اليوم الوطني مناسبة عزيزة تتكرر كل عام نتابع من خلالها مسيرة النهضة العملاقة التي عرفها الوطن للمملكة لتعيد إلى الأذهان هذا الحدث التاريخي الهام ويظل الأول من الميزان من عام ١٣٥٢هـ يوماُ محفوراُ في ذاكرة التاريخ منقوشاُ في فكر ووجدان المواطن السعودي وهو اليوم الذي وحد فيه جلالة الملك عبد العزيز بن عبدالرحمن آل سعود طيب الله ثراه شتات هذا الكيان العظيم وأحال الفرقة والتناحر إلى وحدة وانصهار وتكامل .
وبين شيخ قبيلة آل العلاء بوادي بقرة بمُحافظة بارق / عبدالرحمن بن علي الشهري انه في هذه الأيام تعيش بلادنا أجواء هذه الذكرى العطرة (ذكرى اليوم الوطني) وهي مناسبة خالدة ووقفة عظيمة تعي فيها الأجيال قصة أمانة قيادة ووفاء شعب ونستلهم منها القصص البطولية التي سطرها مؤسس هذه البلاد الملك عبد العزيز “رحمه الله” الذي استطاع بفضل الله وبما يتمتع به من حكمة وحنكة أن يغير مجرى التاريخ وقاد بلاده وشعبه إلى الوحدة والتطور والازدهار متمسكاُ بعقيدته ثابتاً على دينه
ونحتفي في هذه الأيام الوطنية الزاهرة بالعيد الوطني السابع والثمانون رؤية وطن نستذكر وبكل اعتزازٍ ما تحقق في ربوعها من تنمية شاملة ونهضة متكاملة شملت كافة الجوانب الحياتية ووفرت للمواطن متطلبات وسبل العيش الكريم في مسيرةٍ متواصلة من الإنجازات والعطاءات يقودها بكل حكمة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه - فأولى المواطن السعودي كل الرعاية والاهتمام للقيام بأدواره وواجباته الأساسية في بناء وطنه ورفعته بعزيمةٍ وتفانٍ.
وكل عام تتكرر ذكرى هذا اليوم الذي يفتخر به كل مواطن سعودي في كافة أرجاء هذا الوطن العزيز عرفانًا ووفاءً وإخلاصًا لماتحقق من منجزات هذا العهد الزاهر واقعًا يعيشه ويلمسه من يعتز بالعيش على ارض هذا الوطن
وختامآ نسأل الله تعالى لهذا الوطن الغالي* مزيداً من التقدم والتنمية والازدهار في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز* وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان حفظهم الله وأن يديم على بلادنا نعمة الأمن*والامان والاستقرار والرخاء
وبين شيخ قبيلة آل العلاء بوادي بقرة بمُحافظة بارق / عبدالرحمن بن علي الشهري انه في هذه الأيام تعيش بلادنا أجواء هذه الذكرى العطرة (ذكرى اليوم الوطني) وهي مناسبة خالدة ووقفة عظيمة تعي فيها الأجيال قصة أمانة قيادة ووفاء شعب ونستلهم منها القصص البطولية التي سطرها مؤسس هذه البلاد الملك عبد العزيز “رحمه الله” الذي استطاع بفضل الله وبما يتمتع به من حكمة وحنكة أن يغير مجرى التاريخ وقاد بلاده وشعبه إلى الوحدة والتطور والازدهار متمسكاُ بعقيدته ثابتاً على دينه
ونحتفي في هذه الأيام الوطنية الزاهرة بالعيد الوطني السابع والثمانون رؤية وطن نستذكر وبكل اعتزازٍ ما تحقق في ربوعها من تنمية شاملة ونهضة متكاملة شملت كافة الجوانب الحياتية ووفرت للمواطن متطلبات وسبل العيش الكريم في مسيرةٍ متواصلة من الإنجازات والعطاءات يقودها بكل حكمة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه - فأولى المواطن السعودي كل الرعاية والاهتمام للقيام بأدواره وواجباته الأساسية في بناء وطنه ورفعته بعزيمةٍ وتفانٍ.
وكل عام تتكرر ذكرى هذا اليوم الذي يفتخر به كل مواطن سعودي في كافة أرجاء هذا الوطن العزيز عرفانًا ووفاءً وإخلاصًا لماتحقق من منجزات هذا العهد الزاهر واقعًا يعيشه ويلمسه من يعتز بالعيش على ارض هذا الوطن
وختامآ نسأل الله تعالى لهذا الوطن الغالي* مزيداً من التقدم والتنمية والازدهار في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز* وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان حفظهم الله وأن يديم على بلادنا نعمة الأمن*والامان والاستقرار والرخاء