اشتكى أهالي قُرى ثلوث المنظر من نقص في الخدمات العامة والخدمات البلدية التي قالوا انها تسببت في الكثير من مُعاناتهم وتحدثوا لـ "وطنيات" عن مُعاناتهم فقالوا
الاتصالات:
شبكة الاتصالات التي أصبحت جزء من حياة المواطن تكاد تكون شبه معدومة في هذه القُرى خاصة قُرى الشمال من ثلوث المنظر فشبكات الاتصال ومزودي الخدمة في هذه القُرى يتجاهلون مُناشدات أهالي تلك القُرى ومايدل على ذلك خروج قُرى شمال ثلوث المنظر عن خدمات الإنترنت من بتاريخ 1438/12/2هـ حتى هذه اللحظة حيث لاتزال تلك القُرى تُعاني مشاكل كثيرة في الدخول لمواقع الأنترنت رغم مُناشداتهم.
الكهرباء:
قُرى ثلوث المنظر شرق مُحافظة بارق من أكثر القُرى عرضة للانقطاعات المُتكررة للتيار الكهربائي وبشكل شبه يومي اما في مواسم الأمطار فأن أهالي تلك القُرى لا ينعمون بخدمات التيار الكهربائي جراء الانقطاعات التي تطال قراهم. مُشيرين إلى ان هذه الانقطاعات منذ حوالي 15 عاماً وحتى يومنا هذا.
الصحة:
نقص في طواقم التمريض وكذلك الكوادر الطبية رغم وجود الإمكانات في المراكز الصحية المُنتشرة في تلك القُرى الا انها تفتقر للكثير من الأطباء والطبيبات حيث تقوم هذه المراكز على طبيب عام واحد ومُمرضة وصيدلي إضافة إلى إدارة المركز ناهيك عن نقص بعض الأدوية الضرورية، والبعض منها لا يوجد بها سيارة للإسعاف الامر الذي جعل المواطنين يعتمدون على نقل مرضاهم للمستشفيات بمركباتهم الخاصة.
الطرق:
الطرق الفرعية مُتهالكة ومُهملة حتى أصبحت غير صالحة للمرور من خلالها إلى قراهم بعد ان قالوا ان الأمطار والسيول جرفت الجزء الأكبر منها وأصبحت تُغطيها طبقة من الرمال التي اخفت معالم تلك الطرق. اما البعض الأخر فقال ان هذه الطرق أصبحت مليئة بالحفر التي تسببت في تلف مركباتهم هذا على حد قولهم.
المياه:
تعتمد بعض قُرى ثلوث المنظر على شبكة مياه تم إنشائها داخل قراهم من قبل وزارة البيئة والزراعة والمياه قبل ما يقارب 30 عاماً للتوقف عن خدمة بعض تلك القُرى قُبيل (6) أشهر ولم تعد تعمل الامر الذي دفع بالكثير إلى الاعتماد على صهاريج المياه والتي يُديرها عمالة وافدة أصبحت تُثقل كاهل مواطني تلك القُرى. وسط مُناشدة أهالي قُرى ثلوث المنظر بتدخل فرع وزارة البيئة والزراعة والمياه بعسير مُبينين ان مشروع المياه لايزال متوقف حتى هذه اللحظة
الاتصالات:
شبكة الاتصالات التي أصبحت جزء من حياة المواطن تكاد تكون شبه معدومة في هذه القُرى خاصة قُرى الشمال من ثلوث المنظر فشبكات الاتصال ومزودي الخدمة في هذه القُرى يتجاهلون مُناشدات أهالي تلك القُرى ومايدل على ذلك خروج قُرى شمال ثلوث المنظر عن خدمات الإنترنت من بتاريخ 1438/12/2هـ حتى هذه اللحظة حيث لاتزال تلك القُرى تُعاني مشاكل كثيرة في الدخول لمواقع الأنترنت رغم مُناشداتهم.
الكهرباء:
قُرى ثلوث المنظر شرق مُحافظة بارق من أكثر القُرى عرضة للانقطاعات المُتكررة للتيار الكهربائي وبشكل شبه يومي اما في مواسم الأمطار فأن أهالي تلك القُرى لا ينعمون بخدمات التيار الكهربائي جراء الانقطاعات التي تطال قراهم. مُشيرين إلى ان هذه الانقطاعات منذ حوالي 15 عاماً وحتى يومنا هذا.
الصحة:
نقص في طواقم التمريض وكذلك الكوادر الطبية رغم وجود الإمكانات في المراكز الصحية المُنتشرة في تلك القُرى الا انها تفتقر للكثير من الأطباء والطبيبات حيث تقوم هذه المراكز على طبيب عام واحد ومُمرضة وصيدلي إضافة إلى إدارة المركز ناهيك عن نقص بعض الأدوية الضرورية، والبعض منها لا يوجد بها سيارة للإسعاف الامر الذي جعل المواطنين يعتمدون على نقل مرضاهم للمستشفيات بمركباتهم الخاصة.
الطرق:
الطرق الفرعية مُتهالكة ومُهملة حتى أصبحت غير صالحة للمرور من خلالها إلى قراهم بعد ان قالوا ان الأمطار والسيول جرفت الجزء الأكبر منها وأصبحت تُغطيها طبقة من الرمال التي اخفت معالم تلك الطرق. اما البعض الأخر فقال ان هذه الطرق أصبحت مليئة بالحفر التي تسببت في تلف مركباتهم هذا على حد قولهم.
المياه:
تعتمد بعض قُرى ثلوث المنظر على شبكة مياه تم إنشائها داخل قراهم من قبل وزارة البيئة والزراعة والمياه قبل ما يقارب 30 عاماً للتوقف عن خدمة بعض تلك القُرى قُبيل (6) أشهر ولم تعد تعمل الامر الذي دفع بالكثير إلى الاعتماد على صهاريج المياه والتي يُديرها عمالة وافدة أصبحت تُثقل كاهل مواطني تلك القُرى. وسط مُناشدة أهالي قُرى ثلوث المنظر بتدخل فرع وزارة البيئة والزراعة والمياه بعسير مُبينين ان مشروع المياه لايزال متوقف حتى هذه اللحظة
واصلي ياوطينات ونحن من ورائك لتحقيق المطالب التى تعد حقٌ مشروع لكل مواطف في هذه الجزء الغالي من مملكتنا الحبيبه.
اشكرك ياوطنيات على هذا الطرح والمتابعه.
منطقه تهامه منسيه من الخدمات و مغيبه عن اعين المسئول لوجود من يلمع الصوره امامه و يخاف من رفع المعاناه اليه. هذه حقيقة تهامه ياساده ياكرام.
اذا تعلمون فهي مصيبه و اذا لا تعلمون فالمصيبه اعظم.....
الحقيقه:
المطالبات كثيره ولكن الاعتراضات اكثر وهذا السبب الذي جعل المنطقه متخلفه عن ركب الحضاره والتنميه.