، ومشروع إمارة بلا ورق ، لتطوير نظام الاتصالات الإدارية لتوفير بيئة إلكترونية متكاملة منذ ورود المعاملة للإمارة والمحافظات وحتى توقيعها إلكترونياً وصدورها والاستغناء عن الورق لهدف التفعيل الحقيقي لمفهوم الحوكمة الإلكترونية (إمارة بلا ورق) ، ومشروع إدارة الراوترات MRS ، المرتبط مع شركة الاتصالات السعوديةSTC ، لمراقبة وإدارة الراوترات الخاصة بالأمارة والمحافظات مع صيانتها على مدار 24 ساعة لضمان عدم تعطلها أو انخفاض سرعتها ، ومشروع الاتصال المرئي video conference ، الذي يهدف إلى الارتقاء بمستوى الخدمات التي تقدمها الأمارة لتوفير الوقت والجهد حيث يمكن لسمو الأمير التواصل المباشر واللحظي وعمل اجتماعات بالصوت والصورة مع قيادات الأمارة أو المحافظين كلاً في مكتبه.