رفع مدير فرع الرئاسة العامة للبحوث العلمية والأفتاء بمنطقة الباحة الاستاذ /عبدالله بن مقبل المنيعي أسمى آيات التهاني والتبريكات باسمه ونيابة عن زملائه منسوبي الإداره لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله ولصاحب السمو الملكي الأميرمحمد بن سلمان بن عبدالعزيزآل سعود ولي العهد ولصاحب السمو الملكي الأميرالدكتورحسام بن سعود بن عبدالعزيز آل سعود أميرمنطقة الباحة وسماحة مفتي المملكة وللشعب السعودي كافة بمناسبة الذكرى الـ 87 - لليوم الوطني لمملكتنا الغالية .
قائلاً :إن هذا اليوم من المناسبات الوطنية العظمية التي يسترجع كل مواطن سعودي فيها ذكرى قيام المملكة وتوحيدها على يد المؤسس الملك عبدالعزيز بن سعود طيب الله ثراه وأن هذه المناسبة عزيزة تتكرر علينا كل عام نتابع من خلالها مسيرة النهضة العملاقة التي عرفها الوطن ويعيشها في كافة المجالات حتى أصبحت المملكة وفي زمن قياسي في مصاف الدول المتقدمة، بل تتميز على كثير من الدول بقيمها الدينية وتراثها وحمايتها للعقيدة الإسلامية وتبنيها الإسلام منهجاً وأسلوب حياة حتى اصبحت ملاذاً للمسلمين، وأولت الحرمين الشريفين وقبلة المسلمين جل اهتمامها وبذلت كل غالٍ في إعمارهما وتوسعتهما لراحة الحجاج والزائرين وأظهر غيرة الدولة على حرمات المسلمين وإبرازها في أفضل ثوب يتمناه كل مسلم.
إن يومنا الوطني السابع والثمانين مناسبة تتلاقى فيها الطموحات والآمال لتشكل وطناً تتجدد فيه الذكريات والتطلعات، فلنضع أيادينا في أيادي كل مسؤول عن بناء صرحنا الشامخ ولنقف جميعاً خلف قيادتنا التي أثبتت صدق نواياها وعظيم أفعالها، نشد من أزرهم ونكون خير عون لهم بالقول والفعل لنعبر تلك الأمواج المتلاطمة من حولنا حتى تستمر سفينة الوطن في تحقيق الاستقرار والازدهار الذي بات سمة المملكة العربية السعودية وعنوانها العريض
وختاماً .
حفظ الله بلادنا وأدام عزها ومجدها وأمنها ورخاءها واستقرارها وحفظ قائدها خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وأمد في أعمارهم على طاعته ووفقهم لما فيه الخير والصلاح للعباد والبلاد .
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
قائلاً :إن هذا اليوم من المناسبات الوطنية العظمية التي يسترجع كل مواطن سعودي فيها ذكرى قيام المملكة وتوحيدها على يد المؤسس الملك عبدالعزيز بن سعود طيب الله ثراه وأن هذه المناسبة عزيزة تتكرر علينا كل عام نتابع من خلالها مسيرة النهضة العملاقة التي عرفها الوطن ويعيشها في كافة المجالات حتى أصبحت المملكة وفي زمن قياسي في مصاف الدول المتقدمة، بل تتميز على كثير من الدول بقيمها الدينية وتراثها وحمايتها للعقيدة الإسلامية وتبنيها الإسلام منهجاً وأسلوب حياة حتى اصبحت ملاذاً للمسلمين، وأولت الحرمين الشريفين وقبلة المسلمين جل اهتمامها وبذلت كل غالٍ في إعمارهما وتوسعتهما لراحة الحجاج والزائرين وأظهر غيرة الدولة على حرمات المسلمين وإبرازها في أفضل ثوب يتمناه كل مسلم.
إن يومنا الوطني السابع والثمانين مناسبة تتلاقى فيها الطموحات والآمال لتشكل وطناً تتجدد فيه الذكريات والتطلعات، فلنضع أيادينا في أيادي كل مسؤول عن بناء صرحنا الشامخ ولنقف جميعاً خلف قيادتنا التي أثبتت صدق نواياها وعظيم أفعالها، نشد من أزرهم ونكون خير عون لهم بالقول والفعل لنعبر تلك الأمواج المتلاطمة من حولنا حتى تستمر سفينة الوطن في تحقيق الاستقرار والازدهار الذي بات سمة المملكة العربية السعودية وعنوانها العريض
وختاماً .
حفظ الله بلادنا وأدام عزها ومجدها وأمنها ورخاءها واستقرارها وحفظ قائدها خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وأمد في أعمارهم على طاعته ووفقهم لما فيه الخير والصلاح للعباد والبلاد .
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين