رفع محافظ بارق الأستاذ مفرح بن زايد البناوي ، التهاني والتبريكات إلى مقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وإلى سمو ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز وإلى صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز أمير منطقة عسير وإلى سمو نائبه صاحب السمو الملكي الأمير منصور بن مقرن بن عبدالعزيز وإلى الأسرة المالكة وكافة أبناء الشعب السعودي ، بمناسبة ذكرى اليوم الوطني الــ"87" .
ووجه محافظ بارق كلمة بهذه المناسبة جاء فيها:
"الحمد لله وبعد
نعيش في يوم السبت ٣ محرم ١٤٣٩الموافق ٢٣ سبتمبر ٢٠١٧ مناسبة غالية علينا جميعا وهي مناسبة اليوم الوطني ٨٧ التي اقف معها وقفات
الوقفة الأولى
نتذكر فيها مابذله مؤسس هذه البلاد الملك عبد العزيز ورجاله الاوفياء من جهود جباره لتوطيد أركان الأمن والأمان وتوحيد هذا البلد المترامي الأطراف تحت راية التوحيد لا إله إلا الله محمد رسول الله وتحت حكم أسرة آل سعود المباركة بإذن الله ومابذله الملك عبد العزيز - طيب الله ثراه - من جهود لتطوير البلد بعد التوحيد حتى وافاه الأجل رحمه الله عام ١٣٧٣ هجريه
الوقفة الثانية
مع الابن الأكبر للملك المؤسس الملك سعود الذي تابع ما بدأه والده المؤسس من خطوات تطويرية في مناحي الحضارة حتى تنحى عام ١٣٨٤ هجريه
الوقفة الثالثة
مع الملك فيصل بن عبد العزيز آل سعود الذي تولى مع أعوانه صياغة أنظمة الدولة في هذا البلد وطور التعليم وأصبح رائد التضامن الإسلامي حتى أستشهد عام ١٣٩٥ رحمه الله وغفر ذنبه
الوقفة الرابعة
وفيها تولى الملك الملك خالد بن عبد العزيز وعاش فيها الشعب الرخاء والرغد في الطفرة الأولى وأستمر البناء والتطوير حتى توفاه الله في شهر شعبان لعام ١٤٠٣هجريه رحمه الله وغفر ذنبه
الوقفة الخامسة
مع الملك فهد رحمه الله وفيها ازدهرت السياسة الخارجية التي استطاعت أن تواجه أزمات كبرى وفيها تعرض بلدنا لكثير من الأحداث الجسام وكان لفضل الله وتوفيقه ثم حنكة الملك فهد الدور الأكبر للخروج من تلك الاحداث ولعل أبرزها حرب الخليج التي تم فيها إحتلال الكويت من قبل العراق وماتلى تلك الاحداث من احداث دولية وفي هذه الفترة شهد البلد الكثير من التطوير ولعل من أبرزها توسعة الحرمين الشريفين وتسمية الملك لنفسه بخادم الحرمين الشريفين
الوقفة السادسة
مع الملك العادل خادم الحرمين الملك عبد الله بن عبد العزيز الذي شهدت فترة حكمه الطفرة الثانية والنماء والازدهار رحمه الله وغفر له
الوقفة السابعة
مع خادم الحرمين الشريفين ملك الحزم والعزم والذي نعيش في فترة حكمه حفظه الله ورعاه
الوقفة الثامنة
مع ولي العهد القائد الشاب المحنك رائد التطوير والتحول الإقتصادي
وفي هذا العام نحتفل باليوم الوطني ٨٧ ونحن في الثلث الاول من رؤية التحول الإقتصادي ٢٠٢٠ وفيها يخوض جيشنا حربأ لدعم الشرعية في اليمن
ويخوض رجال الأمن في الداخل حربأ مع أعداء الوطن والخونة عملاء الارهاب
الوقفة التاسعة
وفيها نشكر الله ثم ولي أمرنا الذي اسند إمارة هذه المنطقة منطقة عسير لصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن اعبد العزيز رجل البذل والعطاء ورائد التطوير لهذه المنطقة والذي يسهر لخدمتها ليلا ونهاراً جزاه الله عنا كل خير وله من جزيل الشكر ووافر الدعاء بالتوفيق والشكر والدعاء موصول لسمو نائبه صاحب السمو الملكي الأمير منصور مقرن بن عبد العزيز .
ختاماً حفظ الله لنا الأمن والأمان ورغد العيش الذي ننعم به وجعلنا الله لهذه النعمة من الشاكرين وخالص الدعاء بالتوفيق والنصر والتمكين لجنودنا المرابطين على الحدود والتوفيق والنصر لجنود الأمن الذين هم الأعين الساهرة لأمننا
ووجه محافظ بارق كلمة بهذه المناسبة جاء فيها:
"الحمد لله وبعد
نعيش في يوم السبت ٣ محرم ١٤٣٩الموافق ٢٣ سبتمبر ٢٠١٧ مناسبة غالية علينا جميعا وهي مناسبة اليوم الوطني ٨٧ التي اقف معها وقفات
الوقفة الأولى
نتذكر فيها مابذله مؤسس هذه البلاد الملك عبد العزيز ورجاله الاوفياء من جهود جباره لتوطيد أركان الأمن والأمان وتوحيد هذا البلد المترامي الأطراف تحت راية التوحيد لا إله إلا الله محمد رسول الله وتحت حكم أسرة آل سعود المباركة بإذن الله ومابذله الملك عبد العزيز - طيب الله ثراه - من جهود لتطوير البلد بعد التوحيد حتى وافاه الأجل رحمه الله عام ١٣٧٣ هجريه
الوقفة الثانية
مع الابن الأكبر للملك المؤسس الملك سعود الذي تابع ما بدأه والده المؤسس من خطوات تطويرية في مناحي الحضارة حتى تنحى عام ١٣٨٤ هجريه
الوقفة الثالثة
مع الملك فيصل بن عبد العزيز آل سعود الذي تولى مع أعوانه صياغة أنظمة الدولة في هذا البلد وطور التعليم وأصبح رائد التضامن الإسلامي حتى أستشهد عام ١٣٩٥ رحمه الله وغفر ذنبه
الوقفة الرابعة
وفيها تولى الملك الملك خالد بن عبد العزيز وعاش فيها الشعب الرخاء والرغد في الطفرة الأولى وأستمر البناء والتطوير حتى توفاه الله في شهر شعبان لعام ١٤٠٣هجريه رحمه الله وغفر ذنبه
الوقفة الخامسة
مع الملك فهد رحمه الله وفيها ازدهرت السياسة الخارجية التي استطاعت أن تواجه أزمات كبرى وفيها تعرض بلدنا لكثير من الأحداث الجسام وكان لفضل الله وتوفيقه ثم حنكة الملك فهد الدور الأكبر للخروج من تلك الاحداث ولعل أبرزها حرب الخليج التي تم فيها إحتلال الكويت من قبل العراق وماتلى تلك الاحداث من احداث دولية وفي هذه الفترة شهد البلد الكثير من التطوير ولعل من أبرزها توسعة الحرمين الشريفين وتسمية الملك لنفسه بخادم الحرمين الشريفين
الوقفة السادسة
مع الملك العادل خادم الحرمين الملك عبد الله بن عبد العزيز الذي شهدت فترة حكمه الطفرة الثانية والنماء والازدهار رحمه الله وغفر له
الوقفة السابعة
مع خادم الحرمين الشريفين ملك الحزم والعزم والذي نعيش في فترة حكمه حفظه الله ورعاه
الوقفة الثامنة
مع ولي العهد القائد الشاب المحنك رائد التطوير والتحول الإقتصادي
وفي هذا العام نحتفل باليوم الوطني ٨٧ ونحن في الثلث الاول من رؤية التحول الإقتصادي ٢٠٢٠ وفيها يخوض جيشنا حربأ لدعم الشرعية في اليمن
ويخوض رجال الأمن في الداخل حربأ مع أعداء الوطن والخونة عملاء الارهاب
الوقفة التاسعة
وفيها نشكر الله ثم ولي أمرنا الذي اسند إمارة هذه المنطقة منطقة عسير لصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن اعبد العزيز رجل البذل والعطاء ورائد التطوير لهذه المنطقة والذي يسهر لخدمتها ليلا ونهاراً جزاه الله عنا كل خير وله من جزيل الشكر ووافر الدعاء بالتوفيق والشكر والدعاء موصول لسمو نائبه صاحب السمو الملكي الأمير منصور مقرن بن عبد العزيز .
ختاماً حفظ الله لنا الأمن والأمان ورغد العيش الذي ننعم به وجعلنا الله لهذه النعمة من الشاكرين وخالص الدعاء بالتوفيق والنصر والتمكين لجنودنا المرابطين على الحدود والتوفيق والنصر لجنود الأمن الذين هم الأعين الساهرة لأمننا